صحيفة الاتحاد:
2024-12-23@05:00:27 GMT

57 متسابقة في بطولة حمدان بن زايد للرماية

تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT

الظفرة (وام)

أخبار ذات صلة 24 ألف وظيفة جديدة بقطاع السياحة والسفر بالإمارات خلال 2024 توسع قوي لنشاط القطاع الخاص في الإمارات


أعلن نادي الظفرة للرماية، مشاركة 57 رامية في منافسات تمهيدي النسخة الرابعة من بطولة حمدان بن زايد للرماية «بندقية سكتون 0.22» لفئة السيدات.
ويستضيف نادي الظفرة للرماية في مدينة زايد بمنطقة الظفرة فعاليات البطولة، انطلاقاً من الأدوار التمهيدية، لاختيار المتأهلات إلى النهائي المقرر 3 أغسطس المقبل.


وأكد ناصر أحمد العلي مدير نادي الظفرة للرماية، أن شغف المشاركات بفعاليات الرماية النسائية، والمستويات المتطورة في مرحلة الدور التمهيدي، والمنافسة على تحقيق النتائج الجيدة من المؤشرات المهمة على تميز البطولة بعد نجاح بطولتي الرجال والناشئين الشهر الماضي، مشيراً إلى استمرار جهود النادي الداعمة لتمكين المرأة في هذه اللعبة، بالتعاون مع مجلس أبوظبي الرياضي.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات الظفرة الرماية

إقرأ أيضاً:

كأس الخليج.. أكبر بكثير من كرة قدم

لا تحتاج بطولة كأس الخليج لكرة القدم إلى اعتراف دولي، رغم أهمية ذلك، حتى تصل شعبيتها إلى الذروة في دول الخليج العربي وكأنها كأس العالم المحلي في هذه الدول. وهذا أمر مفهوم جدا؛ فالشعوب الخليجية المغرمة بكرة القدم وجدت في هذه البطولة ما يجمعها ويزيدها قربا من بعضها البعض، والأمر نفسه لدى صناع القرار الذين أعطوا هذه البطولة زخما شعبيا من أجل تكريس التقارب الشعبي بين أبناء هذه الدول الأمر الذي من شأنه أن يدفع بقية مسارات التقارب إلى مزيد من النجاح؛ ولذلك لا يمكن أن نقرأ بطولة كأس الخليج عبر خمسة عقود من الزمن بوصفها مجرد تنافس رياضي، بل كانت سياقا سياسيا واجتماعيا واضح المعالم.

ومع الوقت صار أبناء الخليج ينتظرون بطولة كأس الخليج بنفس الطعم الذين ينتظرون به كأس العالم، وخلال البطولة تصنع الدول الخليجية مساراتها الموازية للبطولة، سواء كانت تلك المسارات اقتصادية أو سياسية أو اجتماعية، أما في الميدان فإن أبناء الخليج كانوا على الدوام يكشفون عن تقارب لا مثيل له يؤكد الأرضية الواحدة التي تقف فوقها هذه الدول والمصير المشترك الذي ينتظرها.

وعندما افتتح أمير دولة الكويت الشيخ مشعل الأحمد بطولة كأس الخليج في نسختها الجديدة كان ذلك تأكيدا سياسيا جديدا على مكانة هذه البطولة عند الجميع شعوبا وقادة. والبطولة عندما تكون في الكويت فإن لها دلالة أكبر نظرا للسياق التاريخي الذي راكمته الكويت في هذه البطولة عبر العقود الخمسة الماضية، فقد رعت دولة الكويت هذه البطولة بشكل استثنائي ووظفتها أكثر من مرة لبناء اللحمة الخليجية وتجاوز الخلافات التي كانت تطرأ بين وقت وآخر بين الأشقاء في الخليج، ولا غرابة أن نقرأ الفرحة الكبيرة في وجوه الكويتيين وهم يستضيفون البطولة وينثرون بين الجماهير الخليجية المتجمعة هناك كل مظاهر المحبة والإخاء والتقارب عبر سياقات موازية للتنافس الذي يجري في المستطيل الأخضر.

وبعيدا عن الفوز والخسارة التي لا بد منها في أي بطولة رياضية فإن المكسب الأهم من هذه البطولة يتمثل في وعي أبناء الخليج بأن مصيرهم واحد وأنهم يشتركون في التحديات نفسها ولا خيار لهم إلا بمزيد من التقارب وبمزيد من التكامل في كل مسارات الحياة المحيطة بهم.. وتستطيع كرة القدم، كما يحدث في كل مكان في العالم، أن تكون أداة تقريب بين الشعوب فكيف إذا كانت الحقيقة التاريخية تقول إن هذه الشعوب تعود إلى أصول واحدة وتجمعها عوامل مشتركة كثيرة وتحيط بها تحديات متشابهة.

مقالات مشابهة

  • مباراتان في بطولة «ليوا الدولية» بالظفرة
  • فريق أبوظبي يحرز لقب بطولة كأس سلطان بن زايد للبولو
  • جنوب سيناء تستعد لاستضافة بطولة زايد - السيسي للجامعات العربية بشرم الشيخ
  • كأس الخليج.. أكبر بكثير من كرة قدم
  • تكريم الفائزات بالبطولة المفتوحة للرماية للسيدات
  • حمدان بن زايد يشهد العرس الجماعي الـ 20 لـ76 شاباً من أبناء”الظفرة”
  • حمدان بن زايد يشهد عرساً جماعياً لـ 76 من أبناء«الظفرة»
  • حمدان بن زايد يشهد العرس الجماعي الـ20 لـ76 شاباً من أبناء الظفرة
  • حمدان بن زايد: الأعراس الجماعية ترسخ قيم التعاون والتآلف بين الشباب في الإمارات
  • برعاية حمدان بن زايد.. “سباق أبو الأبيض” ينطلق غداً بمشاركة 90 محملا