«شركة الخليج للنفط» تعلن عودة بئر في «حقل السرير» للإنتاج
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
أعلنت شركة الخليج العربي للنفط، “عن عودة البئر C-335 في حقل السرير إلى الإنتاج بعد عملية صيانة ناجحة”.
وقالت الشركة في بيان على صفحتها الرسمية في الفيسبوك: “كان البئر مغلقًا منذ عام 2022 بسبب وجود معدات مفقودة داخل البئر، وبفضل الله ثم جهود فريق العمل المخلص في الشركة؛ تمكنت الشركة من إجراء عملية صيانة واصطياد المعدات المفقودة و إجراء المعالجة اللازمة للطبقات المنتجة”.
وأضاف بيان الشركة: “بعد الانتهاء من عملية الصيانة، تم إجراء اختبار الإنتاجية، وأظهرت النتائج أن إنتاج النفط: 2500 برميل نفط يوميًا، ونسبة المياه 7%”.
وقال أحمد الطيب المجدوب عضو لجنة الإدارة للإستكشاف والإنتاج والمعلومات: “نثمن جهود فريق العمل على إنجاز هذه المهمة بنجاح، ونؤكد على التزام شركة الخليج العربي للنفط ببذل قصارى جهدها لتعزيز الإنتاج وتحقيق أقصى استفادة من مواردها”.
هذا وتواصل شركة الخليج العربي للنفط جهودها الدؤوبة لتحقيق أهدافها الإنتاجية، وذلك من خلال تنفيذ خطة المؤسسة الوطنية للنفط لزيادة الإنتاج.
عودة البئر C-335 بحقل السرير إلى الإنتاج بعد صيانة ناجحة تواصل شركة الخليج العربي للنفط جهودها الدؤوبة لتحقيق أهدافها…
تم النشر بواسطة شركة الخليج العربي للنفط – Arabian Gulf Oil Company في الأربعاء، ٣ يوليو ٢٠٢٤يذكر أنه اكتشف “حقل سرير” جنوب برقة خلال عام 1961 ويعتبر أكبر حقل نفط في ليبيا، ويتم تشغيله من قبل شركة الخليج العربي للنفط (AGOCO)، وهي شركة مملوكة للدولة وتابعة المؤسسة الوطنية للنفط (NOC).
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: النفط ليبيا حقل السرير شركة الخليج العربي للنفط شرکة الخلیج العربی للنفط
إقرأ أيضاً:
مؤسسة النفط تعلن حالة القوة القاهرة والطوارئ
أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط، “حالة القوة القاهرة والطوارئ من الدرجة الثالثة ( القصوى) بعد تعرض عدد من خزانات مصفاة الزاوية خلال الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد 15 ديسمبر، لأضرار جسيمة أدت إلى نشوب حرائق خطيرة، نتيجة إصابتها بأعيرة نارية جراء الاشتباكات الدائرة بين مجموعات مسلحة في محيطها بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة”.
وبحسب المؤسسة، “تمكن عناصر الأمن والسلامة بفضل الله من السيطرة على الحرائق والتسريبات في خطوط الغاز، والحد من خطورة انتشارها رغم استمرار الاشتباكات في محيط المصفاة حتى لحظة كتابة هذا البيان، الأمر الذي يعرض حياة العاملين وسكان المنطقة برمتها إلى مخاطر لا يمكن توقع أضرارها”.
ووفق المؤسسة، “يضع مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط نفسه في حالة انعقاد دائم مع كل الإدارات والمراكز التابعة له المعنية، لمتابعة تطورات الأحداث في المنطقة، واتخاذ القرارات والإجراءات اللازمة حيالها، للحد ما أمكن من المخاطر التي قد تهدد الأرواح والممتلكات”.
وناشد مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط، “المؤسسات والجهات ذات العلاقة بتحمل مسؤولياتها والتحرك بأسرع ما يمكن لإيقاف هذه الاشتباكات وتجنيب المواقع النفطية دائرة الصراع الدائر مهما كانت أسبابه ودوافعه”.
كما طالب “مجلس الإدارة حكومة الوحدة الوطنية بالتدخل لفض هذه الاشتباكات والقضاء على الفتنة، بأي شكل من الأشكال، نظراً لما تشكله من خطر كبير، على أرواح المدنيين في حالة استمرار تعرض الخزانات بالمصفاة لأضرار مماثلة لا قدر الله، لما تحتويه هذه الخزانات من مواد سهلة الاشتعال”.