فرنسا.. تأخير تشغيل المفاعل النووي الحراري التجريبي
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
من المرجح أن يبدأ تشغيل المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي (إيتير)، في وقت متأخر عما كان مخططًا له في السابق.
وقال فريق المشروع، ومقره "سان بول ليز دورانس" بجنوب فرنسا يوم الأربعاء، إنه يخطط الآن لبدء عمليات الأبحاث في عام 2034.
أخبار متعلقة نائب ديمقراطي يرجح فوز ترامب بالانتخابات الأمريكيةبوتين يقبل دعوة لزيارة كازاخستان في نوفمبروفي البداية، كان من المأمول أن يجري استخدام البلازما الأولى في وقت مبكر في العام المقبل، على الرغم من أن إدارة "المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي" تقول إن هذا سيكون مجرد اختبار قصير منخفض الطاقة.
ويهدف الجدول الجديد إلى تشغيل جهاز أو مفاعل أكثر اكتمالًا.توليد الطاقةويهدف المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي إلى توليد الطاقة من اندماج ذرات الهيدروجين وهكذا فإنه يقلد طريقة عمل الشمس.
وللقيام بذلك، يجري تسخين بلازما الهيدروجين إلى 150 مليون درجة مئوية.
والهدف هو استخدام المنشأة التجريبية لتمهيد الطريق لمحطات الطاقة الاندماجية المستقبلية لتوليد الكهرباء.تكاليف المشروعوتقدر تكاليف المشروع بأكثر من 20 مليار يورو (5ر21 مليار دولار)، وبدأ العمل به في عام .2010.
وبالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي، يشارك في المشروع كل من الولايات المتحدة وروسيا والصين والهند واليابان وكوريا الجنوبية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات باريس فرنسا المفاعل النووي الحراري التجريبي توليد الطاقة
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة طيبة يشارك برئاسة جلسة علمية في مؤتمر الشرق الأوسط الدولي لنظم القوى الكهربية
شارك الدكتور عادل زين الدين، رئيس جامعة طيبة بالأقصر التكنولوجية، كمتحدث رئيسي في إحدى الجلسات العلمية المتخصصة في هندسة الجهد العالي، وذلك ضمن فعاليات مؤتمر الشرق الأوسط الدولي الخامس والعشرين لنظم القوى الكهربية، والذي استضافته كلية الهندسة بشبرا - جامعة بنها، بمقر دار الهيئة الهندسية للقوات المسلحة.
ويعد هذا المؤتمر، الذي يعود تاريخه إلى عام 1989، أحد أقدم وأبرز الفعاليات الدولية المتخصصة في مجال الطاقة الكهربائية على مستوى الشرق الأوسط، حيث يوفر منصة فريدة للباحثين والمهندسين والخبراء لتبادل أحدث الأبحاث والدراسات في هذا المجال الحيوي.
وفي كلمته الافتتاحية للجلسة، ألقى الدكتور زين الدين الضوء على أهمية تطوير شبكات الطاقة الكهربائية وتسخير التكنولوجيا الحديثة لتحقيق الاستدامة وكفاءة الطاقة. كما ناقش التحديات التي تواجه قطاع الطاقة في المنطقة، وأهمية التعاون الدولي لتجاوزها.
وشدد الدكتور زين الدين على الدور المحوري الذي تلعبه الجامعات المصرية في إنتاج الأبحاث العلمية التطبيقية التي تساهم في حل المشكلات التي تواجه قطاع الطاقة، مؤكداً على أهمية ربط الأبحاث العلمية باحتياجات الصناعة والمجتمع.
ويعتبر مؤتمر الشرق الأوسط الدولي لنظم القوى الكهربية منصة مثالية للباحثين والمهندسين والخبراء لتبادل الأفكار والرؤى، ومناقشة أحدث التطورات في مجالات الطاقة المتجددة والشبكات الذكية وكفاءة الطاقة، مما يساهم في تعزيز التعاون الدولي في هذا المجال الحيوي.