بعد شائعة تدهور حالته الصحية.. توفيق عبد الحميد يشكر جمهوره
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حرص الفنان توفيق عبد الحميد على توجيه الشكر لجمهوره عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” لاهتمامهم بالإطمئنان عليه بعد تداول أنباء عن تدهور حالته الصحية خلال الساعات الماضية.
وكتب توفيق :"شكرا جزيلا محبتكم واهتمامكم تاج فوق راسى متعكم الله جميعا بالصحة والستر وراحة البال".
وقبلها طمأن الجمهور على حالته وقال:"واضح ان فى خبر انتشر عن تدهور حالتى الصحية ازعج الكثير من الأصدقاء والمحبين وهو خبر غير حقيقى".
وخلال منشور ثالث أكد توفيق على استقرار حالته وقال:"الحمد لله على كل حال انا بخير وحالتي الصحية زى ما هى مفيش جديد".
ويواصل توفيق عبد الحميد خلال الفترة الحالية مرحلة جلسات العلاج الطبيعي حيث يعاني من ألم في ظهره.
جدير بالذكر أن آخر أعمال توفيق عبدالحميد هو مسلسل يوتيرن تأليف أيمن سلامة وإخراج سامح عبد العزيز وبطولة ريهام حجاج وعبير صبري وصفاء الطوخي وكريم قاسم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: توفيق عبد الحميد يشكر جمهوره بعد شائعة تدهور حالته توفیق عبد
إقرأ أيضاً:
عادات شائعة تتلف الكلى بصمت
إنجلترا – تلعب الكلى دورا أساسيا في الحفاظ على صحة الجسم، فهي تزيل الفضلات والسوائل الزائدة والشوارد من الدم، وتنظّم ضغط الدم وتنتج خلايا الدم الحمراء وتساعد في توازن الكالسيوم.
لكن عند تلفها، تبدأ الفضلات والسوائل بالتراكم، ويختل توازن الشوارد، ما يؤدي إلى مضاعفات تشمل ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب ومشاكل في العظام، وقد يتطور الأمر إلى فشل كلوي.
ولتفادي هذه النتائج، يمكن اتخاذ خطوات وقائية بسيطة من خلال تعديل نمط الحياة وتجنّب بعض العادات اليومية الضارة.
وفيما يلي أبرز العادات التي تؤذي كليتيك دون أن تدري:
– الإفراط في استخدام مسكنات الألم
قد تضر المسكنات المضادة للالتهابات، مثل الإيبوبروفين والأسبرين، بأنابيب الكلى الدقيقة، خاصة عند كبار السن أو من يعانون من أمراض مزمنة. لذلك، يجب استخدام هذه الأدوية لفترات قصيرة، وبالجرعات الموصى بها، وتحت إشراف طبي لمن لديهم تاريخ مرضي كلوي.
– شرب كميات غير كافية من الماء
تحتاج الكلى إلى الماء لطرد الفضلات. فالجفاف يؤدي إلى تركيز البول وزيادة فرص تكوّن الحصوات والتهابات المسالك البولية.
لذا، يُنصح عادة بشرب ما بين 1.5 إلى 2 لتر يوميا، ما لم تكن هناك حالة صحية تتطلب تقييد السوائل.
– الإفراط في استهلاك الكحول
يؤثر الكحول على توازن السوائل وقد يرفع ضغط الدم، ما يرهق الكلى. كما أن الكبد المتضرر من الكحول يضغط بدوره على الكلى.
– التدخين
يحتوي دخان السجائر على مواد سامة، مثل الكادميوم، تضر الكلى مباشرة. كما يُضعف التدخين الأوعية الدموية ويزيد من خطر الإصابة بأمراض مزمنة أخرى، مثل السكري وارتفاع ضغط الدم، ما يفاقم خطر تلف الكلى.
– زيادة الوزن والسمنة
تؤدي السمنة إلى تغيّرات هرمونية واضطرابات في توازن المواد الكيميائية بالجسم، ما يزيد خطر الإصابة بالسكري وأمراض القلب، وهما عاملان أساسيان في تطوّر أمراض الكلى.
ويُنصح باتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة لمدة 30 دقيقة، خمسة أيام أسبوعيا.
– الإفراط في تناول الأطعمة المعالجة والمالحة
تحتوي الأطعمة فائقة المعالجة، مثل اللحوم المصنعة والمشروبات الغازية والخبز المعبأ، على مستويات عالية من الملح والدهون والسكريات والمواد الحافظة، وقد ارتبطت بزيادة خطر الإصابة بأمراض الكلى بنسبة 24%. كما أن الأنظمة الغنية بالصوديوم ترهق الكلى وتضعف قدرتها على أداء وظائفها.
وينبغي عدم تجاوز استهلاك 6 غرامات من الملح يوميا (ما يعادل ملعقة صغيرة).
– قلة النوم
تؤكد الدراسات أن النوم أقل من 6 ساعات أو أكثر من 10 ساعات، يرتبط بزيادة احتمال الإصابة بأمراض الكلى المزمنة. ويتراوح النوم المثالي بين 7 إلى 9 ساعات يوميا لمعظم البالغين.
ورغم أن هناك عوامل لا يمكن التحكم فيها، مثل التقدّم في السن أو التاريخ العائلي، إلا أن تجنّب هذه العادات السيئة يمكن أن يحسن صحة الكلى ويقي من أمراضها.
التقرير من إعداد ديبا كامدار، المحاضرة الأولى في ممارسة الصيدلة بجامعة كينغستون.
المصدر: ساينس ألرت