لميس حمدي مديرا لمستشفى طلخا المركزي
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
أصدر الدكتور شريف مكين وكيل وزارة الصحة فى محافظة الدقهلية قرارا بتكليف الدكتورة لميس حمدي طبيب بشري بالدرجة الأولى للقيام بتيسيير أعمال مدير مستشفى طلخا المركزي.
جلء القرار يحمل رقم ٨٣٣١ لسنة ٢٠٢٤ أن يكون القيام بالعمل لمدة عام أو لحين شغل الوظيفة مع اتخاذ الإجراءات اللازمة.
يذكر أن الدكتورة لميس حمدى كانت قد تولت إدارة المستشفى العام الماضى حيث شهدت أعمال تطوير وتحسن فى الاداء الذى يعود على المرضى بالايجاب حيث جرى عمل خطة لتطوير المستشفى وتم تطوير العمليات والعنايه والاستقبال والمعمل انشائي وتجهيزات بالمجتمع المدني وتجهيز حجره تحضير محاليل ودعم الحضانه بـ ٦حضانات لتصبح بالمستشفى وحدة كاملة للحضانات تضاهى أعلى المستشفيات الخاصة أو الحكومية و٢ جهاز تنفس صناعي للمستشفي وتطوير شبكه الغازات للمستشفى بقيمة ٥ مليون جنيه وانشاء أقسام جديدة مثل العظام والجراحه والاطفال والاشعه التلفزيونيه وتطوير حديقه المستشفى وتطوير قسم العلاج الطبيعي وقسم المناظير و
تجديد كافة أسرة المرضى وتجديد شبكات المياه والكهرباء وتركيب سيراميك أرضيات لكافة العنابر وأرضيات الإستقبال والطوارئ دون أن تكلف الوزارة أى مبالغ مالية علي أن يكون التطوير عن طريق تبرعات من المجتمع المدنى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدقهليه وكيل وزارة مدير مستشفى اعمال تطوير وزارة الصحة تطوير المستشفى الإجراءات اللازمة الدكتور شريف مكين
إقرأ أيضاً:
700 عملية زراعة أعضاء بـ«كليفلاند كلينك أبوظبي» منذ 2017
نجح مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي منذ تأسيسه عام 2017، في إجراء أكثر من 700 عملية زراعة أعضاء، بينها 50 زراعة رئة و25 زراعة قلب، ليحقق معدلات نجاح تضاهي المستويات العالمية، بعد أن تمكن من استقطاب مرضى من مختلف القارات، ما عزز مكانة الإمارات كمركز عالمي لزراعة الأعضاء.
وتمكن الفريق الطبي للمستشفى من تحقيق إنجاز طبي بارز بإجراء خمس عمليات زراعة رئة لمرضى كانوا على جهاز دعم الحياة (ECMO)، وهو ما تتجنبه معظم المراكز العالمية، نظراً للتعقيد في هذه الحالات، كما نجح المستشفى وفي إنجاز طبي غير مسبوق، في تنفيذ أول عملية من نوعها على الإطلاق في دولة الإمارات لزراعة مزدوجة للقلب والرئتين، أجريت لشاب يبلغ من العمر 20 عاماً وسيدة تبلغ من العمر 56 عاماً، ضمن ابتكاراته العلاجية التي تحيي آمال المرضى المصابين بحالات معقدة تهدد حياتهم، وهو ما رسخ من مكانة المستشفى، كمركز وحيد في الدولة لزراعة الأعضاء المتعددة.
وعلى هامش مؤتمر ومعرض الصحة العربي بدبي، صرح الدكتور فادي حامد استشاري أمراض الرئة والمدير الطبي لبرنامج زراعة الرئة بالمستشفى، أن البرنامج بات يوفر رعاية متكاملة داخل الدولة، بعدما كان المرضى في السابق يضطرون للسفر إلى الخارج لفترات تصل إلى 18 شهراً لإجراء التقييم الجراحي، والعملية الجراحية، ثم التعافي، مؤكداً أن جميع مراحل الزراعة، أصبحت متاحة محلياً، ما يختصر الوقت والجهد على المرضى، ويوفر لهم رعاية بمعايير عالمية.
وحول برنامج زراعة القلب، أكد الدكتور فراس بدر استشاري قصور وزراعة القلب والمدير الطبي لبرنامج زراعة القلب في المستشفى، أن نسب نجاحها في المستشفى تضاهي نتائج كبرى المراكز العالمية، مشيراً إلى أن البرنامج تطور بالتوازي مع برنامج مضخات القلب الاصطناعية، التي تُستخدم كجسر للزراعة في حالات فشل القلب النهائي.
وأوضح أن العام الماضي شهد نضوج برامج زراعة القلب والرئتين، ما أتاح تنفيذ عمليات زراعة مزدوجة للقلب والرئتين لأول مرة في الإمارات، والتي تُعد من أكثر الإجراءات تعقيداً في زراعة الأعضاء.
اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ووزير خارجية الكويت