مفاجأة.. جينيفر لوبيز وبن أفليك منفصلان منذ أشهر!
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أكّدت مصادر موقع “الصفحة السادسة” PageSix أن الزواج بين جينيفر لوبيز وبن أفليك انتهى منذ أشهر عدّة.
وذكر الموقع المختص بأخبار المشاهير، أن الثنائي بذلا قصارى الجهد لإصلاح الخلافات من دون جدوى، فأصبحا منفصلين فعلياً منذ شهر آذار (مارس) الماضي.
وكانت أخبار انفصال الثنائي قد انتشرت في الآونة الأخيرة، بعد عدم ظهورهما معاً في العلن لمدة 47 يوماً، وعدم حضور بن حفل “ميت غالا” مع زوجته في 6 أيّار (مايو)، على الرغم من أهميّة الحدث بالنسبة إلى لوبيز.
ومع ذلك، فقد ظهر الثنائي معاً مرّات عدة لاحقاً. وأشار تقرير نشره In Touch Weekly إلى أن الثنائي يتّجهان نحو الطلاق، حتى أنّ نجم “باتمان” انتقل من منزله الذي يتشاركه مع “جاي لو” في لوس أنجلوس منذ أسابيع، ويعيشان حالياً في منزلين منفصلين، بعدما وصل زواجهما إلى نقطة الانهيار.
ويعيش أفليك في منزله المستأجر في برينتوود منذ أكثر من شهر، وقد تبيّن أنّه ولوبيز عرضا منزلهما للبيع، خلال الشهر الماضي، وبدأ أفليك فعلاً بإفراغه من أغراضه بالتزامن مع قضاء لوبيز عطلة في إيطاليا وفرنسا.
main 2024-07-04 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
تركيا.. العثور على جثة رجل مقطوعة الرأس والزوجة موضع شك
في حادثة مروعة، عثرت الشرطة في قرية أكجاكوييون بولاية جاناك كالي التركية على جثة رجل مقطوع الرأس داخل منزله.
ووفق التفاصيل التي تداولتها وسائل إعلام تركية، فقد انقطعت أخبار الضحية إسماعيل دامار لمدة 3 أيام عن أصدقائه، الأمر الذي أثار شكوكاً وقلقاً لديهم.
وتواصل الأصدقاء مع شقيق إسماعيل، الأب لشابين، فهرع شقيقه إلى شقة إسماعيل، ليصبح أول من يكتشف الجريمة فور وصوله إلى المنزل، حيث صُدم بالعثور على جثة أخيه بلا رأس، فسارع بإبلاغ الشرطة.
وبعد عمليات بحث أجرتها الشرطة في منزله، عثرت الشرطة على رأس الضحية ملقاة بسلة المهملات في المنزل.
Çanakkale'de bir evde başı kesik bir erkek cesedi bulundu.
• Cesedin başının, evin yakınlarındaki bir çöp kutusuna atıldığı tespit edildi.
• Şahsın eşi gözaltına alındı. pic.twitter.com/xf0zRzdhhn
ونقلت جثة إسماعيل إلى مشرحة مستشفى ينيجه الحكومي بعد أن قام المدعي العام والدرك بفحص مكان الحادث.
واعتقلت الشرطة التركية زوجة المرحوم بتهمة قتل زوجها وفصل رأسه عن جسده، وذلك بسبب الشكوك الكبيرة التي لاحقتها، إذ غادرت منزل زوجها منذ 3 أيام، لتقيم عند أحد نجليها.
وما زالت دوافع الجريمة غير معروفة، كما أن إدانة الزوجة بشكل نهائي تنتظر انتهاء التحقيقات وتشريح جثة الضحية.