حلم حياتي إن صوتي يطلع حلو وأتعلم العود.. أبرز تصريحات أحمد حلمي ببرنامج "بيت السعد"
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
نجح الفنان أحمد حلمي في خطف أنظار الجمهور من خلال أحدث ظهور له ببرنامج بيت السعد، الذي يقدمه عمرو وأحمد سعد، مساء الأربعاء، وهو من إخراج محمد سامي،
وكشف الفنان أحمد حلمي عن الأمنية التي تريد أن يحققها.
وقال:" لو طلعلي عفريت هطلب منه أول حاجة إن أنا أوصل للعالمية، والحاجة التانية إن الدولار يوصل لـ 3 جنيه، وكان حلم حياتي إن صوتي يطلع حلو وأتعلم العود والأهم الصحة والستر".
أحمد حلمي يواصل تحضير فيلم قصة مدينة
ويواصل حلمي كذلك التحضير لفيلم جديد بعنوان قصة مدينة، من إخراج محمد شاكر خضير وإنتاج محمد السعدي، كما يشارك ضيف شرف في فيلم الست، بطولة منى زكي الذي تتناول من خلاله السيرة الذاتية لـ أم كلثوم، والعمل من تأليف أحمد مراد وإخراج مروان حامد.
والجدير بالذكر أن آخر أعمال أحمد حلمي مسرحية ميمو،والذي يتم عرضها ضمن فعاليات موسم الرياض، وحاليًا يواصل حلمي عرضها في مصر حاليًا، وحازت المسرحية على إعجاب الجمهور في الوطن العربي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال عمرو سعد أخر أعمال أحمد سعد الفجر الفني أحمد حلمى
إقرأ أيضاً:
أبرز تصريحات البابا تواضروس في عظة قداس العيد الـ ١٢ لتجليسه
القى البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية عظتة خلال القداس الاحتفالى بمناسبة عيد تجليسة ال12 على كرسى مارمرقس بكنيسة التجلى بدير الانبا بيشوي وادى النطرون.
وقال قداسته، وجودنا هنا معًا أهم من مئة عظة فحينما يرانا الناس معًا (كآباء) يفرحون ويشعرون بالطمأنينة، وحينما نلتقي ونتحاور ونتقارب ونتشاور ونتبادل الخبرات نزداد غنى وتنمو الكنيسة.
أثق أن الجميع يعملون بإخلاص وأمانة لأجل صالح الكنيسة.
يجب أن نشتري "السلام" ولو على حساب أنفسنا، لنحفظ بنيان الكنيسة، ولا ننسى أنه كما نلقب السيد المسيح بـ "المعلم الصالح" فإننا أيضًا نلقبه بـ "ملك السلام"
كنيستنا راسخة، إيمانها ثابت ومستقيم، ربت أجيال عديدة على هذا الإيمان، ويجب أن نغرس هذا الإيمان عينه في أولادنا ولكن مع التقوى، ولنحذر ممن يحولون حراسة العقيدة إلى معركة ودعوة لكراهية الآخرين والدخول في صراعات.
يجب أن يحافظ الأسقف على كرامة الأسقفية بأن يكون قدوة في الكلمة والتصرف، ولا سيما في عصر "السوشيال ميديا"، والسيد المسيح لم يؤلف كتبًا ولكنه قدم نفسه نموذجًا وقدوةً، وبهذا غَيَّرَ حياة ملايين من الناس.
في مثل هذه المناسبات تكون لكل واحد منا فرصة لمراجعة النفس وفحص الضمير لكي نحافظ على نصيبنا السماوي.
اختلاف الرأي أمر طبيعي وصحي ولكن يجب أن تكون طريقة التعبير عن الرأي صحيحة وبناءة لكي يؤدي بنا الاختلاف إلى فهم أعمق ونغتني به روحيًا ونفسيًّا وفكريًّا.