هزيمة تاريخية.. حزب المحافظين يواجه خطر إنهاء 14 عامًا من حكمه (شاهد)
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا تلفزيونيا بعنوان «هزيمة تاريخية تلوح في الأفق.. حزب المحافظين يواجه خطر إنهاء 14 عاما من حكمه».
أمريكا تنفي علاقتها بمحاولة الانقلاب في بوليفيا هل ينسحب بايدن من الانتخابات الأمريكية؟ "فيديو" مبارزة العمال والمحافظين الانتخابيةساعات وتنتهي مبارزة العمال والمحافظين الانتخابية، ليبدأ بعدها المنتصر رحلة البحث عن حلول لمشاكل البلاد المتعددة، لاسيما الاقتصادية.
المحافظون الذين حققوا فوزا تاريخيا في الانتخابات الماضية عام 2019 وحصدوا 365 مقعدا من أصل 650 تنتظرهم هزيمة تاريخية هذه المرة بحسب استطلاعات الرأي التي قال عدد منها إن عدد مقاعد المحافظين في البرلمان القادم قد لا يتجاوز 100.
حزب المحافظين أوقف زيادات الأجور في القطاع العامأسباب هذا الانهيار يعلمها الناخبون بوضوح، فهم مَن دفع فاتورتها خلال السنوات الأخيرة، فقال أحد الناخبين، إن حزب المحافظين أوقف زيادات الأجور في القطاع العام على مدار 15 عاما، وحينما يقومون بالإضراب، فهم لا يضربون من أجل زيادة الأجر، بل استعادة ما فقدوه على مدار 15 عاما.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ترامب بوابة الوفد الوفد الانتخابات الأمريكية البيت الأبيض حزب المحافظین
إقرأ أيضاً:
اعتقال أفراد من عائلة الأسد في لبنان
قال مصدر أمني، الجمعة، إن جهاز الأمن العام اللبناني أوقف زوجة دريد رفعت الأسد (رشا عدنان خزيم) ووالدتها، وابنة دريد الأسد (شمس) بسبب حيازتهما جوازات سفر مزورة.
وقد أوقفهما الأمن العام اللبناني بإشارة من النيابة العامة في محافظة جبل لبنان.
وبحسب وسائل إعلامية لبنانية مختلفة، لا تزال رشا وشمس موقوفتين قيد التحقيق بإشراف القضاء المختصّ.
توقيف أفراد من عائلة رفعت الأسد في مطار بيروت بتهمة التزوير https://t.co/Rnqe1T8JFb#عاجل pic.twitter.com/fe7bEbOpQk
— صوت كل لبنان vdlnews 93.3 (@sawtkellebnen) December 27, 2024وارتبط اسم رفعت الأسد، الشقيق الأصغر لحافظ الأسد، والد بشار، بعدد من الاتهامات الجنائية.
وفي مارس (آذار)الماضي، ذكر ممثلو الادعاء السويسري أنهم أحالوا نائب الرئيس السوري السابق رفعت الأسد، للمحاكمة بتهم ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بدعوى أمره بقتل وتعذيب أشخاص، قبل أكثر من 4 عقود مضت.
وذكر مكتب المدعي العام أن رفعت الأسد (86 عاماً) متهم بالأمر بارتكاب جرائم بسوريا في فبراير(شباط) 1982 بينما كان يعمل قائداً لكتائب دفاع شنت هجوماً على حماة خلال صراع بين الجيش والمعارضة.
وقتلت قوات الأمن الآلاف لسحق انتفاضة للمعارضة السورية في المدينة ذلك العام.
وفشل رفعت الأسد في الاستيلاء على السلطة عام 1984 عندما استغل دخول شقيقه للمستشفى فنفى نفسه إلى فرنسا.
وبعد إدانته في فرنسا باستخدام غير قانوني لأموال الدولة السورية والحكم عليه بالسجن 4 سنوات، سمح ابن شقيقه بشار الأسد بعودته إلى سوريا، لينهي منفاه في فرنسا الذي استمر 30 عاماً.
وارتبط اسم رفعت الأسد بغسل الأموال والاحتيال الضريبي واختلاس الأموال العامة، ويعتقد أنه يمتلك ثروة تقدر بـ850 مليون دولار، بحسب ما أورد تقرير "وول ستريت جورنال".
وتسبب تواجد مسؤولين سوريين في نظام الأسد جدلاً في لبنان، وسط مطالبات بتوقيف من بحقّه مذكرّات اعتقال.