خاص| أروى جودة: شخصيتي في "حرب نفسية" أرهقتني.. وعدم التفاعل مع أشخاص في المسلسل كانت تجربة مجهدة
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
كشفت الفنانة أروي جودة عن تفاصيل التحضير إلي دورها ضمن أحداث مسلسل "حرب نفسية" الذي يتم عرضة يوم الأربعاء من كل أسبوع عبر المنصة شاهد الإلكترونية.
وأكدت أروى جودة في تصريحات خاصة للفجر الفني أن التحضير لشخصية "جومانا" في المسلسل كان مجهدًا بالنسبة لها، بسبب طبيعة عدم تفاعلها مع أشخاص أمامها، حيث كانت معظم مشاهدها عبر الهاتف، وعلى الرغم من وجود بعض المشاهد مع الراحل مصطفى درويش وبقية الفريق، إلا أن فكرة التفاعل مع أشخاص في الهاتف كانت تجربة مجهدة وصعبة للغاية، استغرق التكيف مع هذه الظروف والتفاعل بالردود العاطفية المناسبة وقتًا طويلًا.
وأشارت أروى جودة أن مسلسل "حرب نفسية" أرهقها نفسيا، لأنها عندما تقدم شخصية معينة، تعيش فيها بعمق مما يجعل العمل مرهقًا للغاية بالنسبة لها، بالإضافة إنها لا تذكر نفسها بنهاية العمل إطلاقا.
وأضافت قائلة: "أنا عشت لحظات مرهقة للغاية أثناء التصوير، حيث كنت أغادر المنزل في 6 صباحًا وأعود 12 مساء، لذلك كان لايوجد وقت للعودة لشخصيتي الحقيقية".
وأكدت "جودة" أنها لم تأخذ أي إلهام من شخصيات إعلامية لتجسيد شخصية "جومانا" في المسلسل، بل قامت بابتكارها بنفسها.
أحداث مسلسل حرب نفسية
وتدور أحداث المسلسل هو رحلة بحث وهروب من خلال أحداث مشوقة يستمر خلالها "مصطفى درويش" في البحث والمطاردة لفك لغز الجرائم العديدة المرتكبة وعلاقة جمانة وشهد بها.
أبطال مسلسل حرب نفسية
ومسلسل حرب نفسية من بطولة كل من أروى جودة، مصطفى درويش، أشرف زكي، عصام السقا، حسناء سيف الدين، ندى عصام، وعدد آخر من الفنانين وتأليف أيمن الشايب وإخراج أحمد شفيق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني الفنانة أروى جودة حرب نفسیة أروى جودة
إقرأ أيضاً:
إياد نصار: مسلسل ظلم المصطبة مهم للغاية وينقل واقعا
قال الفنان إياد نصار، إن التمثيل مع ممثل قوي يثقل من أدائه، ويعطي حافز للأداء وعندما يكون قوية فهو جزء من أداء الممثل المقابل له.
وأضاف خلال لقاء خاص ببرنامج "صباح جديد" عبر شاشة "القاهرة الإخبارية"، مع الإعلامية آية الكفوري، "إنك تشتغل مع ممثل قوي أفضل بكتير من أنك تشتغل مع ممثل ضعيف، لأنه نصف أداءك، وأحب أن يكون حولي ممثلين أقوياء وإني أكون قوي مع ممثلين أقوياء".
وتابع أن مسلسل "ظلم المصطبة" كان مشروعا مهما والجميع كان يشعر أنه غير رمضاني فهم اسم ثقيل لكن النصف الثاني من رمضان كان به مجموعة أعمال عرضت كتنويع للمشاهد فالنصف الأول من رمضان عرضت مسلسلات تتحدث في قضايا والنصف الثاني منه عرضت قضايا أخرى فهو تنويع طوال الشهر، "فكرة اندماج العادات والتقاليد وتأثيرها وأحيانا طغيانها على القانون فهناك عادات نحب بقائها وأخرى نحتاج فصل القانون فيها لذلك فهذا المسلسل كان مهما للغاية وهو ينقل العنف على السيدات نتيجة عنف ذكوري بحت".