الدويسي يروي جريمة قتل سعوديين في إفريقيا تسببت بكشف ملابسات قضية كبيرة .. فيديو
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
الرياض
روى ناصر الدويسي المستشار الأمني السابق لوزير الداخلية تفاصيل جريمة قتل سعوديين في إفريقيا تسببت في كشف ملابسات قضية كبيرة أخرى لم تحلّ لسنوات.
وقال الدويسي :” كان هناك خمس أو أربع أشخاص يتجولون في رحلة برية في دولة أفريقية تعرضوا لإطلاق نار ، توفى ثلاث أشخاص وأصيب ٢ آخرين “.
وأضاف” باشرنا مسرح الحارس ، الشخص من دولة والحادثة في دولة أخرى ، ووصلنا إلى كشف هوية الشخص من خلال الإجراءات التي اتخذناها مع أبناء الدولة المعنيين في التحقيق “.
وتابع ” في الرحلة الثالثة بلغونا بأنه تم القبض على المجرم وتبين أن هذا المجرم هو من قتل قنصل إحدى الدول العظمى قبل ٢٠ سنة “.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/VpR9DzDLLSaQNmua.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أفريقيا وزارة الداخلية
إقرأ أيضاً:
قاض أمريكي يأمر إدارة ماسك بكشف ملفاتها للعموم
أمر قاض فدرالي أمريكي، الإثنين، إدارة الكفاءة الحكومية التي يرأسها إيلون ماسك بكشف ملفاتها للعموم بسرعة، معتبراً أنها تصرفت حتى الآن "بتكتم غير اعتيادي".
وإدارة الكفاءة الحكومية المعروفة اختصاراً باسم "دوج" التي شكلها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإصلاح مؤسسات الدولة بشكل عميق، وخفض الهدر في الانفاق العام، تخضع لقانون حرية المعلومات، حسب القاضي كريستوفر كوبر.ويلزم هذا القانون الوكالات الفدرالية بتسليم وثائقها لمن يطلبها، لكن إدارة ترامب قالت إن "دوج" ليست وكالة، وبالتالي لبس عليها الامتثال لهذا القانون.
قاضية أمريكية ترفض طلب إيلون ماسك بشأن شركة "أوبن أيه آي" - موقع 24رفضت قاضية فيدرالية أمريكية طلب إيلون ماسك إصدار أمر قضائي يمنع شركة "أوبن أيه آي" مبتكرة برنامج "شات جي بي تي"، من التحول إلى شركة تهدف إلى الربح، لكنها قالت إنها قد تسرع المحاكمة للنظر في ادعاءات ماسك ضد الشركة ورئيسها التنفيذي سام ألتمان.ويرى كوبر الذي عُين في عهد الرئيس الديموقراطي باراك أوباما في 2013، عكس ذلك، وقال في قراره: "بالنظر إلى تصرفاتها حتى الآن، يبدو أن إدارة الكفاءة الحكومية تتمتع بالسلطة ليس لتقييم البرامج الفدرالية فحسب، بل لإعادة هيكلتها بشكل جذري، وحتى تفكيكها".
وبدأت "دوج" التي انشئت بموجب مرسوم رئاسي أصدره دونالد ترامب في يوم تنصيبه في 20 يناير (كانون الثاني) في تفكيك العديد من الوكالات الحكومية بتهمة الفساد، والهدر ما تسبب في طرد عشرات آلاف الموظفين.
وأثارت هذه الإجراءات انتقادات حادة وبشكل خاص من المعارضة الديموقراطية، والنقابات باعتبارها مجحفة، وغير قانونية، لأن ماسك لا يتمتع بأي تفويض انتخابي، و لا يشغل حقيبة حكومية.