مباحثات فلسطينية أوروبية حول جهود وقف الحرب وإعادة الإعمار
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
رام الله (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «الأونروا»: أطنان النفايات ومياه الصرف تحاصر خيام النازحين وسط غزة إسرائيل تصادر مساحات واسعة من أراضي شمال الضفةأجرى مسؤولون فلسطينيون وأوروبيون في مدينة رام الله، أمس، مباحثات تناولت جهود وقف الحرب الإسرائيلية ودعم الحكومة الفلسطينية وإعادة إعمار قطاع غزة.
جاء ذلك خلال لقاءين منفصلين لأمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير حسين الشيخ، ورئيس الوزراء محمد مصطفى مع المدير العام لمفاوضات الجوار والتوسع بالمفوضية الأوروبية غيرت يان كوبمان، وفي إعلانين صادرين عن الشيخ ومصطفى.
وقال الشيخ في تغريدة على منصة «إكس»: «ناقشنا آخر المستجدات حول الجهود الإقليمية والدولية والتعاون المكثف مع المجتمع الدولي بأكمله لإنهاء الحرب والكارثة المتفاقمة بعد 271 يوماً من الحرب المدمرة في القطاع».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: رام الله غزة فلسطين الاتحاد الأوروبي قطاع غزة حرب غزة الحرب في غزة إسرائيل الحكومة الفلسطينية إعادة إعمار غزة
إقرأ أيضاً:
محافظ كفر الشيخ يوجه بتكثيف جهود رفع مياه الأمطار ومتابعة جاهزية المعدات لمواجهة التقلبات الجوية
تابع اللواء دكتور علاء عبد المعطي، محافظ كفر الشيخ، اليوم الجمعة، جهود رفع مياه الأمطار والتعامل مع آثارها بمختلف مراكز ومدن المحافظة، من خلال مركز سيطرة الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العامة.
وشملت المتابعة صيانة صفايات الأمطار، وتطهير شبكات وبيارات الصرف الصحي بالتعاون مع الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي.
وأصدر المحافظ توجيهاته لرؤساء الوحدات المحلية بالمدن والمراكز، خاصة المناطق الساحلية مثل بلطيم، مصيف بلطيم، برج البرلس، ومطوبس، بتكثيف الجهود الميدانية ورفع درجة الاستعداد للتعامل مع تجمعات مياه الأمطار وآثار التقلبات الجوية.
كما شدد على مراجعة جاهزية المعدات وسيارات الإغاثة، وضمان صيانة أعمدة الإنارة، وتمهيد الشوارع لتسهيل حركة المواطنين، خاصة في محيط المدارس والمرافق الحيوية. ووجه بوضع خطط استباقية للتعامل مع أي تقلبات مناخية، مع التأكيد على التواصل المستمر بين غرف العمليات والأزمات على مدار الساعة لتلقي البلاغات عبر الخط الساخن 114.
وأكد المحافظ على التنسيق مع قطاعات الكهرباء، مياه الشرب، الصرف الصحي، والغاز، لضمان استمرارية الخدمات ومعالجة آثار الأمطار بسرعة، مع التركيز على المناطق الحيوية مثل المستشفيات ودور العبادة، والالتزام بإجراءات السلامة للحفاظ على الأرواح والممتلكات.