أحال  المستشار أحمد مكي المحامي العام الأول لنيابة أكتوبر الكلية ، سائق يعمل بتطبيق أند درايف إلى الجنايات لاتهامه بهتك عرض فتاة وملامسة مواطنة عفتها وتحسس ثديها وتقبيلها واستمعت جهات التحقيق إلى أقوال الضحية 


س: ما معلوماتك بشأن الواقعة محل التحقيق؟
ج: اللي حصل إن أنا ساكنة في 6 أكتوبر، وشغلي في التجمع الخامس في يوم بعد ما خلصت شغل روحت لدكتور في مدينه نصر و بعد ما خلصت عند الدكتور طلبت عربية من علي ابليكشن اندريفر علشان أرجع على سكني في الحي الأول في 6 أكتوبر، وفعلا جيه سواق عربية شيفروليه أفيو من اندريفر وركبت معاه و ركبت علي الكنبة اللي ورا أول ما ركبت طلبت منه أشيل الشماسة بتاعت العربية قالي ماشي، و فضلنا ماشيين في الطريق لغاية ما وصلنا عند نزلة طريق الواحات ، لقيته وقف بالعربية و قالي أنا هنزل أعمل حمام علي جنب الطريق ، فانا قولتله بلاش ما تقف في اي بنزينة أحسن رد عليا و قالي لا انا هعمل بسرعة و نمشي ، و فجأة لقيته لف و فتح الباب العربية اللي ورا من ناحيتي و قالي انا (
عاوز بوسة ) فانا قولتله أنت مجنون ورفضت فقالي طب هاتي بوسه قلتله لا حوالي الساعة و لما رفضت لقيته قرب مني و دخل جوه العربية و قفل الباب و مسكني من مناطق صعبه من فوق الهدوم و دخل ايده من تحت الهدوم و باسني من بوقي و قالي سيبيني أبوسك فانا رفضت و قعدت أزعق وکنت متوترة و قالي اسكتي علشان مأزكييش و فضل يعمل كدا حوالي عشرة (10 دقائق ) و أنا عمالة أزعق وأقوله مينفعش كدا و نزلني و في الآخر سابني و قالي خلاص هوصلك عند الحي الاول في 6 أكتوبر ، وراح رجع علي كرسي السواق و مشي بالعربية و فضلنا ماشيين لحد ما وصلني الحي الاول في 6 اكتوبر و نزلني عند سوبر ماركت في أكتوبر قريب من البيت وانا كنت منهارة في الأول و طلعت على البيت علي طول و كنت متوترة جدا و تاني يوم بلیل  روحت عملت المحضر.


 

جاء بأمر الإحالة أن المتهم هتك عرض المجني عليها ، وذلك بالقوة إذ التقى بها لدى تلقيه طلبها لمركبة آلية عبر تطبيق ( اند درايف) لايصالها إلى وجهتها وحضر إليها قائد للمركبة الآلية لتوصيلها إلى وجهتها وما أن وصل إلى مكان خال عن أعين المارة حتي أوقف السيارة ، وباغتها وجثم فوقها وأغلق أبواب السيارة وراح يتحسس ثدييها وموطن العفة منها بكلتا يديه وقام بتقبيلها -غير مره- حال كونها خائرة القوي مشلوله الحركه مما أخل إخلالاً جسيماً بحيائها

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

اعتقال قاتل الصدر الأول وشقيقته.. تعليق غاضب لنجله وتساؤلات عن اعترافات مثيرة

بغداد اليوم- بغداد

في إعلان مفاجئ باعتقال قاتل السيد محمد باقر الصدر، (الشهيد الأول) وشقيقته (بنت الهدى) في إقليم كردستان بعد 4 عقود من الجريمة، توالت ردود الأفعال والتساؤلات عن اعترافات القاتل.

وقال نجل الشهيد الأول، جعفر الصدر – وهو سفير العراق حاليا لدى بريطانيا- اليوم الخميس، (27 حزيران 2024)، إن "المجرم الأول هو صدام حسين" وكتب في منشور على منصة "اكس"، أن "المسؤول عن دم السيد الشهيد الصدر الاول واخته العلوية بنت الهدى هو المجرم صدام ولا يهم السكين التي استخدمها في جريمته"، معتبرا ان "الفاسق لايؤخذ باعترافه فهو متهم بالكذب او مغرض هدفه تبرئة سيده المجرم الحقيقي".

واعاد محمد صالح العراقي وزير زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، تغريدة نجل جعفر الصدر، في اشارة واضحة على تأكيد ما ذهب إليه الأخير عن المدان وهوية القاتل.

وكان مصدر مطلع قد ذكر في وقتٍ سابق أن القوات الأمنية العراقية، ألقت القبض على مسؤول رفيع من النظام السابق، كان يشغل منصب مدير الشعبة الخامسة سابقا، أثناء دخوله إلى اقليم كردستان لتجديد مستمسكات رسمية في الدوائر الحكومية.

وقال المصدر، إنه "بعد التحري وجمع المعلومات والمتابعة الدقيقة، تم رصد دخول سعدون صبري المعروف بـ"عميد نزار" مدير سابق للشعبة الخامسة مديرية الاستخبارات العسكرية إلى كردستان، لتجديد مستمسكاته الرسمية قادماً من محل إقامته بين الإمارات والأردن.

ويشير الى، ان "الأجهزة الأمنية قامت بفاتحة جهاز مكافحة الإرهاب في الإقليم، حول المجرم المطلوب، لكونه على الأراضي الكردية، فيما قامت سلطات الإقليم بالمماطلة في تسليم المجرم، مطالبة من الأجهزة الأمنية بإجراء تحقيقات أولية معه على أراضي إقليم كردستان دون تسليمه الى القوات الأمنية".

وبحسب المصدر، فإن "قيادات عسكرية لها صلة بالحشد الشعبي تدخلت للتفاوض مع القيادات الأمنية والسياسية في إقليم كردستان بهدف تسليم المجرم المطلوب الى الأجهزة الأمنية في بغداد، وبعد تكليف جهاز أمني عراقي مختص، تم القبض على المطلوب سعدون صبري القيسي (العميد نزار) وجلبه مخفوراً الى بغداد".

وبعد التحقيقات الأولية التي أُجريت معه فور وصوله إلى بغداد، اعترف بجريمة إعدام الشهيد محمد باقر الصدر وأخته العلوية بنت الهدى، وخلال مراحل سير التحقيق، أشار العميد نزاز لتنفيذه للجريمة بشكل مشترك مع عناصر الأمن السابق في الشعبة الخامسة.

وخلال مرحلة كشف الدلالة، أشار المجرم إلى مكان إعدام السيد الشهيد الصدر وأخته العلوية بنت الهدى، والذي يقع بمقتربات مدينة بسماية السكنية حالياً، ولكن نتيجة تغيير المعالم العمرانية للمنطقة المذكورة، لم يتم تحديد المكان بالشكل الدقيق".

وذكر المجرم سعدون صبري أثناء التحقيق، أنه في مكان تنفيذ حكم الإعدام، تم دفن العلوية بنت الهدى، وما زالت الأجهزة المختصة تتحرى مكان الدفن، من خلال مراجعة خرائط العمرانية لمدينة بغداد في فترة النظام الصدامي المقبور .

وتطرح تساؤلات ملحة عن نوع الاعترافات التي ادلى بها (العميد نزار)، حتى دفعت الصدر للغضب واتهام من وصفه بـ"الفاسق" بانه يحاول تبرئة صدام من الجريمة.

يشار الى ان السيد محمد باقر الصدر قد تم اعدامه مع شقيقته بنت الهدى في مساء يوم 9 نيسان عام 1980 بالرصاص، حيث ان الأمر صدر من رئيس النظام السابق صدام حسين بتهمة "التخابر مع إيران".

مقالات مشابهة

  • ماكس فيرستابين أول المنطلقين في سباق جائزة النمسا الكبرى
  • لفتح مقبرة أثرية.. اعترافات المتهمين بقتل «طفل البداري» في أسيوط
  • أول صورة لسائق التوك توك ضحية القتل والسرقة بسنورس في الفيوم
  • كارثة تهدد وجودنا.. تواصل اعترافات الاحتلال بحجم الفشل في 7 أكتوبر
  • الاحتلال يفرض تطبيق القانون الإسرائيلي على مناطق تخضع إداريا للسلطة الفلسطينية 
  • حجز سائق ميكروباص بتهمة التعدي بالضرب على سائقة بمنظومة تطبيق نقل ذكى خاص
  • اعتقال قاتل الصدر الأول وشقيقته.. تعليق غاضب لنجله وتساؤلات عن اعترافات مثيرة
  • تفاصيل اعترافات سائق بقتل عامل بسبب معاكسة زوجته فى بولاق الدكرور
  • قصف مدفعي وجوي متواصل يستهدف حي الشجاعية ومصادر إعلامية تتحدث عن توغل عسكري باتجاه الحي
  • مراسلنا: قصف مدفعي وجوي متواصل يستهدف حي الشجاعية ومصادر إعلامية تتحدث عن توغل عسكري باتجاه الحي