قرعة التصفيات المؤهلة لكأس أمم إفريقيا 2025.. تعرف على موعدها
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
يشهد اليوم الخميس الموافق 4-7-2024، إقامة قرعة التصفيات المؤهلة للنسخة المقبلة من بطولة كأس الأمم الإفريقية والتي تحتضنها المغرب خلال الفترة من 21 ديسمبر 2025 وحتى 18 يناير 2026.
وتنطلق مراسم قرعة التصفيات المؤهلة لبطولة كأس الأمم الأفريقية 2025، عصر اليوم الخميس، في مدينة جوهانسبرج بجنوب إفريقيا وسط ترقب كبير من الجماهير في جميع انحاء العالم.
موعد قرعة التصفيات المؤهلة لكأس أمم إفريقيا 2025
ومن المقرر أن تقام فعاليات سحب قرعة التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس أمم إفريقيا 2025، في مدينة جوهانسبرج بجنوب إفريقيا، على أن تبدأ في تمام الساعة الثالثة والنصف عصرًا.
تشكيل مودرن سبورت أمام بلدية المحلة بالدوري الممتاز ميسي يغيب عن قائمة الأرجنتين في أولمبياد باريس 2024ومن المقرر أن يتم نقل قرعة تصفيات أمم إفريقيا 2025، عبر شاشة قناة أون تايم سبورتس 1، وقناة الاتحاد الأفريقي لكرة القدم عبر "يوتيوب".
نظام قرعة التصفيات المؤهلة لأمم إفريقيا 2024
يتم تقسيم المنتخبات المشاركة إلى 48 منتخب، إلى 12 مجموعة تضم كل منها أربعة فرق، يتنافسون من أجل التأهل لبطولة كأس الأمم الإفريقية.
ويتأهل إلى بطولة كأس أمم إفريقيا 24 منتخبًا، حيث يتأهل من التصفيات أول وثاني كل مجموعة من المجموعات الـ12.
ويتواجد منتخب مصر، في التصنيف الأول لقرعة تصفيات كأس أمم إفريقيا 2025 في المغرب، رفقة المغرب، السنغال، كوت ديفوار، نيجيريا، تونس، الجزائر، الكاميرون، مالي، جنوب إفريقيا، الكونغو الديموقراطية وغانا.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
مجموعة الأزمات الدولية : تصاعد التوتر بين المغرب والجزائر ينذر بنشوب حرب
زنقة 20 | متابعة
حذر تقرير لمجموعة الأزمات الدولية، من مواجهة عسكرية بين الجزائر والمغرب ، مع تصاعد التوترات وأن الشيء الوحيد الذي منع ذلك في السنوات الأخيرة هي الجهود الأمريكية.
و بحسب التقرير، فإن الازمة الدبلوماسية الحادة بين البلدين منذ 2021 تنذر بنشوب حرب مؤجلة بسبب ضبط النفس المتبادل والضغوط الأميركية.
ويرى التقرير أن إحدى مظاهر التصعيد ، هناك سباق التسلح من البلدين وانتشار المعلومات المضللة على الإنترنت، وزيادة التشدد بين الشباب في جبهة البوليساريو، والتغيير في الإدارة الأميركية.
واقترحت مجموعة الازمات الدولية crisisgroup، تدخل الجهات الفاعلة الخارجية للسماح لبعثة الأمم المتحدة مينورسو بالعمل بشكل فعال في الصحراء والاستمرار في التواصل مع المغرب والجزائر ، ووضع شروط لمبيعات الأسلحة منها إعادة إطلاق المحادثات التي ترعاها الأمم المتحدة بشأن الصحراء لمنع المزيد من التصعيد.
و يرى التقرير أنه على مدى السنوات القليلة الماضية، تبنت المغرب والجزائر موقفًا أكثر حزماً في السياسة الخارجية.
في عهد الملك محمد السادس، يورد التقرير ، عزز المغرب نفوذه الإقليمي، ووسع علاقاته الدولية. في المقابل، تضاءل نفوذ الجزائر في أعقاب وفاة الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة في عام 2013 و الاحتجاجات التي شهدتها البلاد في الفترة ما بين 2019-2021، والتي أبقت السلطات منشغلة بالاستقرار الداخلي.
و اعتبر التقرير أن تطبيع العلاقات بين المغرب وإسرائيل في أواخر عام 2020 أثار استياء الجزائر، التي شعرت بمؤامرة ضد مصالحها.