ليبيا – أكد عضو مجلس النواب عبد المنعم العرفي،أن هناك مساع جادة لعقد اجتماع بين عقيلة صالح ومحمد تكالة ومحمد المنفي في المغرب للخروج بنتائج سياسية تنهي حالة الانسداد في المشهد.

العرفي وفي تصريحات خاصة لقناة “ليبيا بانوراما”،أشار إلى أن الاجتماع الثلاثي برعاية جامعة الدول العربية، بني على أسس وثوابت وافقت عليها جميع الأطراف، رغم تلكؤ رئيس المجلس الأعلى للدولة في مسألة تشكيل حكومة تنفيذية.

ودعا العرفي محمد تكالة إلى اتخاذ خطوة تحسب له من خلال الاتفاق والتوافق على تشكيل حكومة تنفيذية وتوحيد المؤسسات في البلاد.

ورأى أنه ليس غريبا على المغرب استضافة أي اجتماعات بين الأطراف السياسية الليبية بعد استضافتها جل الحوارات السابقة لوقوفها على مسافة واحدة من كل الأطراف ولا تحسب على طرف ضد طرف آخر.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

سلطنة عُمان تشارك في اجتماع الدول الأطراف لتعزيز اتفاقية الأسلحة البيولوجية بجنيف

العُمانية: تشارك سلطنة عُمان ممثلة برئاسة أركان قوات السُّلطان المسلحة في أعمال الدورة الخامسة واجتماع الدول الأطراف لتعزيز اتفاقية الأسلحة البيولوجية، والمنعقدة حالياً بمدينة جنيف السويسرية وتستمر حتى الـ 18 من الشهر الجاري.

وأكدت سلطنة عُمان على أهمية التزام الدول الأطراف بتنفيذ الاتفاقية وضرورة العمل المشترك لتعزيز السلم والأمن الدوليين، مع تأكيدها في وقت سابق على التزامها بدعم أهداف الاتفاقية والعمل مع المجتمع الدولي لتحقيق الأمن والأمان البيولوجي.

يناقش الاجتماع عددًا من الموضوعات المدرجة ضمن جدول أعمال الدورة الخامسة واجتماع الدول الأطراف لاتفاقية الأسلحة البيولوجية (BWC).

مقالات مشابهة

  • بوريطة: استقرار ليبيا من استقرار المغرب
  • بوريطة أمام 60 برلمانيا ليبيا: هناك حاجة ماسة إلى "روح الصخيرات" لإيجاد حل للملف الليبي
  • الأطراف المتصارعة في ليبيا تجتمع ببوزنيقة.. بوريطة: الحل بحاجة ماسة لـ”روح الصخيرات”
  • المبشر: تشكيل الحكومة القادمة في ليبيا يجب أن يتسم بالحياد التام
  • حزب طالباني:لاتوجد مؤشرات جادة بشأن تشكيل حكومة الإقليم الجديدة
  • سوريا: أي مسار مستقبلي؟
  • مساعٍ أممية جديدة لحل الخلاف السياسي في ليبيا
  • المستشار “عقيلة صالح” يبحث مع السفير الياباني مستجدات الأوضاع في ليبيا
  • سلطنة عُمان تشارك في اجتماع الدول الأطراف لتعزيز اتفاقية الأسلحة البيولوجية بجنيف
  • حماة الوطن : ندعو إلى تشكيل تحالف عربى للحفاظ على سوريا من الانقسامات