«ديوا» والمعهد الهندي للتكنولوجيا يبحثان التعاون
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
دبي: «الخليج»
استقبل سعيد محمد الطاير العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، الدكتور راغوناثان رانجاسوامي عميد التعاون العالمي في المعهد الهندي للتكنولوجيا في مدراس، الذي يعد من المؤسسات الهندسية الرائدة والمتميزة في جمهورية الهند في المجالين الأكاديمي والبحثي.
حضر الاجتماع المهندس مروان بن حيدر النائب التنفيذي للرئيس لقطاع الابتكار والمستقبل، والمهندس وليد بن سلمان النائب التنفيذي للرئيس لقطاع تطوير الأعمال والتميز في الهيئة.
ناقش الاجتماع الشراكة الاستراتيجية وسبل التعاون بين الهيئة ومؤسسة أبحاث المعهد الهندي للتكنولوجيا في مدراس (IITMRF)، لا سيما في مجالات البحوث والتطوير، والابتكار، وتبادل المعارف والخبرات، والمشاريع البحثية المشتركة لتطوير حلول مبتكرة لمواجهة التحديات في قطاعي الطاقة والمياه.
وأكد الطاير أهمية الشراكات الأكاديمية في مجالات عمل الهيئة في دفع عجلة التنمية المستدامة والتطور التقني.
من جانبه، أعرب الدكتور رانجاسوامي عن رغبته في تعزيز أطر التعاون مع هيئة كهرباء ومياه دبي، وأشاد بإنجازات الهيئة ومبادراتها المبتكرة في مجالات الطاقة المتجددة والشبكات الذكية وإدارة المياه.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات سعيد محمد الطاير هيئة كهرباء ومياه دبي
إقرأ أيضاً:
رئيس الصومال ومدير الاستخبارات الأمريكية يبحثان التعاون الأمني
مقديشو – بحث الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود، امس الجمعة، مع مدير الاستخبارات الأمريكية وليام بيرنز، التعاون الأمني بين البلدين وسبل دعم البلد العربي في مكافحة الإرهاب.
وذكرت وكالة أنباء الصومال الرسمية، أن الجانبين خلال لقائهما في العاصمة مقديشو، بحثا “سبل تعزيز العلاقات الاستراتيجية والأمنية بين البلدين”.
كما تناولا “دعم الحكومة الصومالية إزاء مكافحة الإرهاب والحركات المتطرقة الدولية وتهدئة الوضع الراهن، وإحلال العقبات الأمنية بالمنطقة”، وفق الوكالة.
وشددا على “أهمية التعاون بين الدولتين ومشاركتهما معا لعودة الأمن والاستقرار”، مؤكدين “عزمهما على تنمية عمليات السلام بالمنطقة”.
يأتي ذلك بعد أسابيع من مقتل 59 عنصرا من مسلحي حركة “الشباب” في عملية عسكرية للجيش الصومالي بمحافظتي غلغدود وشبيلي الوسطى وسط البلاد.
وتخوض الحكومة الصومالية منذ سنوات حربا ضد حركة “الشباب” التي أُسست مطلع 2004، وتتبع تنظيم القاعدة، وتبنت تفجيرات أودت بحياة مدنيين وعناصر من الجيش والشرطة.
وتمكنت القوات الحكومية ومقاتلي القبائل بدعم دولي، من طرد مسلحي “الشباب” من المدن الرئيسية بين 2011 و2012، إلا أن الحركة ما تزال منتشرة في مناطق ريفية واسعة.
الأناضول