حجم المقاولات التركية بالخارج خلال نص قرن: العراق ثالثًا بأكثر من 34 مليار دولار
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
السومرية نيوز – اقتصاد
حلّ العراق في المرتبة الثالثة بين البلدان الأعلى التي نفذت فيها تركيا مشاريع مقاولات خلال أكثر من نصف قرن.
وبلغ حجم المشاريع التي تعهدها المقاولون الأتراك خارج البلاد خلال النصف الأول من العام الحالي 7.6 مليارات دولار، حسب إحصائية لوكالة الاناضول.
واستندت الأرقام التي أوردتها الوكالة على بيانات وزارة التجارة التركية، مبينة أن قطاع المقاولات استحوذ خلال الأشهر الـ6 الأولى من 2024 على 82 مشروعا خارج البلاد.
ووصل حجم الاستحواذات خلال النصف الأول من العام الحالي، إلى 7.6 مليارات دولار.
ومنذ عام 1972 حتى حزيران الماضي، استحوذ قطاع المقاولات التركي على 12 ألفا و207 مشاريع بقيمة 511 مليار دولار في 137 بلدا.
واستأثرت روسيا بحصة الأسد من قيمة المشاريع المنفذة خلال الفترة المذكورة بواقع 102.3 مليار دولار، تلتها تركمانستان بـ 53.4 مليار دولار، ثم العراق بـ 34.7 مليار دولار، وليبيا بـ 30.9 مليار دولار.
وبلغ حجم المشاريع التي تعهدها قطاع المقاولات التركي في السعودية خلال الفترة ذاتها 28.2 مليار دولار، وفي الجزائر 21.3 مليار دولار، وفي قطر 20.3 مليار دولار، وفي الإمارات 13.2 مليار دولار.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: ملیار دولار
إقرأ أيضاً:
ما هي الاستثمارات التي سجلت أكبر ارتفاع في 2024؟.. هذا ما حققته الليرة التركية
مع اقتراب نهاية عام 2024، أنهى مؤشر BIST 100 في بورصة إسطنبول العام بزيادة قوية بلغت 31.60%، ليغلق عند 9830 نقطة.
وفي آخر يوم من تداولات العام، سجل الدولار 35.35 ليرة تركية، واليورو 36.71 ليرة تركية، بينما وصل سعر الذهب إلى 2970 ليرة تركية للغرام. كما اختتم العائد على سندات الخزانة لمدة عامين لعام 2024 بنسبة 40.50%.
بعد عطلة رأس السنة، سيتوجه اهتمام الأسواق إلى بيانات التضخم التي سيتم الإعلان عنها يوم الجمعة المقبل.
إليكم ملخص العوائد الاستثمارية لعام 2024…
اختتام الأسواق لعام 2024
أنهت الأسواق عام 2024 في معاملات اليوم. في بورصة إسطنبول، أغلق مؤشر BIST 100 العام الماضي بزيادة قدرها 35.60% عند 7470 نقطة، بينما اختتم عام 2024 بارتفاع قدره 31.60% ليغلق عند 9830 نقطة.
ما الذي أثر على الأسواق؟
تأثر مؤشر BIST 100 هذا العام بعدد من العوامل الداخلية مثل الانتخابات المحلية، الفائدة المرتفعة، جهود مكافحة التضخم، تباطؤ جزئي في الاقتصاد، والانخفاض في النتائج المالية. كما تأثرت الأسواق بالعوامل العالمية مثل الانتخابات الأمريكية والسياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي، والتي ساعدت في توجيه اتجاهات الأسواق.