سر إقامة حفل زفاف جماعي لـ104 أشخاص بالهند.. «كل واحد أخد 1200 دولار»
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
الملياردير الهندي موكيش أمباني، المعروف بكونه أغنى رجل داخل آسيا، أطلق عدة احتفالات ضخمة داخل مدينة مومباي الهندية، وقام خلال الاحتفال بمساعدة 52 ثنائيا على الزواج، في حفل زواج جماعي حضره حوالي 800 ضيف، وفقا لما ذكرته وسائل إعلام محلية.
مجموعة شركات «ريلاينس إندستريز» المملوكة لرجل الأعمال الهندي موكيش أمباني، أصدرت بيانا تتحدث فيه عن تفاصيل حفل الزفاف الجماعي، مؤكدين أن كل ثنائي حصل على مجوهرات زفاف ذهبية وفضية، بالإضافة إلى 1200 دولار نقدياً ومواد استهلاكية تكفي لمدة عام كامل.
وأشار البيان إلى أن حفل الزفاف الجماعي، حرصت فيه عائلة الملياردير الهندي، على الالتزام بالرعاية الاجتماعي، وأكد أن العائلة ستلتزم بدعم مئات المقبلين على الزواج في مختلف أنحاء البلاد.
الاستعداد لزواج الابن الأصغرما فعله الملياردير «أمباني» كان مجرد استعداد لزواج ابنه الأصغر من خطيبته راديكا ميرشانت، في احتفال هندوسي يستمر لمدة 3 أيام في العاصمة الهندية مومباي، بدءاً من يوم 12 وحتى 15 يوليو.
حفل زفاف ابنته تكلف 100 مليون دولارويذكر أن الملياردير الهندي موكيش أمباني، قد احتفل عام 2018 بحفل زفاف ابنته، الذي كلفه مئة مليون دولار، واعتبروه وقتها أغلى احتفال في الهند على الإطلاق، وأحيته المطربة الأمريكية بيونسيه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حفل زفاف جماعي حفل زفاف الهند
إقرأ أيضاً:
بعد موجة انتقادات.. أول رد من إمام جزائري أشعل ضجة بحديثه عن الزواج
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للإمام الجزائري موسى عزوني، يتحدث فيه عن شروطه لزواج ابنته، ويدعو فيه إلى عدم تزويج الشاب العاطل عن العمل، في فيديو أثار جدلاً واسعاً في الجزائر في الأيام الأخيرة.
وسرعان ما خرج الشيخ عن صمته لتوقيف سرب الشائعات حول الفيديو، ورد الإمام عزوني على الانتقادات التي طالته مبيناً أن الكلام الذي تم تداوله هو مجتزأ من نقاش مطول في مع الحضور في محاضرة تم تصويرها منذ عدة أشهر وليس الآن.
ونفى الإمام أن يكون ممن يرفضون تزويج البنت لمن يسكن مع أهله، مشيراً إلى أنه يعرف جيداً هموم الشعب الجزائري، ولفت إلى أنه معروف بنصحه للشباب بأن يباشروا حياتهم مع الأسرة الكبيرة قبل الانفراد بمنزلهما الخاص.
وتعود تفاصيل الواقعة لتداول رواد المنصات فيديو للشيخن وهو يقول أنه لن يزوج ابنته لشاب لا يمتلك مسكناً خاصاً به، مؤكداً أن من لا يملك سكناً و وظيفة يمكنه شرب القهوة والذهاب، ولن يوافق على زواجه بابنته.
وأثار هذا التصريح موجة من الانتقادات، حيث اعتبره البعض شرطاً تعجيزياً قد يحول دون زواج العديد من الشباب ويضاعف مستوى العنوسة في الجزائر.
وانتقد ناشط رأي الإمام وقال :"أغلب الجزائريين ارتبطوا وهم في بيت العائلة، لو اتبعنا هذه الفتوى لن تتزوج أغلب فتيات الجزائر"، وعلق آخر: "ماذا لو كان يملك سكناً ثمَّ فقده بعد الزواج هل نفصل الزوجين عن بعضها؟ قول الإمام غير منطقي".