«الغذاء والدواء» تطلق خدمة «الاتصال المرئي» لتسهيل متابعة الطلبات
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
أعلنت الهيئة العامة للغذاء والدواء عن إطلاق خدمة "الاتصال المرئي" الجديدة، والتي تهدف إلى تسهيل إجراءات متابعة الطلبات وإتاحتها بشكل أسرع للمستفيدين.
وأوضحت الهيئة، عبر حسابها على منصة إكس، أن هذه الخدمة تتيح للمستخدمين التواصل مع الهيئة دون الحاجة لزيارة مركز رضا العميل.
وأشارت إلى أن الخدمة ستكون متاحة يوميًا من الساعة التاسعة صباحًا وحتى الساعة الثالثة عصرًا.
تسهيلًا لإجراءات متابعة الطلبات وإتاحتها بشكل أسرع، أطلقت هيئة #الغذاء_والدواء خدمة "الاتصال المرئي" لتغنيك عن الحاجة لزيارة مركز رضا العميل. pic.twitter.com/JR0uITy9BZ
— هيئة الغذاء والدواء (@Saudi_FDA) July 4, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الغذاء والدواء الاتصال المرئي
إقرأ أيضاً:
بعد «الجزر و ماكدونالدز».. سحب «75 ألف كغ لحم» من المطاعم الأمريكية
أعلنت خدمة سلامة الغذاء والتفتيش (FSIS) التابعة لوزارة الزراعة الأمريكية، “سحب ما يزيد عن 75 ألف كغ من لحم البقر المفروم الذي تم بيعه في جميع أنحاء الولايات المتحدة بعد اختباره إيجابيا لبكتيريا “الإشريكية القولونية”، والتي تسببت بإصابة 15 شخصا من سكان مينيسوتا”.
وذكرت الخدمة في بيان، “أن كميات اللحوم يتم سحبها من الأسواق من قبل إحدى شركات تعبئة اللحوم في ديترويت بعد ارتباطها بمرض الإشريكية القولونية لدى رواد المطاعم”.
ووفقا للبيان: “تم اكتشاف المشكلة عندما أخطرت وزارة الزراعة في ولاية مينيسوتا خدمة سلامة الغذاء والتفتيش بمجموعة من المرضى الذين أفادوا بأنهم تناولوا لحم البقر المفروم قبل مرضهم”.
وبحسب “ميديكال إكسبريس”، قال البيان: “تواصل خدمة سلامة الغذاء والتفتيش العمل مع وزارتي الزراعة والصحة في ولاية مينيسوتا في هذا التحقيق”.
هذا وتأتي عملية السحب الجديدة هذه بعد إعلان سابق، عن سحب منتجات “جزر عضوي” ملوث ببكتيريا الإشريكية القولونية الذي تم الإعلان عنه يوم الاثنين الماضي، وكذلك تفشي كبير لبكتيريا الإشريكية القولونية حدث الشهر الماضي وكان مرتبطا بالبصل المقطع في وجبات من “ماكدونالدز”، وأدت حالات العدوى من ماكدونالدز إلى 104 إصابة و34 حالة دخول إلى المستشفى ووفاة واحدة في 14 ولاية.
يذكر أنه وبحسب مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، “الإشريكية القولونية” هي بكتيريا موجودة في البيئة والغذاء والماء وأمعاء البشر والحيوانات، ويمكن أن تسبب الإسهال والتهابات المسالك البولية والالتهاب الرئوي وتسمم الدم وفشل الكلى أو حتى الموت، كما أن الأطفال الصغار وكبار السن والأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة والمسافرين الدوليين هم الأكثر عرضة للإصابة، ويمكن لأي شخص أن يصاب بالعدوى من خلال الاتصال بالحيوانات أو الأشخاص الآخرين، أو عن طريق ابتلاع البكتيريا عن طريق الطعام أو الماء الملوث”.