نادي الصيد المصري بالإسكندرية يستغيث بالسيسي لانقاذه
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
طالب المستشار عبدالعزيز أبو عيانة، رئيس مجلس إدارة نادي الصيد المصري في الإسكندرية، من المسؤولين بإنقاذ النادي وأعضائه، الذي وصل عددهم 25 ألف عضو، من الإخلاء الفوري لأرضه، في فرعه بمحرم بك، وحرمانهم من أنشطته.
نادي الصيد المصري في الإسكندريةونشرت صفحة نادي الصيد المصري، عبر منصات التواصل الاجتماعي فيسبوك، كالآتي :" إيماء إلى كتاب مديرية الشباب والرياضة في الإسكندرية، بتاريخ 1 يوليو الجاري، بخصوص الإخلاء الفوري لأرض النادي بفرعه في محرم بك، بمساحة 436.
وناشد أبو عيانة، المسؤولين قائلًا: برجاء التكرم بإنقاذ النادي وأعضائه، لأن هذا القرار يعني، القضاء على نادي الصيد المصري في الإسكندرية وأنشطته وأبطاله الدوليين، الذين يمثلون منتخب مصر في جميع محافل الدولية، وحرمان أعضاءه من ممارسة أنشطتهم وشغل أوقات فراغ أبنائهم، والذين يبلغ عددهم 25 ألف عضو، ليس لهم ملاذ سوى هذا النادي العريق، والذي تاريخ إنشائه عام 1939.
وتابع : نستغيث لسيادتكم لإنقاذ أعضاء النادي، ومن حرص النادي ومجلسه على مشروعات الدولة فنحن على استعداد للمشاركة بهذا المشروع القومي، بأن يصبح النادي، نادي المشروع مشاركة مع نادي الصيد المصري كي لا يضار أعضاؤه وأبطاله ولكي لا يكون إعاقة لأبناء المشروع القومي، وجاء ذلك تحت إمضاء رئيس مجلس الإدارة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإسكندرية مجلس إدارة نادي الصيد المصري نادی الصید المصری
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: 14 ألف مريض بغزة يحتاجون إلى الإخلاء الطبي
صفا
صرح ممثل منظمة الصحة العالمية في فلسطين، ريك بيبيركورن، أن تقديراتهم تشير إلى وجود ما بين 12 ألفًا إلى 14 ألف مريض مصاب بأمراض خطيرة في قطاع غزة يحتاجون إلى الإخلاء الطبي.
جاء ذلك خلال مشاركته عبر الاتصال المرئي في مؤتمر صحفي لمكتب الأمم المتحدة بجنيف السويسرية، الثلاثاء.
ولفت بيبيركورن إلى أنهم أخلوا قرابة 4 آلاف و700 مريض من معبر رفح قبل إغلاقه من قبل "إسرائيل" في 6 مايو/ أيار الفائت.
وأكد الحاجة إلى عملية إخلاء طبي منظمة ومستدامة للمرضى في غزة، مضيفًا: "تشير تقديراتنا إلى أن ما بين 12 ألفًا إلى 14 ألف مريض مصاب بأمراض خطيرة يحتاجون إلى الإخلاء الطبي في غزة".
وبدعم أمريكي ترتكب "إسرائيل" منذ 7 أكتوبر 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 145 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.