خدمات جديدة تقدمها «تعليم الكبار».. محو الأمية الرقمية وفهم التكنولوجيا
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
قال الدكتور عيد عبد الواحد، رئيس الهيئة العامة لتعليم الكبار، إنه لابد من تطوير العديد من المفاهيم المرتبطة بالتعليم والاهتمام برفع الوعي وتثقيف الإنسان، لافتا إلى أهمية تطوير مفهوم محو الأمية عبر تنمية القدرات والتوعية والتثقيف، وهي أبرز الخدمات التي تقدمها هيئة تعليم الكبار.
«عبد الواحد»: محو الأمية تتجاوز تعليم القراءة والكتابة والحسابوتابع «عبد الواحد»، خلال مداخلة هاتفية له ببرنامج «8 الصبح»، على شاشة قناة dmc، أنَّ محو الأمية وبرامجها لا تقتصر على تعليم القراءة والكتابة والحساب فقط، والمناهج القائمة نعمل على تطويرها في هيئة تعلم الكبار بإضافة جوانب تثقيفية وتوعوية للتفاعل مع قضايا المجتمع وغرس الولاء والانتماء والتعايش الرقمي والتعامل مع الرقمنة.
وأكد: «نعمل على وضع مناهج تساعد الكبار على فهم التكنولوجيا والتعامل مع وسائل الرقمنة المختلفة، مثل ماكينات الصرف الآلي على سبيل المثال، كما نظمنا ندوة توعوية بمحافظة المنيا عن إنجازات الدولة المصرية حضرها أهالينا من أبناء المنيا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأمية الرقمية تعليم الكبار محو الأمية التعليم التثقيف الرقمنة محو الأمیة
إقرأ أيضاً:
أكذوبة الرقمنة…إدارات عمومية مشلولة بسبب التهديد السيبراني رغم إلتهام صفقات الصيانة للمليارات
زنقة 20. الرباط
أصبح عدد كبير من المؤسسات العمومية والشبه العمومية مشلولة بشكل كامل، بعد تعطل الخدمات الإلكترونية عن بعد، ما جعل عمل الشركات والمرتفقين والمستثمرين قطعة من جحيم.
مؤسسات كبرى تحولت في رمشة عين إلى العمل بالطريقة التقليدية لتسليم الشواهد الإدارية عقب العطل الذي أصاب غالبية المنصات الرقمية لهذه المؤسسات العمومية بسبب تهديد القرصنة والهجوم السيبراني، دون أن تتخذ أية قرارات لتسهيل تسليم هذه الشواهد للمواطنين والشركات بشكل يدوي من خلال تجنيد موظفين إضافيين لهذا الغرض في إنتظار العودة الطبيعية للعمل بالخدمات الإلكترونية.
فرغم صرف هذه المؤسسات لميزانيات سنوية تقدر بالمليارات لشركات يفترض أنها تقدم خدمة الحماية السيبرانية، ليتفاجأ المواطنون والشركات بهشاشة هذه الحماية المفترضة، وبالتالي ضياع مصالح المواطنين والشركات.