ابن باسل خياط بأحدث ظهور.. هل يشبه والده؟
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: نشر الممثل السوري باسل خياط في خاصية القصص القصيرة عبر موقع انستغرام صورة جمعته بابنه شمس.
وأصبح شمس شابا مميزا وخطف أنظار المتابعين بوسامته وطوله ورشاقته.
وكان باسل خياط قد تحدث في مؤخراً عن طفولته قائلا إنه نشأ في بيئة بسيطة بإحدى حواري سوريا، مضيفا بأنه كان لأهل منطقته تأثير كبير في حياته.
وخلال لقائه في بودكاست “Big Time” من تقديم عمرو أديب وأصالة نصري، قال الفنان باسل خياط بأنه كان يعيش في عالم أشبه بالرواية، إذ كان في فترة من الفترات مشاهداً للحياة وليس فاعلاً.
كما أوضح خياط بأن أهله لم تكن علاقتهم جيدة فكان مشاهدًا يُشاهد تفاصيل الحياة والتي تشبه الروايات، ودومًا ما كان يشعر بأنه “كومبارس” وليس فاعلاً حيث كان يشعر بأنه يدور في فلك صديقه أو أي شخص ممن كانوا في حياته.
وأكد بأنه بعد أن رأى للمرة الأولى زوجته ناهد علم بأن تلك الفتاة ستكون زوجته، مضيفا بأن كل من يعرفونه في ذلك الوقت كانوا يعرفون بأنه لا يفكر في الزواج ولكنه حينما رآها أخبرها بأنها ستكون زوجته.
main 2024-07-04 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: باسل خیاط
إقرأ أيضاً:
عضو القومي لحقوق الإنسان: الألقاب تُمنح بميزان الجدية والتفاني في خدمة مصر وليس بالأموال
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور محمد ممدوح، عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان ورئيس مجلس الشباب المصري، أنه في ظل الجدل الدائر حول إعادة منح الألقاب المجتمعية مثل “باشا” و”بك”، أود أن أضع بعض النقاط الهامة التي لا بد من التركيز عليها، خاصة في وقت نعيش فيه تحديات اقتصادية واجتماعية كبيرة، مشيراً إلى أن مصر شهدت تاريخًا طويلًا من منح الألقاب، لكن ليس كل من حصل عليها كان قد قدم خدمة لهذا الوطن.
وقال : نعم، هناك من نالها بسبب إسهاماته الفعالة في خدمة المجتمع، ولكن للأسف، تاريخنا شهد أيضًا العديد من الحالات التي كان فيها اللقب مشتَرى بالمال، وهو ما رسخ طبقية خطيرة في المجتمع، وأسهم في تفتيت مفهوم العدالة الاجتماعية.
وتساءل «ممدوح»، في تصريح خاص لــ " البوابة نيوز" ، قائلاََ إذا كنا نريد أن نعيد الألقاب إلى الواجهة في عصرنا الحالي، يجب أن نطرح على أنفسنا سؤالًا أساسيًا: هل يجب أن يكون المال هو من يحدد من يستحق التكريم؟. نحن في عصر لا يمكن فيه شراء “الكرامة” أو “التقدير”، مشدداً على أن التكريم يجب أن يكون مبنيًا على المساهمة الحقيقية في بناء هذا الوطن، من خلال العمل الجاد والتفاني في خدمة المجتمع.
وقال رئيس اللجنة الاقتصادية بالمجلس القومي لحقوق الإنسان، إن فكرة أن يكون المال هو معيار الحصول على الألقاب ليست فقط مرفوضة، بل هي عودة إلى الوراء، نحو تكريس للطبقية التي تمكّن الأغنياء من شراء مكانتهم في المجتمع على حساب أولئك الذين يعملون في صمت من أجل رفعة الوطن. هذا ليس الطريق الذي نسعى إليه كمجتمع، ويجب أن نكون أكثر وعياً في تحديد من يستحق التكريم ومن يستحق أن يُنسب له لقب يحمل معاني العمل الصادق والمخلص
وتابع: إننا بحاجة إلى نظام تكريم عادل يضمن أن الألقاب تظل وسيلة لتكريم من يقدمون إسهامات حقيقية في مجالات البناء والتنمية، كما يجب أن تكون الألقاب في النهاية ثمرة الجهد والعمل المستمر وليس ثمرة المال والقدرة على دفع الثمن.
وأشار إلى أن مصر أكبر من أن تُشترى ألقابها بالمال وأبناؤها أكثر من أن يُقدروا بناءً على حجم محفظتهم المالية، مطالباً بضرورة أن نعيش في مجتمع، حيث الألقاب تُمنح بميزان الجدية والتفاني في خدمة مصر، لا في معايير الثروات.