عبرت الفنانة نادية مصطفي عن سعادتها الكبيرة بتكريمها لأول مرة في لبنان، وذلك من خلال منشور عبر صفحتها الخاصة على موقع «فيسبوك».

لأول مرة تكريم نادية مصطفي فى لبنان

وكتبت الفنانة نادية مصطفي: «من دواعي سروري وفخري بإني أُكرم لأول مرة في لبنان في مهرجان الزمن الجميل، الاسم في حد ذاته فخم، وإني أكون من ضمن النجوم المكرمين من كل أنحاء الوطن العربي والذين أثروا الحياة الفنية بأعمال شكلت وجدان هذا الجيل والأجيال القادمة».

وتابعت نادية مصطفي: «شكرا لكل المسؤولين عن إنجاح هذا المهرجان وشكر خاص جداً للدكتور هيراتش الغالي والراقي، المحب لوطنه لبنان الجميل الغالي، ليس فقط لدعوته لى والتى أسعدتنى جداً ولكن لأنه نموذج قدوة فى حب بلده لبنان وإصراره على إقامة الحفل الفخم والضخم فى تلك الظروف والأخبار المرعبة المتداولة، حفظ الله لبنان ومصر وسائر بلادنا العربية».

نادية مصطفى تشكر المهرجان لدعوته ابنتها

كما وجهت نادية مصطفي الشكر للقائمين على المهرجان على دعوة ابنتها همسة فقالت: «وأشكره على مفاجأته لي بدعوة بنتي همسة أركان وغنائها لى ست الحبايب  أدعو الله له بالصحة وبالتوفيق دائماً كما أدعو الله أن يكثر من أمثاله فى كل بلادنا العربيه وكلمات الشكر لا تكفى ولا توصف مشاعري للغالي المبدع هاني البحيري فله الفضل دائما فى طلتى والتى حازت إعجاب الجميع الحمد لله».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: نادية مصطفي نادیة مصطفی

إقرأ أيضاً:

رسالتان وراء الاهتمام الدولي بلبنان

قال مرجع لبناني مسؤول لـ«الأنباء الكويتية» إن «الاهتمام الدولي بلبنان وحركة الموفدين الكثيفة يهدف إلى أمرين:

أولا: رسالة إلى إسرائيل بأن لبنان لا يمكن استهدافه كما جرى في قطاع غزة، ولبنان ليس غزة، وحزب الله ليس حركة حماس.

ثانيا: رسالة لطمأنة اللبنانيين بأنه لا حرب واسعة على لبنان، وهذه خلاصة زيارة الرجل الثاني في الفاتيكان الكاردينال بييترو بارولين، بأن لبنان لا يضرب ولا يدمر ولا يمكن إعادته إلى العصر الحجري».

وأضاف المرجع: «هم الفاتيكان هو انتخاب رئيس للجمهورية، وحث المسيحيين بشكل عام والموارنة بشكل خاص على تسريع انتخاب رئيس للجمهورية، لان بارولين قال صراحة إلى محدثيه من السياسيين بأن غياب رئيس جمهورية يعني ان لبنان دولة ناقصة، بالإضافة إلى حماية لبنان من أي حرب اسرائيلية، وتوجيه رسالة إلى إسرائيل تحذرها من مغبة الحرب على لبنان. والأبرز في كلام بارولين كانت عبارته ان عدم التوحد انتحار. وكان لافتا عدم حضور حزبي القوات والكتائب على مستوى الصف الاول في لقاء بكركي، من هنا كانت دعوته للتوحد ليست في الذهاب إلى بكركي انما في انتخاب رئيس للجمهورية، اذ دائما على أبواب انتخابات رئاسية يبرز الموضوع المسيحي بانقساماته».

وتابع المرجع قائلا: «الخارج لا يزال يتعامل مع لبنان كدولة قائمة، وللفاتيكان ديبلوماسية خاصة به تقوم على التشاور مع الأقوى في المنطقة، اي الولايات المتحدة الأميركية، ويتم التشاور أيضا في ما يتعلق بلبنان مع فرنسا. وعندما تصبح الامور غامضة في الفاتيكان، ويسمعون الشيء ونقيضه، يعمدون إلى إرسال موفد. وهذه المرة كان من أعلى رتبة وهو الرجل الثاني بعد البابا. وبما ان بارولين اتم زيارته، هناك متابعة بعدما تبدد الغموض حول رئاسة الجمهورية، بما يمكنه أن يبلغ البابا بحقيقة الصورة، لاسيما وان لبنان بالنسبة إلى الفاتيكان ليس دولة عادية».

وأشار المرجع إلى انه «بالنسبة إلى المسيحيين، يرى الفاتيكان ان أهم مكون مسيحي في المنطقة هو في لبنان، حيث يوجد رئيس مسيحي دوره ليس الاهتمام بمسيحيي لبنان، انما حماية مسيحيي المنطقة، من خلال أميز العلاقات مع الأشقاء العرب، انطلاقا من ان للمسيحيين دور في الشرق الاوسط يجب ان يلعبوه، وهو دور سياسي واقتصادي وثقافي. وهذه الصورة تجعلهم عند الوصول إلى الاستحقاق الرئاسي في حالة من الاستنفار، كون المسيحيين في الرئاسة هم الأضعف نتيجة عدم توحدهم. ومن دون رئاسة لا يستطيعون الاهتمام بأنفسهم ولا بمسيحيي المنطقة، مما يجعل المسيحيين في المنطقة في حالة ضياع».

مقالات مشابهة

  • عملتلك ايه.. ماذا حدث في لقاء نجوى فؤاد ولطفي لبيب؟
  • 30 يوليو افتتاح المهرجان القومي للمسرح المصري والختام 15 أغسطس
  • حقيقة تكريم محمد هنيدي من المهرجان القومي للمسرح المصري
  • رسالتان وراء الاهتمام الدولي بلبنان
  • نادية مصطفى: فخورة بتكريمي بمهرجان «الزمن الجميل»
  • موعد حفل ويجز فى مهرجان العلمين
  • نادية مصطفى: فخورة بتكريمي لأول مرة في لبنان
  • تنظيم معرض صناعتي-2 في 29 تموز في مجمّع سيد الشهداء.. بوشكيان: أدعو الصناعيين الى أوسع مشاركة
  • سامي الجميل اكد ان حزب الله لا يريد رئيسا: القرار 1559 يختصر المطلوب