فستان الشراشيب يبرز أنوثة مايا دياب يعيد إمجاد شريهان
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
تمتلك النجمة اللبنانية مايا دياب ذوق مختلف يعشق التغيير والتجديد وهذا ما يجعل إطلالاتها مميزة وجريئة لتكن دائما محط إعجاب جمهورها وفتاة أحلام الرجال.
وتألقت مايا دياب في أحدث ظهور لها في حفل ختام برنامج المواهب سمعونا ، حيث ارتدت فستان قصير مجسم، صمم من حبات الخرز ليطلق عليه فستان الشراشيب.
وجاء تصميم الفستان مناسب لعكس سحر قوام ووزنها المثالي المفعمة بالأنوثة وهذا ما أكدته بهذة الإطلالة.
أما من الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر جذابة على طريقة الويفي الواسع ووضعت مكياجًا ناعمًا مرتكزًا على ألوان النود مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون البينك في الشفاه.
مايا دياب
مايا دياب (12 نوفمبر 1980) مغنية وممثلة وعارضة أزياء ومقدمة برامج لبنانية، وعضو سابق في فرقة فور كاتس.
عن حياتها
درست الإعلام في الجامعة اللبنانية. اشتهرت من خلال برنامج ستوديو الفن عام 1996، حيث فازت بالجائزة الذهبية عن عروض الأزياء ثم تبارت مرة أخرى في ستديو الفن عام 2001 عن فئة التقديم، ثم انضمت إلى فرقة فور كاتس التي قررت الأنفصال عنها في عام 2010 لكي تعمل بمفردها في المجال الفني، قررت تصوير أغنية مصورة مع المخرج اللبناني يحيى سعادة في تركيا إلا أن المخرج توفي أثناء التحضير لتصوير الأغنية بسبب تعرضه لصعق كهربائي.
فازت بلقب أفضل مقدمة تلفزيونية عن برنامج هيك منغني عام 2012.
حياتها الأسرية
متزوجة من رجل الأعمال «عباس ناصر» ولديهما طفلة تدعى كاي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مايا دياب الرجال المواهب نوفمبر الفن مایا دیاب
إقرأ أيضاً:
سوق العمل الأميركي يعيد تشكيل معادلة التضخم
الاقتصاد نيوز — متابعة
يُعد سوق العمل الأميركي من أبرز المحركات الاقتصادية التي تلعب دورًا حاسمًا في توجيه معدلات التضخم. فعندما يشهد الاقتصاد الأميركي توظيفًا قويًا وانخفاضًا في معدلات البطالة، تزداد الضغوط على الأجور نتيجة الطلب المرتفع على العمالة، مما يعزز القوة الشرائية ويؤدي إلى زيادة الإنفاق الاستهلاكي.
ويمكن أن يدفع هذا النشاط الاقتصادي المتزايد التضخم نحو الارتفاع، خاصة عندما تكون الأسواق مُشبَعة بالفعل. في المقابل، فإن ضعف سوق العمل يُمكن أن يخفف من هذه الضغوط، مما يساعد على كبح التضخم.
وتعد العلاقة بين سوق العمل والتضخم محورًا رئيسيًا في قرارات السياسة النقدية، حيث يعتمد الاحتياطي الفيدرالي عليها لضبط أسعار الفائدة بما يضمن استقرار الأسعار ودعم النمو الاقتصادي.
وأظهر بحث صادر عن بنك الاحتياطي الفيدرالي في سان فرانسيسكو أن ضيق سوق العمل الأميركي لا يزال يضيف إلى الضغوط التضخمية، وإن كان بدرجة أقل مما كان عليه في عامي 2022 و2023، بحسب ما نقلته "رويترز".
كتب خبيرا الاقتصاد في بنك الاحتياطي الفيدرالي في سان فرانسيسكو، ريجيس بارنيشون وآدم هيل شابيرو: "أدى انخفاض الطلب الزائد على العمالة إلى تراجع التضخم بنحو ثلاثة أرباع نقطة مئوية على مدار العامين الماضيين. ومع ذلك، استمر الطلب المرتفع في المساهمة بنسبة 0.3 إلى 0.4 نقطة مئوية في التضخم حتى سبتمبر /أيلول 2024".
تساعد النتائج، التي تستند إلى تحليل العلاقة بين التضخم وقوة سوق العمل التي يتم قياسها من خلال نسبة الوظائف الشاغرة إلى الباحثين عن عمل، صانعي السياسات في بنك الاحتياطي الفيدرالي على تحديد وتيرة ومدى خفض تكاليف الاقتراض قصيرة الأجل.
بدأ البنك المركزي الأميركي في خفض سعر الفائدة في سبتمبر/أيلول استجابة لتباطؤ التضخم وتراخي سوق العمل. وبعد خفض سعر الفائدة للمرة الثانية في وقت سابق من هذا الشهر، أصبح السعر الآن في نطاق 4.50%-4.75%.
ويعتقد صانعو السياسة النقدية في الفيدرالي أن هذا المستوى كافٍ للسيطرة على التضخم، لكن هناك خلافًا داخليًا واسعًا حول مدى تقييد هذا المعدل، وبالتالي حول توقيت وحجم التخفيضات المستقبلية المحتملة.
قال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، الذي تابع عن كثب الانخفاض الحاد في نسبة الوظائف الشاغرة إلى الباحثين عن عمل، إنه يعتقد أن الطلب على العمالة أصبح الآن في توازن تقريبي مع العرض وأن سوق العمل لم يعد مصدرًا لضغوط تضخمية كبيرة.
وتشير أبحاث بنك الاحتياطي الفيدرالي في سان فرانسيسكو إلى أن سوق العمل لا يزال مصدرًا للتضخم، والذي قدر باول أنه بلغ 2.3% في أكتوبر/تشرين الأول وفقًا للمقياس المستهدف من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي، و2.8% وفقًا لمقياس يستبعد الغذاء والطاقة الذي يستخدمه بنك الاحتياطي الفيدرالي لقياس الضغوط التضخمية الأساسية.
وتُجدر الإشارة إلى أن الفيدرالي يستهدف معدل تضخم يبلغ 2%.