ازدحامات متوسطة.. خارطة بشوارع بغداد الان
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
السومرية نيوز – محليات
شهدت أغلب شوارع العاصمة بغداد، اليوم الخميس، ازدحامات مرورية متوسطة مع بداية الدوام الرسمي للموظفين ودوائر الدولة، فيما شهدت طرق أخرى ازدحامات خانقة.
اليكم أبز الطرق ازدحاما الان في بغداد:
-جسر الجادرية مزدحم
- جسر الطابقين مزدحم
- سريع محمد القاسم مزدحم
- سريع الدورة مزدحم
- مدخل الخضراء من جهة القادسية مزدحم
- تقاطع المصافي مزدحم
- فلكة الطابقين مزدحمة
- مجسر الربيعي مزدحم
- مجسر العلوية مزدحم
- تقاطع ومجسر مول النخيل مزدحم
- شارع الجمهورية مزدحم
- جسر الأحرار مزدحم
- حافظ القاضي مزدحم
- جسر الجمهورية مزدحم
- شارع يافا مزدحم
- نفق الزيتون مزدحم
- ازدحام من الرواد باتجاه ساحة الفارس
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
برلماني: كلمة الرئيس في حفل تخرج الأئمة خارطة طريق لتجديد الخطاب الديني
قال يسري المغازي عضو مجلس النواب، إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال حفل تخريج الدورة الثانية لتأهيل أئمة وزارة الأوقاف من الأكاديمية العسكرية، تمثل خارطة طريق واضحة لتجديد الخطاب الديني، مشيدًا برؤية الرئيس في بناء جيل من الأئمة المستنيرين، القادرين على التعامل مع تحديات العصر ومتغيراته.
وأكد المغازي في تصريح صحفي له اليوم، أن الرئيس السيسي وضع أسسًا حقيقية للنهوض بالخطاب الديني، من خلال التأكيد على ضرورة صقل مهارات الداعية علميًا وفكريًا وسلوكيًا، وتعزيز أدواته في التواصل والإقناع، بما يجعله نموذجًا للوعي والاتزان والمسؤولية.
وأضاف عضو مجلس النواب. أن البرنامج التدريبي المشترك بين وزارة الأوقاف والأكاديمية العسكرية يجسد فكرة التكامل بين مؤسسات الدولة، مشيرًا إلى أن تخريج 550 إمامًا مؤهلاً علميًا وفكريًا، يعكس جدية الدولة في مواجهة الفكر المتطرف وترسيخ قيم التسامح والانتماء.
شدد النائب على أن تجديد الخطاب الديني لا يتحقق بالشعارات، وإنما من خلال العلم، والانفتاح، والإدراك الواعي للواقع، وهو ما عبّر عنه الرئيس بوضوح حين تحدث عن أهمية الجمع بين علوم الدين وأدوات العصر الحديث، مؤكدًا أن الداعية لا بد أن يكون أمينًا على الدين والوطن في آن واحد.
واختتم النائب يسري المغازي تصريحه، بالتأكيد أن البرلمان بغرفتيه، النواب والشيوخ، يدعم هذه الجهود الرئاسية الرامية إلى إعداد أئمة يحملون رسالة تنوير حقيقية، تعكس روح الإسلام السمحة، وتُسهم في حماية المجتمع من التطرف والانغلاق الفكري.