بعد تعرضها لحادث مروع.. معلومات عن لونا الشبل مستشارة بشار الأسد
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
حالة من الترقب يعيشها القصر الجمهوري في سوريا، بعد الحادث المروع الذي تعرضت له لونا الشبل مستشارة بشار الأسد، خلال الساعات الماضية، حيث ترقد في وضع خطير في الرعاية المركزة في أحد مستشفيات دمشق.
تطورات حالة لونا الشبل الصحيةلونا الشبل، التي تعرضت لحادث سير مروع، كشف المكتب الإعلامي برئاسة الجمهورية السورية تطورات حالتها الصحية في بيان نقلته وكالة «سانا» الرسمية، إذ تعرضت لحادث على أحد الطرق المؤدية لمدينة دمشق عصر الثلاثاء، ما أدى إلى انحراف السيارة التي كانت تقلها وخروجها عن المسار.
«نزيف في الرأس استدعى دخولها العناية المركزة»، هكذا كشف البيان ما تعرضت له لونا الشبل خلال الحادث، حيث ترقد في حالة خطيرة.
ويستعرض «الوطن» في السطور التالية معلومات عن لونا الشبل مستشارة بشار الأسد بعد تعرضها لحادث سيارة:
مواليد عام 1975 (49 عاما) حاصلة على ماجستير في الصحافة والإعلام. عملت في التلفزيون السوري وقدمت العديد من البرامج السياسية والحوارية اشتهرت بتقديم العديد من اللقاءات مع القادة العرب ظهرت ضمن الوفد الممثل للنظام السوري في مؤتمر جنيف-2 عام 2014. في عام 2020 أصدر الرئيس السوري بشار الأسد قراراً بتعيينها مستشارة خاصّة له برئاسة الجمهورية. تزوجت من الإعلامي سامي كليب قبل أن ينفصلا متزوجة حاليا من رئيس الاتحاد الوطني لطلبة سوريا وعضو مجلس الشعب عمار ساعاتيالمصدر: الوطن
كلمات دلالية: لونا الشبل مستشارة بشار الأسد حادث لونا الشبل بشار الأسد لونا الشبل مستشارة بشار الأسد
إقرأ أيضاً:
خلص على صاحبه غدر.. القصة الكاملة لحادث هز مشاعر الاسكندانية
شهد شارع اللوكاندة بمنطقة المندرة بالإسكندرية، حادثا مأساويا هز مشاعر الجميع، حيث لقي الشاب “أحمد” مصرعه على يد صديقه عبد الرحمن الشهير بـ “عبده اللمبي”.
"أحمد صابر" شاب في العقد الثالث من عمره، كان دائمًا الشخص الذي لا يتردد في تقديم المساعدة للآخرين، حتى في يوم احتفال صديقه عبده، كان أحمد الرفيق الذي يتحمل المسؤولية ويساعده في تجهيز كل ما يتعلق بالاحتفال.
فرحة مدمرة
كان أحمد يقوم بتركيب الأضواء في منزل عبده، ويشارك في جميع التفاصيل الصغيرة التي تضفي إشراقة على هذا اليوم الكبير، لكنه لم يكن يعلم أن تلك اللحظات التي استثمر فيها جهوده من أجل سعادة صديقه ستتحول إلى مأساة بشكل غير متوقع.
مشادة كلاميةبدأت القصة بمشادة كلامية بين عبده وأحد أصدقائهم الآخرين، يُدعى “حسن”، ومع تصاعد الأمور، أصبح عبده متمسكًا برغبته في ضرب حسن، حتى تدخل أحمد وطلب من عبده أن يهدأ قائلًا: “اعتبرني هو، خليني أخلص الموضوع”، تلك الكلمات التي كانت تهدف لتهدئة الوضع، تحولت إلى كلمات قاتلة.
بدلاً من الاستماع إلى محاولة أحمد لحل المشكلة، قام عبده بما لم يتوقعه أحد، أخرج سكينًا وطعن بها أحمد في رقبته.
ضحية غدرالسكين اخترق الرقبة وخرج من الجهة الأخرى، مشهد لا يمكن لعقل أن يستوعبه، أحمد، الذي كان يساعد صديقه بكل حب، وجد نفسه ضحية لذات اليد التي كان يمد لها العون.
محاولة فاشلةهرع الناس حولهم لإنقاذه، وركضوا به إلى المستشفى، لكن مع كل دقيقة كان السكين يغرس عمقًا أكبر في جسده، ومع نزيفه الحاد، كان الأمل في إنقاذه يتلاشى.
السكين سقط من رقبة أحمد قبل أن يصل إلى المستشفى، وكان النزيف قد أدى إلى هبوط حاد في الدورة الدموية، وقبل دخول المستشفى، توقفت نبضات قلبه، ليلقى حتفه في مشهد محزن.
نهاية مأساويةهذه الجريمة لا تزال تحت التحقيق، ويعيش أهالي المنطقة في صدمة من الحادث الذي أودى بحياة شاب كان يسعى لمساعدة صديقه في لحظة فرحه، ليكتشف في النهاية أن هذه المساعدة كانت هي سبب نهايته