فلاورد تعزز ريادتها بإطلاق ميزات مبتكرة
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
كجزء من جهودها لتقديم خدمات متميزة لعملائها، تعلن فلاورد، الوجهة الأولى في مجال توصيل الورود والهدايا أونلاين في منطقة الشرق الأوسط والمملكة المتحدة، عن إطلاق ميزات جديدة لتحديث خدمة إرسال الرسائل لديها، والتي تهدف إلى توفير تجربة إهداء أكثر تخصيصاً ولا تُنسى لكل من المرسلين والمستلمين.
بطاقات رسائل مخصصة لكل مناسبة
وسعت فلاورد مجموعة بطاقات الرسائل لديها، مما يسمح للمستخدمين باختيار البطاقات المناسبة لهديتهم.
ميزة التوقيع وكتابة الرسالة بخط اليد
لإضافة لمسة شخصية لكل طلب، تتيح فلاورد الآن للمستخدمين إمكانية توقيع بطاقات الرسائل بأيديهم. ولأولئك الذين قد لا يتمكنون من التوقيع بأنفسهم، يتوفر خيار استخدام خط اليد المكتوب، مما يسهل على الجميع إضافة رسالة فريدة بخط اليد ويجعل من هديتهم ذكرى لا تُنسى.
كتابة الرسائل بواسطة الذكاء الاصطناعي
تقدم فلاورد ميزة جديدة من خلال استخدام أحدث التطورات في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي وGPT لكتابة الرسائل. هذه الميزة تسهل على المستخدمين الذين يجدون صعوبة في كتابة الرسائل الخاصة ببطاقات التهنئة، وبفضل الذكاء الاصطناعي، قامت فلاورد بجمع مجموعة متنوعة من الرسائل الجاهزة التي تناسب جميع المناسبات والأشخاص. وتقدم الشركة هذه الرسائل باللغتين العربية والإنجليزية، مما يضمن أن يجد المستخدمين الرسالة المثالية التي تعبر عن مشاعرهم وتكمل هديتهم.
مشاركة المشاعر من خلال صورة أو فيديو أو رابط يوتيوب
في البداية، كانت قد قدمت فلاورد إمكانية إرفاق روابط يوتيوب مع بطاقة الرسالة لمساعدة المستخدمين في التعبير عن مشاعرهم. لاحقاً، أضافت ميزة أكثر تخصيصاً تتيح للمستخدمين تسجيل رسائل فيديو. ومع التحديث الأخير، أصبح بإمكان المستخدمين التعبير عن مشاعرهم بشكل أكبر من خلال الصور، مما يضيف لمسة بصرية شخصية مميزة لهديتهم ويجعل التعبير عن المشاعر أكثر تنوعاً.
لطالما كانت فلاورد في طليعة الابتكار في منتجاتها وميزاتها. في الفترة الأخيرة، ركزت الشركة على تحسين عملياتها، ولكنها عادت الآن إلى مسارها الابتكاري من خلال هذه الميزات. تعد فلاورد بالاستمرار في تطوير منتجات وميزات جديدة تجعل عملية إرسال الهدايا سهلة وسلسة، مما يتيح للعملاء التعبير عن مشاعرهم بسهولة. من خلال تخصيص كل خطوة من لحظة تقديم الطلب حتى وصوله إلى المستلم، تضمن فلاورد تجربة إهداء مميزة ولا تُنسى.
قال رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي في فلاورد، السيد/ عبدالعزيز باسم اللوغاني: “نحن نعمل باستمرار على تحسين تجربة إهداء الهدايا لعملائنا من خلال تطوير وإضافة ميزات جديدة تمكنهم من التعبير عن مشاعرهم بطريقة شخصية أكثر. هذه الميزات الجديدة تمثل التزامنا المتجدد بالابتكار، ونحن حريصون على توفير المزيد من التجارب الشخصية والمريحة لعملائنا.”
فلاورد متجر الكتروني تأسس عام 2017 معني بطلب الورود والهدايا عبر الإنترنت حيث تقوم بشراء الورود من أفضل المزارع في العالم وتوريدها إلى ورش عملها في جميع الدول التي تعمل بها ليتم تنسيقها من قبل المصممين المحترفين ومنسقي الورود. وتقوم الشركة بالتعاون مع عدد من المصممين والعلامات التجارية العالمية والمحلية لتقديم مجموعة واسعة من المنتجات كالشوكولاتة والحلويات والعطور وغيرها التي يتم توصيلها في نفس اليوم عبر خدمة التوصيل الخاصة بالشركة لضمان أفضل تجربة للعملاء.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: من خلال
إقرأ أيضاً:
"خبراء الضرائب": مصر تمتلك ميزات تنافسية كبيرة في صناعة المنسوجات
أكد أشرف عبد الغني، رئيس جمعية خبراء الضرائب المصرية، أن قطاع الصناعات النسجية يعد من أهم القطاعات الواعدة في الاقتصاد المصري، حيث تتمتع مصر بميزات تنافسية كبيرة في هذا المجال، خاصة في ظل الأزمات العالمية، واضطراب سلاسل الإمداد، وارتفاع تكاليف الشحن والطاقة، ونقص الإنتاج على المستوى الدولي.
وأوضح عبد الغني، في بيان صدر اليوم الجمعة، أن متوسط استهلاك مصر من الملابس الجاهزة والمفروشات يبلغ نحو 16.5 مليار دولار سنويًا، يُغطى 85% منه بالإنتاج المحلي، بينما تقلصت نسبة المنتجات المستوردة إلى 15%. وأضاف أن صناعة المنسوجات شهدت تطورًا ملحوظًا خلال السنوات الخمس الأخيرة، حيث يُتوقع أن تصل قيمة الصادرات إلى نحو 3 مليارات دولار بنهاية العام الجاري، بزيادة نسبتها 20% عن العام الماضي.
وأشار إلى أن ما بين 60% و65% من صادرات القطاع تتجه إلى الولايات المتحدة بموجب اتفاقية “الكويز”، بينما يستحوذ الاتحاد الأوروبي على 22% من الصادرات، وتتوجه النسبة المتبقية إلى الدول العربية والأفريقية.
وحول أبرز التحديات التي تواجه القطاع، بيَّن عبد الغني أن نقص مستلزمات الإنتاج يمثل عقبة رئيسية، حيث لا يتجاوز الإنتاج المحلي من الغزول القطنية نسبة 40%، ومن البوليستر 15%. وأوضح أن الدولة وضعت خطة طموحة لتطوير شركات الغزل والنسيج بتكلفة 21 مليار جنيه.
ودعا عبد الغني إلى إنشاء مجمعات للصناعات الصغيرة، خاصة في صعيد مصر والمناطق الحدودية، مع تقديم إعفاءات ضريبية لمدة خمس سنوات لتشجيع الإنتاج، تقليل معدلات البطالة، وزيادة الصادرات. وأكد أن 80% من شركات القطاع تصنف ضمن الصناعات الصغيرة ومتناهية الصغر، وغالبيتها تعمل في مناطق عشوائية، مما يستدعي تعزيز دعمها لزيادة مساهمتها في الناتج المحلي الإجمالي.