أيمن الكاشف يكشف حقيقة حديثه عن إمام عاشور.. فيديو مفبرك
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
كشف المعلق المميز أيمن الكاشف عن حقيقة حديثه عن النجم الدولي إمام عاشور لاعب خط وسط الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، في إحدى المباريات، والتي انتشر بشكل كبير على السوشيال ميديا.
أيمن الكاشف يوضح كيفية تلاعب السوشيال ميديا بحديثهوقال أيمن الكاشف في تصريحات له عبر برنامج "رقم 10" المذاع على القناة الأولى بالتلفزيون المصري:" إمام عاشور في أحد المباريات كان شارك كبديل عند الدقيقة 71، وقلت أنه لاعب متميز وقوي للغاية ويقدم أداء رائع".
وتابع: "وقلت حد هيقولي ازاي دا لسه نازل، ولكنني اتحدث عن مستواه مع الأهلي خلال الفترة الماضية".
واكمل الكاشف:" تم أخذ جملة إمام عاشور لاعب جامد، وأظهروا أن الدقيقة كانت 70، وأنهالت الانتقادات عليا، وقالوا أننا أتحدث عنه وهو لسه نازل ومعملش حاجه".
واختتم:" تم إزالة باقي حديثي عن إمام عاشور، في هذه المباراة، وصديقي هو الذي أبلغني بهذا الأمر".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
أحمد التهامي يكشف تفاصيل انضمامه للمشاركة في فيلم التجربة الدنماركية
كشف الفنان أحمد التهامي عن تفاصيل مشاركته في مسرحية "بودي جارد"، موضحًا أن عمله مع الزعيم عادل إمام لم يبدأ من المسرح، بل كانت بدايته معه من خلال فيلم "أمير الظلام". وبعد عامين من هذا التعاون، تلقى مكالمة هاتفية غير متوقعة بينما كان يقضي إجازته في شرم الشيخ.
يحكي التهامي خلال مشاركته في برنامج “خط أحمر”، عن تلك اللحظة قائلاً: "كنت أتناول الإفطار عندما تلقيت اتصالًا من رقم خاص، لم يكن شائعًا وقتها، فترددت قليلًا قبل أن أرد سمعت صوتًا مألوفًا، لكنني لم أصدق، حتى قال لي: (أيوه يا تهامي، أنا عادل إمام). ظننت في البداية أنها مزحة، لكن سرعان ما تأكدت أنه بالفعل الزعيم عادل إمام، وأخبرني أنه بحاجة لي في عمل جديد."
كان هذا العمل هو "التجربة الدنماركية"، الفيلم الذي حقق نجاحًا كبيرًا وقت عرضه. وعلى الرغم من تواجده في شرم الشيخ حينها، لم يستطع التهامي الانتظار، وأبدى استعداده للعودة فورًا إلى القاهرة، لكن الزعيم نصحه بإكمال إجازته ثم الحضور. وعندما التقى به لاحقًا، أخذه عادل إمام من يده وقال لفريق العمل: "هذا هو أخوكم الرابع"، ليصبح التهامي آخر المنضمين إلى فريق الفيلم.
هؤلاء كانوا أيقوناتي الثلاثواستذكر التهامي آخر يوم تصوير في العمل، حيث كانوا يصورون في أحد المستشفيات ضمن أحداث الفيلم. ويقول: “نظرت إلى الزعيم وقلت له: (أستاذ عادل، هل سأراك مرة أخرى؟) فقد كنت متيّمًا به منذ طفولتي. كنت أعلق في غرفتي ثلاث صور فقط: صورة للزعيم عادل إمام، وصورة للفنان الراحل سمير غانم، وصورة لمايكل جاكسون. هؤلاء كانوا أيقوناتي الثلاث.”