مي سليم تروج لأغنية جديدة: «جامدة أوي يارب تعجبكم»
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
شاركت الفنانة مي سليم عبر حسابها على موقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام» صورة من الأستوديو خلال تسجيل أغنية جديدة لم تعلن عن أي تفاصيل حولها حاليًا.
واكتفت مي سليم بنشر صورة من داخل الأستوديو أثناء تسجيل الأغنية، وعلقت عليها: «قريبًا أغنية جامدة أوي يارب تعجبكم».
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Mai Selim (@maiselim)
أبطال فيلم بنقدر ظروفكشاركت مي سليم مؤخرًا في فيلم «بنقدر ظروفك» الذي يضم نخبة من النجوم منهم أحمد الفيشاوي، نسرين طافش، محمود حافظ، محمد محمود، عارفة عبدالرسول، إبرام سمير، طاهر أبو ليلة، يوسف وائل نور، ويوسف الأسدي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مي سليم فيلم بنقدر ظروفك
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال : 22 طائرة شاركت بالهجوم على جنوب سوريا
#سواليف
قال #جيش_الاحتلال ، الأربعاء، إن 22 طائرة مقاتلة شاركت في #الهجوم الذي شنه على #جنوب_سوريا، الاثنين الماضي، وأسقطت ما يزيد على 60 قذيفة.
وأكد بيان للجيش أن مقاتلات سلاح الجو شنت (الاثنين) غارات على عشرات #الأهداف في جنوب سوريا، من بينها رادارات ووسائل استطلاع تُستخدم لإنشاء صورة استخباراتية جوية، إضافة إلى مقار عمليات ومواقع عسكرية تحتوي على أسلحة ومعدات عسكرية تابعة للنظام السوري السابق.
وأردف البيان “شارك في الهجوم 22 طائرة مقاتلة أسقطت أكثر من 60 قذيفة على جنوب سوريا”.
مقالات ذات صلةوادعى الجيش أن وجود هذه الوسائل في منطقة جنوب سوريا يشكل تهديدا على دولة إسرائيل وأنشطة الجيش الإسرائيلي حيث تم استهداف هذه المواقع لإزالة تهديدات مستقبلية.
من جانبها، قالت القناة الـ12 العبرية الخاصة إن هجوم الاثنين “هو الأكبر الذي شنه الجيش الإسرائيلي في سوريا منذ موجة الهجمات التي تلت سقوط نظام بشار الأسد”.
والثلاثاء، نقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية “سانا” عن مراسلها في مدينة درعا جنوبي البلاد، أن “طيران الاحتلال الإسرائيلي استهدف محيط بلدتي جباب وإزرع شمال درعا بعدة غارات جوية”، وفق ما نشرته على قناتها في تليغرام، دون مزيد من التفاصيل.
ومنذ عام 1967، تحتل إسرائيل معظم مساحة هضبة الجولان السورية، واستغلت سقوط نظام الأسد وأعلنت انهيار اتفاقية فض الاشتباك مع سوريا لعام 1974، واحتلت المنطقة السورية العازلة، كما شنت غارات جوية دمرت خلالها مواقع عسكرية وآليات وذخائر للجيش السوري.
وفي 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على العاصمة دمشق، منهيةً 61 عاما من حكم حزب البعث الدموي و53 سنة من سيطرة عائلة الأسد.