رئيس جمعية إجلال للعناية بكبار السن في جازان: الجمعية تخلق بيئة مناسبة ترفيهية ورياضية وثقافية واجتماعية لكبار السن
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
أكد “حسين الحكمي” رئيس جمعية “إجلال للعناية بكبار السن” في جازان، أن الجمعية تهدف إلى خلق جو نفسي مساعد لكبار السن من أجل التخفيف عليهم.
وأضاف في تصريحات لـ “الإخبارية”، أن الجمعية تخلق بيئة مناسبة ترفيهية ورياضية وثقافية بالإضافة إلى بيئة اجتماعية لكبار السن في المنطقة.
وأوضح أن الاهتما بكبار السن يأتي من منطلق فضل هؤلاء الآباء والأمهات علينا، حيث تهدف الجمعية إلى التعريف بحقوق الآباء على الأبناء.
وبين أن الجهات المعنية تدعم الجمعية من أجل الاهتمام بكبار السن والعمل على توفير بيئة مناسبة لهم.
فيديو | "إجلال".. عناية بالمسنين وتوعية للأسر"
رئيس جمعية إجلال للعناية بكبار السن في جازان حسين حكمي: الجمعية تخلق بيئة مناسبة ترفيهية ورياضية وثقافية واجتماعية لكبار السن #النشرة_الأولى#الإخبارية pic.twitter.com/jLIVRqgq2W
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) August 7, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: كبار السن لکبار السن
إقرأ أيضاً:
سفير أمريكي سابق يحذر: ترامب يشكل إدارة قد تخلق المشاكل في الشرق الأوسط
شدد السفير الأمريكي الأسبق في كل من مصر ودولة الاحتلال الإسرائيلي، دانيال كورتزر، على أن الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، يقوم بتشكيل إدارة قد "تخلق له مشاكل" في منطقة الشرق الأوسط، وذلك في ظل التطورات المتسارعة في المنطقة والمخاوف من اتساع دائرة النار جراء الهجمات الإسرائيلية.
وقال كورتزر في مقابلة مع شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأمريكية، الخميس، إن "إدارة ترامب المستقبلية ستؤدي إلى تقويض آليات العمل الحكومية"، مشيرا إلى أن "هذه الحكومة ستميل نحو الهدم بدلا من البناء"، على حد قوله.
وأضاف أن ترامب، الذي حصل على تفويض كبير من خلال التصويت الشعبي والانتخابي، إضافة إلى السيطرة على مجلس الشيوخ والنواب وأغلبية المحكمة العليا، يجب أن يولي اهتماما خاصا بالسياسة الخارجية، خاصة في الشرق الأوسط، إذا كان يرغب في تحقيق تقدم في هذه المنطقة.
وأشار السفير الأمريكي الأسبق إلى أن "ترامب سيحتاج إلى وضع نفوذه وراء السياسة الأمريكية تجاه إسرائيل والعالم العربي"، مضيفا أنه "في حال كان الرئيس يريد حقا تحقيق وقف إطلاق النار أو العودة إلى الحياة الطبيعية في الشرق الأوسط، فسيتعين عليه أن يولي اهتماما لما يقوله مستشاروه، كما سيكون عليه أن يدفع بنفوذه في السياسة الأمريكية تجاه كل من إسرائيل والدول العربية التي لها تأثير على حماس".
وبحسب السفير الأمريكي الأسبق، فإن "السعوديين، الذين يسعون لتحسين علاقاتهم مع الولايات المتحدة وإسرائيل، سيواجهون ضغوطا هائلة داخل العالم العربي وشعوبهم إذا قاموا بتطبيع العلاقات مع إسرائيل دون تقديم تنازلات للفلسطينيين".
وأوضح أن "السعودية تعتبر تحقيق حل للقضية الفلسطينية أمرا حاسما لاستكمال عملية التطبيع"، و تساءل كورتزر ما إذا كان ترامب "مستعدا لدفع الثمن الذي يريده السعوديون مقابل تطبيع علاقاتهم مع إسرائيل؟".
وتابع قائلا: "إذا بدأت بفكرة أن السعوديين يريدون القيام بذلك وتعرف ما هو الثمن، فإن السؤال الحقيقي هو: هل الرئيس المنتخب مستعد لدفع هذا الثمن؟".
وكانت تقارير تحدثت عن توقعات باتباع إدارة ترامب المقبلة مسارا أكثر ملاءمة لدولة الاحتلال الإسرائيلي بعد ترشيحه شخصيات معروفة بتأييدها الكبير لـ"إسرائيل".