«الجيل»: تمكين المرأة والشباب سياسة استراتيجية مستدامة في عهد الرئيس السيسي
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
أكد ناجي الشهابي، رئيس حزب الجيل الديمقراطي، أن التواجد الكبير للمرأة والشباب في الحكومة الجديدة يعكس سياسة تمكين المرأة والشباب التي اعتمدها الرئيس السيسي منذ توليه قيادة البلاد، مشيرا في تصريح خاص لـ«الوطن» أن هذه السياسة رؤية استراتيجية ترسم مستقبل مصر، من خلال تأهيل الشباب.
شركاء تحقيق التنمية المستدامةوأشار إلى أن هذه السياسة عززت فرص المرأة والشباب في تقلد أهم الوظائف وأرفع المناصب القيادية، ما تحقق بالفعل في تشكيل الحكومة الجديدة وحركة المحافظين لعام 2024، إذ ضمت الحكومة 4 سيدات في منصب الوزير، و5 سيدات في منصب نائب الوزير، وسيدة في منصب المحافظ، و9 سيدات في منصب نائب المحافظ، وكان حظ الشباب في تشكيل الحكومة ومجلس المحافظين لا يقل عن حظ المرأة، بل يزيد.
وأكد رئيس حزب الجيل أن وصول المرأة والشباب إلى مواقع اتخاذ القرار بالدولة وضمان مشاركتهما الفعالة في كل المجالات، هو تجسيد للسياسة الثابتة والرؤية الاستراتيجية التي وضعها الرئيس السيسي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحكومة الجديدة الجيل الرئيس السيسي المرأة والشباب فی منصب
إقرأ أيضاً:
لجنة بـ”الوطني الاتحادي” تناقش سياسة الحكومة في تعزيز دور اللغة العربية
واصلت لجنة شؤون التعليم والثقافة والشباب والرياضة والإعلام في المجلس الوطني الاتحادي، خلال اجتماعها الذي عقدته اليوم، في مقر الأمانة العامة للمجلس في دبي، برئاسة سعادة الدكتور عدنان حمد الحمادي رئيس اللجنة، مناقشة موضوع سياسة الحكومة في تعزيز دور ومكانة اللغة العربية كلغة رسمية للدولة، ومكون أساسي للهوية الوطنية.
حضر الاجتماع أعضاء اللجنة سعادة كل من الدكتورة مريم عبيد البدواوي مقررة اللجنة، وآمنة علي العديدي، وعائشة خميس الظنحاني، والدكتورة موزة محمد الشحي، ونجلاء علي الشامسي أعضاء المجلس الوطني الاتحادي.
كما شارك في الاجتماع، الدكتور محمد صافي المستغانمي الأمين العام لمجمع اللغة العربية في الشارقة، والدكتور عيسى صالح الحمادي مدير المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج بالشارقة، والدكتور علي عبدالله بن موسى الأمين العام للمجلس الدولي للغة العربية.
وتم خلال الاجتماع مناقشة تحديات اللغة العربية في قطاع التعليم، والمقترحات التي من شأنها أن تساهم في حل هذه التحديات في العملية التعليمية في المدارس والجامعات، والتأكيد على أهمية التعاون مع المؤسسات الحكومية والخاصة المعنية بتعزيز استخدام اللغة العربية في الهوية الوطنية والمجتمع بشكل عام.وام