رئيس حزب «الجيل»: التغيير الوزاري أعظم تدشين للجمهورية الجديدة
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
أكد ناجي الشهاب، رئيس حزب الجيل، أن التغيير الوزاري هو أعظم تدشين للجمهورية الجديدة، مشددًا على أننا في الحكومة الجديدة أمام مجموعات- من الوزراء ونواب الوزراء- مختارة بعناية كبيرة من أجل المرحلة المقبلة، ومواجهة التحديات التي تعيشها الدولة المصرية.
التغيير الوزاري الجديدةوأوضح «الشهابي»، خلال لقائه مع الإعلامي محمد مصطفى شردي، ببرنامج «كل يوم»، المُذاع عبر شاشة «أون»، أن التشكيل الوزاري الجديدة يشهد كفاءات في كافة المجالات ومجموعة شابة، مؤكدًا أننا الآن أمام مجموعة شابة تعمل بكثير من المهام الضخمة.
وأشار إلى أن الحكومة الجديدة قادرة على إنجاز التكليف الرئاسي، وفي فترة اختبار حتى الانتخابات النيابية، والتي سيكون بعدها تشكيل وزاري سيعرض على البرلمان.
الحكومة الجديدة التي أدت اليمين الدستوريةوتابع: «الحكومة الجديدة التي أدت اليمين الدستورية اليوم أمام الرئيس عبدالفتاح السيسي في قصر الاتحادية أمامه تكليفات وهي بها راحة للمواطنين، وتحقيق الاكتفاء الذاتي وإضافة رقعة من الأراضي الزراعي والتعامل مع كل محاور الأمن القومي، في ظل منطقة مشتعلة بالحروب على كافة الحدود».
وأشار إلى أنه لابد من تحقيق الرضا الشعبي والاستجابة لشكاوى المواطنين المعروفة، والسيطرة على الأسواق والحد من زيادة الأسعار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحكومة الجديدة التشكيل الوزاري الحكومة التكليف الرئاسي الحکومة الجدیدة
إقرأ أيضاً:
رئيس حزب الاتحاد: الشائعات أحد أشكال حروب الجيل الرابع
قال المستشار رضا صقر رئيس حزب الاتحاد، إن المرحلة الدقيقة التي تمر بها مصر والمنطقة، تحتم علينا اليقظة تجاه ما ينشر من معلومات، والتحقق من مصادرها قبل الإقرار بها وإعادة نشرها؛ لأن المجتمع المصري يعاني من أزمة عدم التحقق من المعلومات التي يتلقاها في حين أن كثيرا منها مغلوط تمامًا.
حزب الاتحاد ينظم ندوات لنشر الوعيوأضاف أنه «في حزب الاتحاد، كنا قد عملنا على مواجهة هذه الأزمة والظاهرة السلبية، فعمدنا لتنظيم سلسلة تحت عنوان «الوعي» نظمنا خلالها عددا جيدا من الندوات، وتناولنا القضايا التي تهم الشارع المصري، واستضفنا فيها ذوي الشأن، وقدموا إيضاحات هامة للغاية للرأي العام».
سيل شائعات تتعرض له مصروأشار رئيس حزب الاتحاد إلى أن هذا الأسلوب، يمكن القول إنه أحد الأدوات المثلى للتعامل مع سيل الشائعات التي تتعرض لها مصر، وتهز ثقة المواطنين في بلدهم.
واختتم: «الشائعات هي بمثابة حرب، لا يمكن القول إنها تقل خطورتها عن الحروب الأخرى النظامية، فهي أحد أشكالها المستحدثة أو ما يطلق عليه حروب الجيل الرابع لتدمير الشعوب».