أجندة ضخمة من المقرر أن تعمل عليها الحكومة الجديدة بعد أداء اليمين الدستورية أمام الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الأربعاء، تنفيذاً لتوجيهات القيادة السياسية، وهي قائمة بالأساس على توفير الحياة الكريمة للمواطنين، وتحسين جودة الخدمات التي تمس حياتها سواء في التعليم أو الصحة أو النقل أو الإسكان أو الزراعة.

وفق البيانات الرسمية، تتضمن الأجندة التفصيلية للحكومة الجديدة العمل على السيطرة على أسعار السلع الغذائية بالتعاون مع الوزارات والجهات المعنية بالحكومة، وإحكام الرقابة على الأسواق، وكذلك إنشاء مصانع جديدة وتشغيل المُعّطلة.

وترصد «الوطن»، في التقرير التالي، أجندة الحكومة الجديدة، وهي كالآتي: 

«التنمية المحلية» والتصدي لمخالفات البناء

وتتضمن خطة وزارة التنمية المحلية ما يلي:

- العمل على العديد من الملفات التي تهم المواطنين على مستوى محافظات الجمهورية، أبرزها التصالح على مخالفات البناء.

- استمرار جهود المحافظات في التصدي لأى تعديات على أراضي الدولة والأراضي الزراعية.

- دعم قطاع التفتيش والمتابعة وتقويم الأداء بالوزارة لمكافحة كافة أشكال الفساد.

- السيطرة على أسعار السلع الغذائية بالتعاون مع الوزارات والجهات المعنية بالحكومة.

- السيطرة على ارتفاع الأسعار وإحكام الرقابة على الأسواق.

- تسكين الوحدات السكنية التي تم إنشاءها.  

«التعليم» واستكمال تطوير المنظومة

أما خطة وزارة التربية والتعليم فتشمل:

- استكمال مسيرة تطوير المنظومة وحشد كافة الجهود بمشاركة كافة الأطراف ذات الصلة

- مواجهة واجتياز كافة التحديات المزمنة التي تواجه ملف التعليم

- التطوير التكنولوجي والقضاء على الكثافة الطلابية وتطوير مهارات الطلاب وقدرات المعلمين 

خطة متكاملة للنهوض بمنظومتي النقل والصناعة 

أما خطة وزارة النقل والصناعة فتشمل:

- مواصلة العمل على مدار الساعة لاستكمال النهضة الكبيرة التي تحققت في قطاع النقل  

- خطة شاملة للنهوض بقطاع الصناعة في مصر لتصبح في طليعة الهيئات الناجحة  

- استكمال تنفيذ الخطة الشاملة لتطوير عناصر منظومة السكك الحديدية

- إنشاء مصانع جديدة وتشغيل المصانع المعطلة 

التحول الرقمي في وزارة السياحة والآثار

وتشمل خطة وزارة السياحة والآثار ما يلي:

- زيادة الطاقة الفندقية وأعداد رحلات الطيران

- الحفاظ على الآثار المصرية وافتتاح المتحف المصري الكبير

- استكمال الخطوات التي اتخذتها الوزارة في ملف التحول الرقمي في قطاع السياحة والآثار.

رفع قدرات العالملين في وزارة الموارد المائية والري

وتشمل خطة وزارة الري ما يلي:

- دعم الأدوات الرقابية لمواجهة الفساد

- الاستمرار في الاعتماد على معايير تقييم أداء العاملين طبقاً لأسس موضوعية

- تطوير المنظومة التدريبية ورفع القدرات ونقل الخبرات بين العاملين  

تطوير البنية التحتية للمنشآت الشبابية والرياضية

وتتضمن خطة وزارة الشباب والرياضة ما يلي:

- استكمال تطوير البنية التحتية للمنشآت الشبابية والرياضية

- تطوير اللياقة البدنية وممارسة الرياضة للمصريين وقطاع البطولة  

- الوصول إلى نسبة 3% مساهمة الرياضة في الناتج المحلي

- العمل على التطوير المستدام لكافة المنشآت الشبابية والرياضية 

- تشجيع الأندية الرياضية والاتحادات على إنشاء شركات الخدمات الرياضي

- التوسع في برنامج الطرح الاستثماري في مراكز الشباب والأندية الرياضية

خطة «التموين» لضبط الأسعار 

أما خطة وزارة التموين فتشمل ما يلي:

- الحفاظ على استقرار الأسعار من خلال توفير السلع

- تكوين مخزون استراتيجي كبير من السلع 

- تحسين الخدمات المقدمة للمواطنين

- تطوير لمنظومة الدعم والمناطق اللوجيستية  

حصر العمالة غير المنتظمة

وتركز وزارة العمل في خطتها على ما يلي:

- التركيز على تدريب العمالة الفنية في منظومة التدريب المهني 

- حصر العمالة غير المنتظمة في مواقع العمل وتقديم كافة الخدمات للمُستحقين  

- تشكيل فريق لمُتابعة تنفيذ القرارات والتوجيهات في مُدد زمنية مُحددة

- التعامل مع أصحاب الأعمال والعمال بشكل متوزان وترسيخ ثقافة الحقوق والواجبات

خطة وزارة الخارجية

أما خطة وزارة الخارجية فتشمل ما يلي:

- الاستمرار في الدفاع عن المصالح المصرية وأمن مصر القومي

- استمرار مسيرة الدبلوماسية المصرية العريقة في تعزيز علاقات مصر مع شركائها

- دعم السلام والاستقرار وإحترام مبادئ القانون الدولي

التوسع في مدن الجيل الرابع

وتتضمن خطة وزارة الإسكان ما يلي:

- مواصلة تنمية مدن الجيل الرابع واستكمال مشروعاتها

- إدارة الأصول واستثمار وتعظيم الاستفادة من المشروعات التى تم تنفيذها

- اشراك المستثمرين والقطاع الخاص بشكل كبير

خطة «التضامن» لدعم الفئات الأولى بالرعاية

وتشمل خطة وزارة التصامن  الاجتماعي ما يلي:

- ملف الحماية الاجتماعية سيظل على رأس أولويات عمل الوزارة خلال الفترة المقبلة

- تقديم كل الدعم للفئات الأولى بالرعاية

- ملف التمكين الاقتصادي للأولى بالرعاية سيحظي بمزيد من الاهتمام

- تطوير برنامج الدعم النقدي المشروط تكافل وكرامة

- توفير فرص العمل وتحسين مستوى معيشة الفئات الأولى بالرعاية 

محاور خطة وزارة الكهرباء الفترة المقبلة

وتشمل محاور خطة وزارة الكهرباء الفترة المقبلة ما يلي:

- الاهتمام بتحسين جودة التغذية الكهربائية

- الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للمواطن

- تأمين التغذية الكهربابائية وفقاً لأعلى معايير الجودة  

تخفيف الأعباء المعيشية في خطة وزارة المالية

وتشمل محاور خطة وزارة المالية ما يلي:

- ترجمة الأولويات الرئاسية وبرنامج عمل الحكومة في المرحلة المقبلة

- بذل كل ما فى وسعنا لتخفيف الأعباء المعيشية فى الموازنة الجديدة 

- التوسع فى الحماية الاجتماعية ببرامج أكثر استهدافًا للمستحقين للدعم فى مواجهة التضخم

- مواصلة مسار الإصلاح الهيكلي للاقتصاد لتحفيز نمو القطاع الخاص 

- دفع مبادرات تشجيع الإنتاج والتصدير وتعظيم المكون المحلي في الصناعة 

- بناء الإنسان المصري.. يتصدر أولويات الإنفاق العام خاصة في مجالات الصحة والتعليم

- ملتزمون بالانضباط المالي والحفاظ على الفائض الأولي ووضع الدين والعجز فى مسار نزولي

محاور عمل وزارة الصحة

وتشمل خطة وزارة الصحة خلال الفترة المقبلة ما يلي:

- الاستثمار في بناء الإنسان المصري والحياة الكريمة 

- توفير وتوطين صناعة الدواء

- الارتقاء بخدمات مبادرات الصحة العامة

- التوسع في المدن الطبية المتخصصة، وزيادة الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية 

«التعليم العالي» وبرامج دراسية جديدة

وتشمل خطة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ما يلي:

- التوسع في الجامعات التكنولوجية ببرامج دراسية جديدة تستجيب لاحتياجات سوق العمل وتراعي وظائف المستقبل.

- التوسع في شراكات الجامعات المصرية مع الجامعات الدولية المرموقة.

- الاستمرار في تطوير منظومة الطلاب الوافدين بما يعزز مكانة مصر كمركز تعليمي في المنطقة.

- تطوير منظومة البعثات للتوسع في إتاحة الفرص لشباب أعضاء هيئة التدريس والباحثين.

- تطوير عمل لجان القطاع بالمجلس الأعلى للجامعات للتجاوب مع التخصصات الجديدة والبينية.

خطة وزارة الزراعة الفترة المقبلة

وتشمل خطة وزارة الزراعة ما يلي:

- الاهتمام بالفلاح وتوفير مستلزمات الإنتاج وبكل ما يمس قوت المصريين  

- تحسين السلالات والارشاد الزراعي وتنمية الثروة الحيوانية والسمكية والداجنة  

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الحكومة الجديدة التضامن وزارة التضامن الفترة المقبلة العمل على التوسع فی ما یلی

إقرأ أيضاً:

أولويات عمل «التعليم العالي» الفترة المقبلة.. بينها تطوير منظومة الطلاب الوافدين

وجه الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي، والدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، لتجديد الثقة به في الحكومة الجديدة.

وأعلن وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أولويات الوزارة خلال الفترة القادمة، ويأتي في مقدمتها تطوير منظومة التعليم التكنولوجي في مصر، من خلال العمل على توقيع بروتوكولات التعاون بين الجامعات والمؤسسات الصناعية والتعليمية المُختلفة، وزيادة التعاون مع الجامعات التكنولوجية بمختلف دول العالم، لافتًا إلى أن الوزارة بصدد إنشاء 17 جامعة تكنولوجية جديدة لتغطي جميع أنحاء الجمهورية.

التوسع في الشراكات مع الجامعات الدولية

كما أشار إلى انفتاح الوزارة على التعاون مع مختلف المؤسسات الدولية المرموقة في إطار الشراكات الدولية لمؤسسات التعليم العالي، وذلك في إطار سعيها لتحقيق الريادة في مجال التعليم العالي، مشيرًا إلى مجالات التعاون الدولي التي تركز عليها الوزارة، ومنها تعزيز التعليم العابر للحدود؛ بهدف تقديم تجربة تعليمية مُتميزة للطلاب من خلال برامج التعليم العابر للحدود، بما يسهم في تحويل مصر إلى مركز إقليمي للتعليم العابر للحدود، ودعم جهود الاستثمار في التعليم العالي وتهيئة بيئة مُناسبة للاستثمار، وتوفير البنية التحتية اللازمة، ووضع السياسات والإجراءات التي تدعم الاستثمار، وتوفير الحوافز المُناسبة للمُستثمرين، ودعم جهود تنوع مؤسسات التعليم الجامعي.

وأكد الوزير استمرار تكثيف العمل تحت مِظلة المبادرة الرئاسية «تحالف وتنمية» التي تحظى بدعم كبير من القيادة السياسية؛ لتحقيق طفرة تنموية في الأقاليم الجغرافية المختلفة بمصر خلال الفترة القادمة، وكذلك تعزيز التعاون العلمي والبحثي بين الجامعات المصرية ومجتمع الصناعة والأعمال، والمؤسسات الإنتاجية، وتفعيل دور هذه التحالفات في تحقيق التنمية الشاملة، والخروج بخطط تنمية نابعة من الإقليم، ودعم جهود توطين الصناعة وتعزيز الابتكار بإنشاء شركات بحثية تُساهم في تحقيق التنمية المنشودة، بما يعود بالنفع على المجتمع والاقتصاد الوطني.

تطوير منظومة الطلاب الوافدين

كما أكد «عاشور»، تكثيف جهود الاستفادة من بنك المعرفة «EKB»، وهي مبادرة رئاسية أسهمت في تعزيز البحث العلمي في مصر، وذلك ضمن أولويات الوزارة خلال الفترة القادمة، مُنوهًا إلى أن بنك المعرفة المصري سيساهم في الارتقاء بتصنيف الجامعات والمؤسسات والمراكز البحثية المصرية إقليميًا ودوليًا، كونه من أكبر بنوك المعرفة على مستوى العالم، نظرًا لما يحتويه من مصادر ثقافية ومعرفية وبحثية؛ لدعم التعليم والبحث العلمي، ونشر العلوم من خلال شركات ودور النشر الدولية والإقليمية والمحلية.

تحسين ترتيب الجامعات والمؤسسات البحثية المصرية

وأكد متابعة العمل على تحسين ترتيب الجامعات والمؤسسات البحثية المصرية داخل التصنيفات العالمية، تماشيًا مع الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي للوزارة، ومبدأ المرجعية الدولية لتعزيز التنافسية لمؤسساتنا التعليمية في العالم، والتركيز بشكل خاص على التصنيفات البارزة ذات السمعة المرموقة التي تعتمد على معايير دولية قيمة في تقييم الجامعات، موضحا أن العمل يكون سواء بزيادة أعداد الجامعات المصرية داخلها، أو بتحسين ترتيبها بين نظيراتها من الجامعات الدولية، وكذا مراعاة اعتبارات الجودة العالمية في التعليم والبحث ومتطلباتها في الجامعات الجديدة التي يتم افتتاحها.

وأشار إلى الاستمرار في تطوير عمل لجان القطاع بالمجلس الأعلى للجامعات للتجاوب مع التخصصات العلمية الجديدة والبينية، وكذلك الاستمرار في تطوير المنظومة الرقمية في عمل المجلس.

تحويل مخرجات البحث العلمي لمنتجات صناعية

وأوضح «عاشور» أن الوزارة ستستمر في جذب أعداد كبيرة من الطلاب الوافدين للدراسة في الجامعات المصرية خلال الفترة القادمة، وذلك من خلال التعاون مع المكاتب والمراكز الثقافية المصرية بالخارج، ووضع المؤسسات التعليمية والبحثية المصرية في مصاف نظيراتها الدولية، وجعل مصر مركزًا إقليميًا ودوليًا؛ لجذب الطلاب الوافدين من كافة أنحاء العالم، بما ينعكس على العملية التعليمية والقدرة التنافسية الدولية للتعليم المصري في جميع أنحاء العالم، مؤكدًا أن الوزارة ستواصل جهودها في تسهيل إجراءات التقديم لهؤلاء الطلاب عبر منصة «ادرس في مصر»، مع دعم جهود الدولة في أن تكون وجهة تعليمية رائدة بالقارة الإفريقية ومنطقة الشرق الأوسط.

تطوير منظومة ابتعاث أعضاء هيئة التدريس

وحول استراتيجية الابتعاث التي تنتهجها الوزارة، أكد تطوير منظومة الابتعاث لإتاحة عدد كبير من الفرص لشباب أعضاء هيئة التدريس والباحثين من خلال بعثات علمية قصيرة المدة الزمنية للجامعات المرموقة دوليا، على مستوى كل التخصصات العلمية، لا سيما التخصصات التي تخدم قطاعات التنمية في الدولة، وتسهم هذه السياسة الجديدة للبعثات في تنمية معارف ومهارات أعداد كبيرة من هيئة التدريس والهيئة المعاونة.

تنفيذ الخطة الشاملة للتحول الرقمي في الجامعات

كما ستواصل الوزارة العمل في ملف التحول الرقمي في التعليم العالي، واستكمال تنفيذ الخطة الشاملة للتحول الرقمي في الجامعات المصرية، والتي تتكامل مع المبادئ الـ7 للاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، من خلال 3 محاور رئيسية، المحور الأول بناء وتطوير أساس رقمي مركزي، والمحور الثاني مهارات خريج المستقبل 2050، والمحور الثالث مؤسسات تعليم عالي ذكية وفعالة، واستكمال جهود الوزارة في تنفيذ مُبادرة «تعليم عالي آمن رقميًا»؛ لتدريب وتأهيل العاملين بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي والمؤسسات التابعة لها وتوفير بيئة تعليمية إلكترونية تفاعلية وتدريب أعضاء هيئة التدريس على استخدام التكنولوجيا في التعليم.

يأتي ذلك بالإضافة إلى توفير حوسبة سحابية مجانية لأعضاء هيئة التدريس والباحثين في الجامعات المصرية، فضلًا عن زيادة عدد المنصات الرقمية التفاعلية لتحسين جودة التعليم والبحث العلمي وتعزيز قدرات الباحثين والطلاب، وتسهيل الوصول إلى المعلومات والخدمات التعليمية المختلفة.

إنشاء وتطوير المستشفيات الجامعية

وفيما يتعلق بالتوسع في إنشاء وتطوير المستشفيات الجامعية، أشار الوزير إلى استمرار التوسع في إنشاء المستشفيات الجامعية وتزويدها بالنظم الرقمية في الإدارة، مع العمل على رفع كفاءة وخبرات العنصر البشري، فضلًا عن زيادة عدد الأسرة بالمستشفيات وتزويدها بأحدث الأجهزة والمعدات الطبية، وزيادة عدد التخصصات الطبية بمختلف المستشفيات، وتحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين، لافتًا إلى استمرار جهود المستشفيات الجامعية في دعم ملف القضاء على قوائم الانتظار، وكذا المشاركة في تنفيذ المبادرات الصحية.

يأتي ذلك مع استمرار اهتمام الجامعات بالمشاركة المُجتمعية بالتعاون مع مبادرة حياة كريمة، من خلال القوافل الطبية والبيطرية والزراعية والندوات التثقيفية والفعاليات والأنشطة المختلفة، والعمل على بناء القدرات وبذل مزيد من الجهود في المجالات الصحية والبيئية والبيطرية والاجتماعية كافة، وكذلك زيادة جهود الجامعات في محو الأمية بالتعاون مع الهيئة العامة لتعليم الكبار؛ تفعيلًا لدور الجامعات في خدمة المجتمع وتنمية البيئة.

العمل على بناء شخصية الطلاب

وأكد الوزير أولوية العمل في ملف الأنشطة الطلابية التي تمثل ركيزة أساسية من ركائز بناء الشخصية المتكاملة للطلاب، وتوسيع قواعدها لتشمل كافة أبنائنا في مؤسسات التعليم الجامعي، من خلال تنفيذ العديد من الأنشطة والفعاليات للشباب، للمساهمة في تنمية وعيهم والارتقاء بمواهبهم وقدراتهم، مشددًا على تضمين جهود الأنشطة الطلابية العديد من الفعاليات الخاصة بذوي الهمم، وزيادة الأنشطة الطلابية المخصصة لتنمية وصقل مهارات وقدراتهم، وتنظيم الفعاليات والأنشطة التي تساهم في دمجهم مع زملائهم، وتمكينهم ودمجهم في المجتمع.

مقالات مشابهة

  • 6 مجموعات عمل.. ننشر أجندة أولويات الحكومة الجديدة خلال الفترة المقبلة
  • تعرف على خطة الحكومة الجديدة في المرحلة المقبلة
  • الأسعار والخبز والكهرباء.. أبرز تصريحات مدبولي عن برنامج الحكومة الجديدة
  • مدبولي يستعرض مع وزير الإسكان رؤية العمل خلال الفترة المقبلة
  • رئيس الوزراء يستعرض مع وزير الإسكان رؤية العمل خلال الفترة المقبلة
  • وكيل «خارجية الشيوخ»: الشعب يترقب نجاح الحكومة في ضبط الأسعار
  • بالفيديو| رئيس حزب الجيل: تثبيت الأسعار أهم ملف تواجهه الحكومة الجديدة
  • أولويات عمل «التعليم العالي» الفترة المقبلة.. بينها تطوير منظومة الطلاب الوافدين
  • وزير الإسكان: تطوير العشوائيات من أهم الملفات للوزارة