شرطة رأس الخيمة تطلق لوحات أرقام الدراجات النارية الجديدة فئة كود 1 بالتعاون مع هيئة الموارد العامة برأس الخيمة والإمارات للمزادات
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
أعلنت القيادة العامة لشرطة رأس الخيمة، ممثلة في إدارة ترخيص الآليات والسائقين، بالتعاون مع هيئة الموارد العامة برأس الخيمة والإمارات للمزادات، عن إطلاق باقة جديدة من لوحات أرقام الدراجات النارية كود (1) وفقاً للفئتين العادية والمميزة، ذات طابع وتصميم حديث حرصاً على التنويع في أشكال لوحات أرقام الدراجات النارية بما يلبي مختلف الأذواق، ويواكب التقدم التقني في التصميم والحداثة.
وأوضح سعادة العقيد صقر بن سلطان القاسمي مدير إدارة ترخيص الآليات والسائقين بشرطة رأس الخيمة، بأن استحداث لوحات أرقام الدراجات النارية الجديدة المميزة جاء مستوحى من رغبات الجمهور بعد أخذ رأي الجمهور واستطلاع آرائهم ومقترحاتهم، حول ابتكار تصميم لوحات دراجات نارية جديدة سعياً لإسعادهم من خلال توفير خدمات مرورية تفوق تطلعاتهم وتوقعاتهم.
وأكد سعادة العقيد صقر القاسمي، أهمية توافر اشتراطات السلامة المرورية لقيادة الدراجة النارية، منعاً لحدوث المخالفات أو التعرض إلى المساءلة القانونية، مناشداً مستخدمي الدراجات النارية، بضرورة الالتزام بتطبيق قوانين السير والمرور وإتباع إرشادات الطرق، وخفض السرعات تجنباً لحدوث الحوادث المرورية الجسيمة وما ينجم عنها من خسائر فادحة في الأرواح والممتلكات، متمنياً السلامة المرورية للجميع.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
122 مليون زائر للحرمين في رمضان.. أرقام قياسية وتقنيات متطورة
أعلنت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، أنّ عدد قاصدي وزوار الحرمين الشريفين خلال شهر رمضان للعام 1446 هـ، قد بلغ 122,286,712 شخصا.
وأوضحت الهيئة العامة، عبر بلاغ لها، مساء الأحد، أنّ عدد قاصدي وزوار الحرمين الشريفين في شهر رمضان الذي انتهى قبل يومين، كان 16,558,241 معتمرا، و75,573,928 مصليًا في المسجد الحرام.
وتابع البلاغ نفسه الذي تناقلته عدد من وكالات الأنباء العربية، عن وكالة الأنباء السعودية "واس"، الاثنين: "فيما بلغ عدد المصلين في المسجد النبوي (30,154,543) مصليا".
تجدر الإشارة إلى أنّ الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي تستخدم تقنية متطورة، تعتمد على حساسات قارئة من أجل رصد أعداد المصلين والمعتمرين من قاصدي البيت العتيق على أرضية المداخل الرئيسة للمسجد الحرام.
إلى ذلك، أبرزت الهيئة أنّ اعتمادها على التقنية المتطورّة، يعدّ "خطوة تهدف إلى رفع الكفاءة التشغيلية عبر متابعة التدفقات والحشود، وتحسين إدارتها بفاعلية بالشراكة مع الجهات ذات العلاقة".
وفي سياق متصل، كانت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، قد استعرضت جهود منسوبيها في خدمة الزائرين الذين تصفهم بـ"ضيوف الرحمن".
أيضا، كثّفت الشؤون الصحية بمنطقة مكة من خدماتها من خلال المراكز الطبية المنتشرة داخل المسجد الحرام وساحاته؛ لتقديم الخدمات العلاجية لقاصدي المسجد الحرام, كما كثفت أمانة العاصمة المقدسة أعمال النظافة العامة وتجميع ونقل النفايات والتخلص منها ومكافحة الحشرات على مدار الساعة.
وقالت الهيئة، عبر تغريدة لها على موقع التواصل الاجتماعي "إكس"، إنَّ أعين العاملين بها تسهر على أقدس البقاع ومأوى أفئدة المؤمنين، حيث المواضع التي تهفو إليها القلوب، في تجربة تحيط بحواس الزائرين، وتتعاقب خطواتهم إلى الحرمين، ويدخل المسلمون محملين بالرجاء، فيجدون عناية بالغة في موسم عظيم يتجدد كل عام.
وأكملت عبر التغريدة ذاتها، أن ذلك يشمل أنظمة الإضاءة وأرفف المصاحف في المكتبات التي تختزن إرثا خالدا، حيث يشكل كل ما يحيط بالزائر جزءا من تجربة بصرية أخاذة من اللوحات الإرشادية إلى الشاشات التفاعلية، ومن الزي الموحد للعاملين ووسائل المعرفة المجهزة عبر تقنيات حديثة.