دعوة لأساتذة جامعة طنطا للترشح لعضوية لجان قطاعات التعليم العالي
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
أعلنت جامعة طنطا، عن مد فتح باب الترشح للأساتذة لعضوية لجان قطاعات التعليم العالي في الدورة الجديدة 2024/2027 حتى يوم الأربعاء 10 يوليو 2024 في المجالات الآتية: المجال البيني:
لجنة قطاع الدراسات البينية والمؤهلات المهنية/ الصغيرة (دور تنسيقي فقط لتحديد اللجان البينية التي يمكن أن تنظر في هذه البرامج وتبلغ توصياتها إلى لجنة هيئة مكتب المجلس الأعلى للجامعات)
ثانياً: المجالات التخصصية:
مجال الآداب والعلوم الإنسانية، ويشمل لجان القطاع التالية:
o لجنة قطاع الدراسات الأدبية، لجنة قطاع الدراسات التربوية (تضم كليات: التربية، التربية النوعية، التربية للطفولة المبكرة، التربية الفنية، التربية الموسيقية) ، لجنة قطاع الآثار، لجنة قطاع الفنون.
مجال العلوم الاجتماعية والإدارة، ويشمل لجان القطاع التالية:
لجنة قطاع الخدمة الاجتماعية، لجنة قطاع العلوم الرياضية (كليات التربية الرياضية) ، لجنة قطاع الدراسات الإعلامية، لجنة قطاع الدراسات القانونية، لجنة قطاع الاقتصاد والعلوم السياسية، لجنة قطاع السياحة والفنادق، لجنة قطاع الدراسات التجارية.
مجال علوم الحياة والطب، ويشمل لجان القطاع التالية:
لجنة قطاع الدراسات الطبية، لجنة قطاع طب الأسنان، لجنة قطاع التمريض، لجنة قطاع الدراسات الصيدلية، لجنة قطاع دراسات العلاج الطبيعي، لجنة قطاع الطب البيطري.
مجال العلوم الطبيعية – الهندسة والتكنولوجيا، ويشمل لجان القطاع التالية:
لجنة قطاع الدراسات الهندسية، لجنة قطاع علوم الحاسب والمعلوماتية، لجنة قطاع الدراسات الزراعية، لجنة قطاع العلوم الأساسية.
ويشترط في المتقدم أن يكون شاغلاً لدرجة أستاذ.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جامعة طنطا عضوية اللجان التعليم العالى الدورة الجديدة أساتذة الجامعة مد الفترة لجنة قطاع الدراسات
إقرأ أيضاً:
«وزيرة التربية» تستعرض أبرز التحولات في قطاع التعليم
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةشاركت معالي سارة بنت يوسف الأميري، وزيرة التربية والتعليم، في جلسة بمعرض أبوظبي الدولي للكتاب، بعنوان «تكامل التعليم والمجتمع نحو نموذج تعليمي يعزز المهارات الحياتية»، استعرضت التحولات المتسارعة في قطاع التعليم الإماراتي، والدور الريادي الذي تؤديه المؤسسات التعليمية في بناء أجيال قادرة على مواكبة المستقبل.
وأكدت معاليها، أن المدرسة امتداد طبيعي لبيئة الطالب ومجتمعه، موضحة أن البناء التربوي يبدأ من الأسرة ويستكمل في المدرسة، حيث تتبلور شخصية الطالب، وتتجذر هويته.
وأضافت أن المدارس تمثل محطات أساسية في صياغة مسار الإنسان على المستويين المجتمعي والمعرفي.
وأوضحت معاليها أن الوزارة تعمل على تطوير المنظومة التعليمية وفق مسارات ريادية عدة، منها دمج التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في مجال التعليم وغيرها، وتمكين الطلبة من استخدام هذه الأدوات بشكل متوازن، مؤكدة أن الوزارة تسعى لتنمية المهارات العملية لدى الطلبة، مثل التفكير النقدي والتحليل، وكذلك تعزيز المهارات الاجتماعية، لصقل شخصية الطالب وتمكينه من التفاعل بثقة ضمن بيئته ومجتمعه.
وقالت معاليها إن الضمانة لتمكين الأجيال المقبلة تتمثل في التحديث المستمر للمهارات، إذ تحرص الوزارة على تعزيز ثقة الطالب بنفسه عبر تدريبه على المهارات الاجتماعية والعلمية في مختلف مراحل مسيرته التعليمية، لأهمية ذلك في عملية إعداد الطالب على الصعد كافة، ليواصل مسيرته بثقة واقتدار، مشيرة إلى استمرار الجهود لتطوير المحتوى الأكاديمي، واستحداث أساليب تعليمية تواكب العصر، بما يعزّز مكانة دولة الإمارات مركزاً عالمياً للمعرفة والبحث.
وشددت في الختام على أن نجاح العملية التعليمية يعتمد على تكامل أدوار كل من المدرسة، والأسرة، والمجتمع، مؤكدة أن المدارس ليست فقط محطات تعليمية، بل محطات تبني حياة أجيال بأكملها على مختلف الصعد.