آلاف الفلسطينيين يواصلون النزوح من شرقي خان يونس إلى المواصي غربا
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
واكتظت الطرقات بالسيارات وبالمارة الذين حملوا ما استطاعوا من متاع إلى جانب العربات التي تجرها الدواب.
4/7/2024مقاطع حول هذه القصةوحدات إسرائيلية تغتال شابا فلسطينيا شرقي جنينplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 28 seconds 00:28مقتل جندي إسرائيلي في عملية طعن داخل الخط الأخضرplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 50 seconds 00:50بريطانيا.. كيف تكسب الانتخابات؟ ولماذا يهيمن حزبان سياسيا؟play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 08 seconds 02:08البريطانيون يتطلعون لحكومة تتعامل مع أزمات غلاء المعيشة والرعاية الصحيةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 26 seconds 03:26حالة من الذعر بين النازحين جراء قصف الجيش الإسرائيلي منزلًا بجوار مجمع ناصر الطبيplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 26 seconds 01:26شاهد.. سرايا القدس تستهدف آلية عسكرية وتقصف جنود الاحتلال غرب رفحplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 44 seconds 01:44مسيرة حاشدة لتشييع جثامين 4 شهداء في طولكرمplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 46 seconds 01:46من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
«وين نروح».. الفلسطينيون ينزحون من بيت لاهيا هربًا من القصف والجوع
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بيت لاهيا شاهد جديد على وحشية عداون الصهاينة الذى عاد بالبشر إلى عصور الجاهلية الأولى، بل أفظع من قانون الغاب التي يستبيح فيها القوي أكل الضعيف.
وعرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا بعنوان «وين نروح».. الفلسطينيون ينزحون من بيت لاهيا هربا من القصف والجوع، ففي هذه المدينة الثكلى التي تتصدر أنباؤها أكثر المناطق دموية في العالم، تغلفها رائحة الموت.
وفي بيت لاهيا، من لا يقتله القصف قضى جوعا، وأضطر من كتبت له الحياة إلى النزوح، ولكن النزوح لا يعني النجاة.
المرأة التي تمسك بدراجة تصرخ «وين نروح.. وين نروح يا ربي؟!»، لكنها تتجه إلى المجهول بصراخ دون صدى، فهي تدرك ذلك أكثر من غيرها، فلم تغير دماء عشرات الآف ولا صرخات الأطفال شيئا، ولكن المرأة لا تملك إلا ما تقول.
رحلة نزوح قاسية على وقع حرب تزداد استعارا يوما بعد يوم، وأصداء انفجارات دمرت كل مقومات حياتهم حتى أصبحت المنازل أطلالا يلقون عليها نظرة وداع قبل أن يغادروا مدينتهم.