تحذير رسمي من 3 أدوية مغشوشة في السوق.. بينها علاج لأورام المعدة
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
أصدرت هيئة الدواء المصرية تحذيرا من 3 أدوية مغشوشة في السوق، مشيرة في مستند حصلت «الوطن» على نسخة منه إلى أن تلك العبوات خاصة بأورام المعدة «غليفك» وسرطان الرئة، ودواء مثبط للمناعة «جيلينا»، مناشدة المواطنين بضرورة اتخاذ كل الاحتياطات اللازمة تجاه الأدوية المهربة، وعدم شراء أي من المستحضرات الحيوية إلا من الصيدلية.
وأشارت الهيئة إلى أنه يمكن معرفة العبوات المهربة عن طريق قراءة المكتوب عليها بعلامة مشوشة، ولا بد من العودة إلى الطبيب المختص أو الصيدلي، موضحة أنه في حال الشك في المستحضر الحيوي، لابد من الاتصال بالخط الساخن للهيئة أو الموقع الإلكترونى، ويمكن معرفة العبوات من خلال صور العبوات ورقم التشغيلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أورام المعدة الأدوية المهربة الخط الساخن السوق المصري المستحضرات الحيوية الموقع الإلكترونى سرطان الرئة شركة نوفارتس غير شرعي أدوية مهربة هيئة الدواء
إقرأ أيضاً:
بعد معرفة الجولاني.. من هو والده صاحب الفكر القومي؟
تمكّنت فصائل معارضة بقيادة "هيئة تحرير الشام" من دخول دمشق في 8 كانون الأول (ديسمبر) وإنهاء حكم عائلة الأسد الذي استمرّ أكثر من نصف قرن وعُرف بالقمع الوحشي، وذلك بعد هجوم خاطف استمرّ 11 يوماً. وفر بشار الأسد الأسد إلى روسيا.
اقرأ ايضاًوتمكن قائد "هيئة تحرير الشام" أبو محمد الجولاني من دخول دمشق وإسقاط الأسد.
مؤخراً بدأ الجولاني باستعمال اسمه الحقيقي وهو أحمد الشرع، واسم والده حسين.
من يكون والد الجولاني؟ وما هي أفكاره السياسية؟
حسين الشرع هو ابن مدينة فيق حوران عاصمة الزويّة جنوب سوريا، وأحمد هو أصغر أولاده.
تنحدر عائلته المتمكنة مادياً من سلالة الأشراف ولها علاقات في منطقة حوران، والأردن، وفلسطين، ودمشق.
تخرج حسين الشرع من كلية الاقتصاد والعلوم السياسية في جامعة بغداد عام 1969، وهناك جمعته صداقة بالرئيس العراقي عبد السلام عارف.
واشتهر الشرع بكتاباته السياسة وفكره القومي العربي.
درّس حسين الشرع اللغة الإنكليزية في درعا، ثم عمل مديراً للشؤون الاقتصادية ومستشاراً في وزارة النفط السورية.
نجح في الدخول لعضوية مجلس محافظة القنيطرة، وعام 1973 ترشح لمجس الشعب ولم يوفق لأنه غير بعثي. كما تعرض للاعتقال في سجون البعث.
ولدى حسين الشرع كتب عدة متخصصة في مجال النفط. انقطع فترة طويلة عن الكتابة ثم عاد الرجل الثمانيني لينشر كتابه "قراءة في القيامة السورية".
اقرأ ايضاًوبذلك يتضح مدى التباعد بينه وبين خط ابنه أحمد. إذ يرى الأب أن حل المسألة السورية بعد الانتقال السياسي
يكون ببناء دولة مدنية ديموقراطية تعددية على أساس المواطنة بلا تمييز في العرق أو الدين أو المذهب.
ويكون للبلاد دستور جديد يضمن استقلالها، والسيادة المطلقة للشعب واحترام الحريات والرأي الآخر، والتعددية السياسية وحرية عمل الأحزاب وخضوع المؤسسات للقوانين وإبعاد الجيش وقوات الأمن عن السياسة، وفق أفكار حسين الشرع.
Via SyndiGate.info
Copyright � 2022 An-Nahar Newspaper All rights reserved.
يتابع طاقم تحرير البوابة أحدث الأخبار العالمية والإقليمية على مدار الساعة بتغطية موضوعية وشاملة
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
كيفية التعامل مع عظام الميت في القبر عند دفن آخر .. دار الإفتاء تجيب