أسعار ونظام سداد شقق التعاونيات بالعاشر من رمضان
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
يبحث رواد مواقع التواصل الاجتماعي، عن أسعار شقق التعاونيات بالعاشر من رمضان، ونظام سداد شقق التعاونيات بالعاشر من رمضان.
نظام سداد شقق التعاونيات بالعاشر من رمضان
. صور
سداد جدية حجز وقدره 50 ألف جنيه ( فقط خمسون ألف جنيها لا غير، بالإضافة إلى 750جنيه، فقط سبعمائة وخمسون جنيه مصري).
استكمال سداد 20%،/ بالإضافة إلى %1 مصاريف إدارية من إجمالى ثمن الوحدة خلال شهر يبدأ من 2024/08/18 حتى 2024/09/19.
يمكن منح تسهيلات في السداد في إطار المبادرات الممنوحة من البنك المركزي المصري لمتوسطي الدخل للتعامل بنظام التمويل العقاري لمدة تصل إلي 30 عام طبقا للقواعد والضوابط المعمول بها بالبنك والقوانين واللوائح التي تنظم اعمال التمويل العقاري، على أن يتقدم العميل بطلب بأي فرع من فروع بنك التعمير والإسكان لدراسة الملائه الائتمانية له بعد انتهاء فترة الحجز، مع الالتزام بأحد أنظمة السداد الشهرى / الربع سنوي لمدة ثلاث / خمس / سبع سنوات لحين الحصول علي التمويل العقاري.
في حالة الموافقة علي منح التمويل العقاري يلتزم العميل الحاجز للوحدة بسداد أي مبالغ تمثل فرق بين المقدم المسدد من العميل وقيمة التمويل الذى تمت الموافقة عليه وطبقا لما تسفر عنه الدراسة الائتمانية، نقداً قبل التعاقد والاستلام .
أسعار شقق التعاونيات بالعاشر من رمضان
وفيما يلي أسعار شقق التعاونيات، بعدما أعلنت فتح باب الحجز لعدد 96 وحدة سكنية (بالمجاورة 61 ) بمدينة العاشر من رمضان، بمساحات تتراوح ما بين 68 إلى 85 مترا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شقق التعاونيات العاشر من رمضان البنك المركزي المصري منح التمويل التمویل العقاری
إقرأ أيضاً:
محمد عبدالقادر: يَتَجَلَّى نهاية العميل حمدوك
وكلما حلَّت الهزائم بالمليشيا اعتمر عبدالله حمدوك (كدموله السياسي) ولبس (ثياب الواعظينا)، وخرج على الناس منادياً بوقف الحرب.
الدور المرسوم لـ(حمدوك) بات واضحاً وهو محاولة لعب الوسيط حينما تضيق الأرض بالمليشيا، فقد أعدَّهُ الكفيل الأماراتي لهذه المهمة الت يمارسها بلا خجل أو حياء في محاولة لإنقاذ التمرد الذي يذيقه الجيش وقواته المساندة كؤوس الهزائم والموت الزؤوام فى كل مكان.
بخطابه الأخير المتزامن مع إنتصارات القوات المسلحة
فى مسارح العمليات كافة كشف حمدوك القناع عن وجهه الجنجويدي القبيح، وأطلق الرصاصة الأخيرة على صورة الحكيم الكاذب الذي إدَّخرهُ الشعب السوداني أملاً فما وجده إلا ألماً وأذىً بممارسته عمالةً مفضوحة لم تعد خافية عن الشعب السوداني الذي يعلم كل شيء.
كيف تراجع حمدوك وإنحط إلى هذا الدرك السحيق وهو يتحول إلى لعبة تحركها أصابع آل دقلو في مسرح العمالة والعبث السياسي، وكيف إنهارت (شكراً حمدوك) وتحولت إلى لعنات تلاحق الرجل في كل مكان؟!.
تحوَّل حمدوك المنقذ الثائر إلى مسخ مُشوَّه وكلب صيد فى مارثون السباق الإماراتي البغيض الذي أراد إحتلال السودان وتحويله إلى إقطاعية خاصة بأولاد زايد، كيف إرتضى حمدوك لنفسه أن يكون ضد الشعب والوطن وتمادى فى عمالته للحد الذي جعله يساوي بين الجيش الوطني والمليشيا المتمردة؟!.
ومن عجب أن حمدوك خان بعمالته مبادئ ثورة ديسمبر التي رفعت شعارات (مافي مليشيا بتحكم دولة)، و(الجنججويد ينحل)، قبل أن يخون وطنه وشعبه، ويُنَصِّب نفسه راعياً سياسياً خفياً لمشروع المليشيا الدموي الإنقلابي الذي سرق المواطنين وإغتصب نساءهم ومارس قتل وتشريد وتنزيح الناس وارتكب السبع الموبقات بحق السودانيين.
بلا خجل طالب حمدوك في خطابه الأخير ببعثة أممية، ودعا لحظر توريد السلاح للأطراف المتحاربة، فالجيش فى نظر حمدوك طرف يحارب الدعم السريع الذي يعمل حمدوك تحت إمرته الآن برعاية الكفيل الإماراتي.
الرجل ظل متمسكاً بقوله “لا منتصر في هذه الحرب”، العبارة التي ما زالت تُراوِح مكانها منذ إحتلال المليشيا لأجزاء واسعة في الخرطوم والجزيرة وسنار، وبعد أن أُخرِج الجنجويد من كل هذه المناطق وبات النصر قاب قوسين أو أدنى، مازال حمدوك يرى أنه لا أحد سينتصر في الحرب، فكيف نُفَسِّر هذا الإصرار الذي يتغاضى عن حقائق الميدان ويمارس التضليل البائن وحمدوك يتحول إلى بوق مليشي يُسَبِّح بحمد حميدتي وكفيله الإماراتي؟!.
لم تَعُد عمالة حمدوك خافية، فمقاساتها لا تتناسب ورداء الحكمة الذي يتجوَّل به بين المنابر ولا يكاد يُغطِّي عورته البائنة، حمدوك يُمثِّل الجنجويد وهو جزء من مشروعهم السياسي، لم يعد الأمر مجرد تمثيل بعد أن إستبانت المواقف وسقطت ورقة التوت وظهر حمدوك للعلن بوجهه الكدمولي القبيح.
الظاهرة الحمدوكية فى دورتها الأخيرة ينبغي أن تصمت مع آخر طلقة من الجيش في صدر مشروع الجنجويد التآمُري، إذ لن يجد الرجل طرفين فى الحرب، ليبدأ مشروع عمالة جديد يبحث فيه عن موطئ قدم في السودان الخالي من الجنجويد وأذيالهم من القحاتة الذين خانوا الوطن وشعبه وباعوه بدراهم معدودات فى مزادات الإمارات.
سينتهي الدور الحمدوكي البغيض مع نهاية المليشيا بإذن الله وسيشيعه السودانيون باللعنات، وسيكتب الوطن فصلاً جديداً من التَحَرُّر والإنعتاق من العملاء والخونة مع إعلان النصر فى معركة إجتثاث تمرد آل دقلو وإنهاء وجودهم فى السودان إلى الأبد.
محمد عبدالقادر
إنضم لقناة النيلين على واتساب