شاهد عيان: والله الجنجويد جرو جري من الله خلقني ما شفت راجل بيجري بالطريقة دي
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
الجيش الدخل على الدندر من الشرق وطرد الجنجويد والله جيش يسر والله مسح كل أحزان الناس الاتراكمت بسبب تسلط الجنجويد على المواطنين يوما كاملا بالدندر ..
والله جيش الشرقية بسالة واقدام لا مثيل له .. واحترافية في القتال والله قتال بكل الأسلحة وسط آلاف السيارات ومعركة 3 ساعات متواصلة ما لقينا عربية أصيبت إلا لوري واحد في بابه اليمين .
يمكن في مكان تاني في عربات اتأثرت لكن ما لاقتنا ..
والله الجنجويد جرو جري من الله خلقني ما شفت راجل بيجري بالطريقة دي ..
والله خلو برادو وبكسي و قائدهم جرى خلى البوكسي حقو موديل 23 جاء بيهو من هناك والله خلاهو بذخيرته وحجباتو وجرى وكان موجود قدام مكتب الغابات ..
والله الجنجويد جاريين وما بقيفو لأخوانهم حتى .. والموترو بقع والله بجري يخليهو ..
والله ما قاوموا ولا لحظة ..
أول ما ناس الشرق دخلوا عليهم والله جري بس..
والله المواطنين والنساء والأطفال كانو بيمشو باستعجال عشان يختبئوا من الرصاص لكن ما جروا من الاشتباك بالسرعة دي ..
عشان كدة المجرمين ديل ما بيدخلو منطقة بسبب شجاعة ولا اقدام ولا كثافة نيران والكلام البيتقال دا ..
الناس الشفتهم ديل ما بيدخلوا منطقة إلا بسبب خيانة بس وثغرة ..
والله غالب على أمره ..
والله المستعان
#شرقية_فوق والله ..
ميسر الأنصاري
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
هاني تمام: التدين الصحيح يخلو من الحقد واحتقار البشر
أكد الدكتور هاني تمام، أستاذ الفقه بجامعة الأزهر الشريف، أن التدين في هذا العصر ينقسم إلى ثلاثة أقسام رئيسية، موضحًا أن هناك أنماطًا من التدين تفتقر إلى جوهر الدين الحقيقي.
وأوضح أستاذ الفقه بجامعة الأزهر، خلال تصريح اليوم الأحد، أن القسم الأول هو "التدين السياسي النفعي"، حيث يستغل البعض التدين كوسيلة لتحقيق مصالح شخصية وسياسية، مشيرا إلى أن هؤلاء الأشخاص يظهرون بمظهر المتدينين، ولكنهم يوظفون الدين لخدمة مصالحهم، وعند مواجهتهم بالحقيقة، يلجؤون إلى الهجوم والاتهامات الباطلة.
أما القسم الثاني، فهو "التدين الظاهري الشكلي"، حيث يقتصر التدين على المظاهر فقط، مثل ارتداء زي معين أو أداء العبادات الشعائرية دون الالتفات إلى جوهر الدين وأثره في تهذيب النفس والروح.
وفي المقابل، تحدث عن القسم الثالث وهو "التدين الصحيح المنضبط"، مشددًا على أنه يقوم على الالتزام بأوامر الله ونواهيه ظاهرًا وباطنًا. وأكد أن الدين الحقيقي يرفض التكبر واحتقار الناس ويحث على التواضع والرحمة حتى مع أهل المعاصي.
وروي قصة الإمام معروف الكرخي، الذي دعا للشباب العاصين بالهداية والفرح في الآخرة بدلًا من الدعاء عليهم، ليؤكد على أهمية الشفقة والرحمة في الدعوة إلى الله.
وشدد على أن التدين الصحيح يعني نقاء القلب من الحقد والكراهية، والتحلي بالمحبة والإخلاص والشفقة على الناس جميعًا، مشددًا على أن التكبر والاحتقار لا يعكسان الدين الصحيح ولا يرضيان الله ورسوله.