الرئيس المصري يعين رئيسا جديدا لأركان الجيش
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
أعلن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، مساء الأربعاء، تعيين الفريق أحمد خليفة رئيسا جديدا لأركان الجيش، عقب تعديل وزاري شمل 23 حقيبة وزارية من أصل 31، بما في ذلك حقيبتا الدفاع والخارجية.
وفي بيان مقتضب للرئاسة بعد وقت قصير من تعيين الرئيس المصري الفريق أول عبد المجيد صقر وزيرا جديدا للدفاع ضمن تعديل وزاري واسع، تم إعلان "تعيين الفريق أحمد فتحي إبراهيم خليفة رئيسا لأركان حرب القوات المسلحة"، وذلك خلفا للواء أسامة عسكر، دون مزيد تفاصيل.
وأفادت وكالة الأنباء المصرية الرسمية بأن الفريق أحمد خليفة تخرج في الكلية الحربية عام 1987، وتدرج في جميع الوظائف القيادية بسلاح المدفعية، حتى عين مساعدا لمدير المدفعية، ثم مديرا لمعهد المدفعية.
كما شغل خليفة سابقا مديرا لإدارة الشؤون المعنوية، ثم رئيسا لهيئة التنظيم والإدارة للقوات المسلحة، ثم رئيسا لهيئة عمليات القوات المسلحة، ثم أمينا عاما لوزارة الدفاع.
وحصل على ماجستير العلوم العسكرية من كلية القادة والأركان، فضلا عن حصوله على زمالة كلية الحرب العليا من الأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والإستراتيجية، بحسب المصدر ذاته.
وفي وقت سابق الأربعاء، أدى الفريق أول عبد المجيد صقر اليمين الدستورية أمام السيسي، وزيرا للدفاع، خلفا للفريق أول محمد زكي.
وسبق أداء اليمين الدستورية "إصدار الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة قرارا بترقية اللواء أركان حرب عبد المجيد صقر إلى رتبة الفريق أول"، بحسب وكالة الأنباء المصرية.
وبحسب المادة 152 من الدستور المصري، فإن رئيس البلاد هو القائد الأعلى للقوات المسلحة.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
جلالة السلطان يهنئ دونالد ترامب بمناسبة انتخابه رئيسا جديدا للولايات المتحدة الأمريكية
مسقط - العمانية
هنَّأ حضرة صاحب الجلالة السُّلطان هيثم بن طارق المعظّم -حفظه الله ورعاه - اليوم عبر برقية تهنئة فخامة الرئيس دونالد ترامب بمناسبة انتخابه رئيسًا جديدًا للولايات المتحدة الأمريكية للفترة الرئاسية القادمة.
وقد أعرب خلالها جلالة السُّلطان المعظّم عن تمنياته لفخامة الرئيس بالتوفيق في قيادة الشعب الأمريكي، وتحقيق تطلعاته وآماله، والدفع بالجهود الرامية لنشر السلام والاستقرار في كافة دول العالم، آملًا لعلاقات التعاون والاستثمار بين البلدين اطراد النمو والتوسع بما يلبي المصالح المشتركة.