مصطفى بدرة: الدروس الخصوصية تستنزف اقتصاد المنزل المصري
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
قال الخبير الاقتصادي مصطفى بدرة، إن سنتر الدروس الخصوصية هو اقتصاد موازي يستنزف اقتصاد المنزل المصري، موضحا أن أسعار الدروس الخصوصية وصلت إلى مستويات عالية.
أصغر نواب المحافظين... محمد سامي التوني نائبا لمحافظ الفيوم هند صبري تبهر جمهورها بأحدث ظهور لهاوتابع الخبير الاقتصادي مصطفى بدرة، خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد، أنه يستوجب قيام الدولة بتحسين إمكانيات المدرسة والمدرس، حتى لا يتجه الطلاب إلى الدروس الخصوصية.
وأشار مصطفى بدرة إلى أن هناك عدد من المدرسين في قطاع التعليم، لا يؤدون أعمالهم على أكمل وجه في المدارس، ورغم ذلك يعملون لمدة تصل إلى 12 ساعة في سنتر الدروس الخصوصية.
وذكر الخبير الاقتصادي، أن بعض المدارس ليست على أكمل وجه في بعض المدارس في الأرياف، ويصل عدد الطلاب بها لـ 90 طالبا، موضحا أن المشكلات الاقتصادية، يستوجب علاجها بشكل فوري بدلا من تفاقمها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اقتصاد الدروس الخصوصية الخبير الاقتصادي مصطفى بدرة الدروس الخصوصیة مصطفى بدرة
إقرأ أيضاً:
ثقة البريطانيين في اقتصاد بلادهم تتراجع لأدنى مستوى منذ عام 1978
الاقتصاد نيوز - متابعة
قالت شركة إبسوس لاستطلاعات الرأي، الأحد، إن ثقة البريطانيين في الاقتصاد خلال الاثني عشر شهراً المقبلة انخفضت إلى أدنى مستوى لها على الإطلاق، مع توقع عدد قليل فقط تحسناً خلال هذه الفترة.
وأضافت إبسوس أن 75% من البريطانيين يتوقعون تدهور الاقتصاد خلال الاثني عشر شهراً القادمة، بزيادة ثماني نقاط مئوية منذ مارس/ آذار.
ويعتقد 7% فقط من البريطانيين أن الاقتصاد سيتحسن خلال العام المقبل، بينما يعتقد 13% أنه سيبقى دون تغيير.
وتمثل نسبة سالب 68 أدنى درجة من التفاؤل منذ أن بدأت إبسوس في جمع البيانات عام 1978.
وأشارت إبسوس إلى أن الثقة تراجعت بالفعل بين الشركات والمستهلكين البريطانيين وأن الرسوم الجمركية الأميركيةالأحدث والمخاوف بشأن حالة الاقتصاد البريطاني دفعت التشاؤم إلى مستوى لم تشهده البلاد منذ ركود عام 1980 والأزمة المالية العالمية عام 2008 وأزمة غلاء المعيشة المرتبطة بجائحة كوفيد-19.
وقالت إبسوس إن صافي رصيد الثقة الاقتصادية وصل إلى سالب 64 في كل تلك الفترات.
وتمثل هذه النتائج ضربة لطموحات رئيس الوزراء كير ستارمر، الذي انتخب في يوليو تموز الماضي، في أن تصبح بريطانيا الأسرع نموا من بين اقتصادات مجموعة السبع.
وقال جيدون سكينر رئيس قسم السياسة البريطانية في إبسوس "ارتفع التشاؤم حيال الاقتصاد بالفعل 3 نقطة مئوية مقارنة بشهر يونيو الماضي، حتى قبل صدور أرقام هذا الشهر".
وأضاف "قلة من رؤساء الوزراء واجهوا هذا المستوى من التشاؤم الاقتصادي بعد هذه المدة من ولايتهم".
وتسعى الحكومة البريطانية، التي تتولى اقتصادا يعتمد بكثافة على التجارة مقارنة بدول مجموعة العشرين الأخرى، إلى تجنب الرسوم الجمركية الأميركية المضادة من خلال التفاوض على اتفاقية اقتصادية جديدة مع الولايات المتحدة.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام