بوابة الوفد:
2025-01-23@13:32:12 GMT

فيلم عصابة الماكس.. حصيلة إيراداته ليلة أمس

تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT

جنى فيلم عصابة الماكس، بطولة أحمد فهمي، روبي، إيرادات ضخمة أمس الأربعاء قُدرت بـ390 ألف جنيه في شباك تذاكر دور العرض السينمائي.

 

فيلم عصابة الماكس

تدور أحداث الفيلم حول عصابة مكونة من أحمد فهمى الذى يجسد دور الماكس، بينما تلعب روبى دور جيجى، وتقدم لبلبة دور نجوى، ويقدم أوس أوس دور نفاسين، وكذلك محمد لطفى الذى يجسد دور الهيلامانى، أما حاتم صلاح فيجسد دور البارون، ويلعب مصطفى بسيط دور زناتي، كما يشارك فى الفيلم أيضا الفنان أحمد فهيم.

 

قصة فيلم عصابة الماكس

 

فيلم عصابة الماكس تدور أحداثه في إطار من الأكشن والكوميديا حول "الماكس" الذي اعتاد على القيام بعمليات السرقة والتهريب وحده دون أي مساعدة، ويتورط في عملية كبيرة تحتاج أن يستعين بمجموعة تساعده في تنفيذها، ولكنه يكتشف أن من اختارهم يورطونه في مشاكل أكبر تهدد نجاح العملية.

عصابة  الماكس أبطال فيلم عصابة الماكس

يشار إلى أن فيلم عصابة الماكس بطولة أحمد فهمى، لبلبة، روبي، أوس أوس، حاتم صلاح، محمد لطفى وأحمد فهيم، مصطفى بسيط وعدد من ضيوف الشرف منهم أحمد السقا وهشام ماجد، والفيلم من تأليف أمجد الشرقاوي وفادي أبو السعود، والفيلم من إخراج حسام سليمان في أولى تجاربه الإخراجية، وإنتاج هشام عبد الخالق وعمرو كمال.

 

ويأتي فيلم “عصابة الماكس” بعد نجاح آخر أفلامه "مستر إكس" الذى حقق إيرادات عالية في شباك التذاكر على مستوى السينما المصرية والعربية.

 

آخر أعمال أحمد فهمي

ويسجل فيلم "مستر إكس" التعاون الثالث بين هنا الزاهد وأحمد فهمى والأول على مستوى السينما، إذ قدما الثنائى مسلسل "الواد سيد الشحات" في شهر رمضان 2019.

 

وشارك في بطولته محمد عبدالرحمن "توتا" ومحمد محمود وإخراج أحمد الجندى، ومسرحية "جوازة معفرتة" التي تم عرضها بالسعودية في ديسمبر من العام الماضى.

 

 قصة فيلم مستر إكس:

 تدور قصة وأحداث فيلم "مستر إكس" في إطار من الكوميديا الاجتماعية حول فكرة الـx السابق أو الحبيب السابق لكل شخص والذي يتمثل في الفنان أحمد فهمي وتحدث بينه وبين أبطال العمل الكثير من المفارقات والأحداث المهمة.

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فيلم عصابة الماكس عصابة الماكس أحمد فهمي روبي قصة فيلم عصابة الماكس فیلم عصابة الماکس مستر إکس

إقرأ أيضاً:

هدنة محفوفة بالمخاطر!

من حق الفلسطينيين فى قطاع غزة وغير غزة أن يفرحوا بما انتهت إليه الأمور الأسبوع الماضى إثر اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى والمحتجزين الذى يرى فيه البعض انتصارًا لكفاحهم على مدار أكثر من 15 شهرًا مضت. ومن حق فصائل المقاومة ومن بينها أو على رأسها حماس أن تزهو بما يمثل إفشالًا لخطط العدو فى القضاء عليها ما يؤكد أنها كانت ندًا لا يستهان به فى معركة لم تستنكف إسرائيل خلالها من أن تلجأ للغالى والرخيص من الأسلحة والخطط لكى تمحو قطاع غزة من الخريطة. لكن فى غمرة هذه الفرحة وتلك النشوة، الممزوجة بالأسى على التضحيات التى تم تقديمها، لا يجب إغفال الظروف أو السياق الذى تم فيه التوصل إلى تلك الصفقة المتعلقة بوقف النار، وهى ظروف تثير من التساؤلات أكثر مما تقدم من إجابات بشأن صمود الاتفاق وإمكانية الالتزام به خاصة فى ضوء كونه ينفذ على مراحل.

للتفصيل أكثر نشير إلى ما ذهبنا إليه الأسبوع الماضى من أن الأمور لم تكن لتتحلحل عن وضعها الذى استمرت عليه شهورًا عديدة دون تدخل الرئيس الأمريكى– الحالى– ترامب. حتى ذلك الوقت كان نتنياهو يمثل جبهة الممانعة لتوقيع الاتفاق حتى تصور الكثيرون أنه يملك إرادة مستقلة عن الولايات المتحدة ومساحة يستطيع أن يلعب فيها منفردًا وعلى هواه! لكن التدخل الحاسم لترامب أفضى إلى النتيجة التى وصلنا اليها وهو أمر ربما يؤكده تسارع الأحداث وتسابقها لحد يشير إلى تصميم الإدارة الأمريكية الجديدة على بدء مهامها وقد أقفل هذا الملف على نحو ما تريد وفى الحدود التى تريد.

ليس مبالغة فى قدرات واشنطن أو تقليل من شأننا كعرب أو حتى كفلسطينيين الإشارة إلى أن الأمور سارت حتى الآن بل وتسير وفق الرؤية الأمريكية، وليس إيغالًا فى نظرية المؤامرة القول بأن حرص ترامب على التوصل إلى اتفاق ليس تعاطفًا مع الفلسطينيين أو تعويضهم عما اقترفته معهم إدارة بايدن من آثام، وإنما يأتى فى إطار رؤية أشمل لخطط الولايات المتحدة ليس فقط تجاه الشرق الأسط وإنما فى مواجهة مجموعة القضايا العالمية.

على ضوء هذا الطرح ربما يمكن استيعاب ما أشار إليه الرئيس ترامب الذى بدا داعمًا للاتفاق من أنه ليس واثقًا من استمراره، وهو ما أعاد التساؤلات بشأن ما إذا كانت إسرائيل ستعود للحرب من جديد أم ماذا؟ بل وأثار الشكوك بشأن تنفيذ المرحلتين الثانية والثالثة من الاتفاق؟ ربما كان ترامب يسعى لانتصار لحظى يبدأ به مهمته الرئاسية الجديدة وهو ما تحقق، وإن كان من المؤكد أن هناك ترتيبات أكثر دراماتيكية من الأهداف التى حددتها إسرائيل ذاتها للحرب على غزة.

ولعل الأنباء التى أشارت إلى دعوة ترامب لنقل الفلسطينيين من غزة إلى إندونيسيا لحين إعمار القطاع ما قد يشى بأن هناك خطة للتهجير الخادع يتم إعدادها على نار هادئة. كما أن استعجال الرئيس الأمريكى فى الإشارة إلى أن حلقة الاتفاقات الإبراهيمية ستكتمل تشير إلى أن أولويته إتمام مخططه الذى توقف فى فترته الأولى وصياغة ما يراه شرق أوسط جديدًا وهو ما قد ييسر قضم وهضم القضية الفلسطينية بأكملها وليس فقط إبادة غزة.

باختصار المشهد يشير إلى أن وراء الأكمة ما وراءها.. وأن كل ما يحدث ليس فيه شىء من البراءة، مع كل التقدير للصمود الفلسطينى. ولعل ذلك يكون دافعًا لأن تكون فرحتنا مكسوة بالقلق مما هو آت!

[email protected]

مقالات مشابهة

  • نبوءة الزعيم.. حكاية دور رفض عادل إمام منحه لأحمد راتب وتسبب في نجومية رياض الخولي
  • دخول مفاجئ.. «مستر بيست» يعرض شراء «تيك توك» أمريكا
  • السينما تكشف الجانب الإنسانى فى حياة ضباط الشرطة
  • أحمد مستجير.. رمز الشعر والإبداع
  • هدنة محفوفة بالمخاطر!
  • فيلم 6 أيام .. حصيلة إيرادات أول أسبوع عرض
  • الأعمال الشعبية تسيطر على الماراثون الرمضانى 2025
  • إيرادات فيلم 6 أيام تصل لـ 700 ألفًا في آخر ليلة
  • صلاح ومرموش.. لا داعى للمقارنة!!
  • سيدة من غزة