#سواليف

قال رئيس بلدية دير أبي سعيد، عادل بني عيسى، إنه جرى الاتفاق على إقامة مرافق خدماتية في منطقة أم النمل في لواء الكورة التابعة لبلدية دير أبي سعيد.

وأضاف بني عيسى، لوكالة الأنباء الأردنية “بترا”، اليوم الأربعاء، أن وفدًا من وزارة السياحة جال في منطقة أم النمل بحضور مديرة مديرية سياحة إربد الدكتورة مشاعل الخصاونة وجري الاتفاق على إنشاء مرافق خدماتية في المنطقة.

وأوضح أن وزارة السياحة ستستملك بعض الأراضي في المنطقة بالتعاون مع بلدية دير أبي سعيد، لإقامة مرافق خدماتية في منقطة أم النمل والتي تعتبر وجهة سياحية مهمة للمواطنين المحليين والعرب.

مقالات ذات صلة 1895 مخالفة قطع إشارة حمراء الشهر الماضي 2024/07/03

وبين أنه ستتم إقامة حمامات عامة في المنطقة، بالإضافة إلى أكشاك لتوفير الخدمات لقاصدي المكان، بالإضافة لتشجيع الاستثمار السياحي في المنطقة.

وشدد بني عيسى على أن بلدية دير أبي سعيد مهتمة جدًا بتوفير الخدمات لجميع المناطق السياحية التابعة لحدود البلدية، حيث توجد العديد من المناطق الساحية في حدود البلدية وأشهرها منطقة أم النمل والتي أصبحت مقصدًا للسياح العرب في فصل الربيع.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف دیر أبی سعید فی المنطقة

إقرأ أيضاً:

مقتل 10 من جنود النيجر في كمين قرب حدود بوركينا فاسو

قُتل 10 جنود من جيش النيجر في كمين مسلح استهدفهم في منطقة قرب الحدود مع بوركينا فاسو في وقت متأخر من يوم الاثنين.

موكب عسكري خلال حفل بمناسبة الذكرى السنوية 58 لإعلان جمهورية النيجر (وكالة الأناضول)

ووفقًا للمصادر العسكرية، كان الجنود في مهمة روتينية بالقرب من الحدود بين النيجر وبوركينا فاسو عندما تعرضوا للهجوم.

وقد نفذ الهجوم مسلحون يُعتقد أنهم ينتمون إلى جماعات مسلحة تمارس نشاطاتها في المنطقة، والتي غالبًا ما تكون معروفة بنشاطها عبر الحدود بين النيجر وبوركينا فاسو.

تفاصيل الهجوم والأضرار

وأفادت مصادر محلية أن الحادثة وقعت في منطقة تُعرف بكونها معبرًا رئيسيًا للجماعات المسلحة التي تنفذ عملياتها عبر الدول الواقعة في منطقة الساحل.

ولم تقتصر حصيلة الهجوم على القتلى فقط، بل أسفرت عن إصابة عدد آخر من الجنود بجروح متفاوتة، إضافة إلى تدمير آليات عسكرية كانت مرافقة للقوة.

وذكر بيان للجيش النيجري أن قواته ردّت على الهجوم وبدأت عملية تمشيط في المنطقة لتعقب المهاجمين.

كما أكدت السلطات النيجرية أنه سيتم تكثيف الجهود الأمنية في المنطقة الحدودية لمنع تكرار مثل هذه الهجمات في المستقبل.

التحقيقات والتداعيات الأمنية

ورغم أن الجماعات المسلحة لم تعلن عن مسؤوليتها عن الهجوم بشكل رسمي، فإن الوضع الأمني في النيجر ومنطقة الساحل بشكل عام قد شهد تدهورًا في الآونة الأخيرة، مما يزيد من مخاوف الأمن المحلي والدولي.

خريطة النيجر (الجزيرة)

وقد أضاف الجيش النيجري في بيانه أنه فتح تحقيقًا موسعًا لتحديد هوية المهاجمين والأهداف المحتملة وراء الهجوم.

إعلان

الجدير بالذكر أن النيجر وبوركينا فاسو يعانيان من تزايد "النشاطات الإرهابية" التي تقودها جماعات توصف بالمتطرفة، مما يعقد جهود الحكومات المحلية في مواجهة هذه التحديات.

من جانب آخر، تواصل المنظمات الإنسانية تحذيرها من تأثير الوضع الأمني المتدهور على المدنيين، خاصة مع تصاعد حالات النزوح بسبب الهجمات المتكررة على القوات الحكومية وعلى القرى التي تقع في المناطق الحدودية.

مقالات مشابهة

  • ما هي منطقة الشفق بمياه المحيطات؟.. أسرار في عالم الظلام
  • مقتل 10 من جنود النيجر في كمين قرب حدود بوركينا فاسو
  • إنتاج أكثر من 6600 طنٍ سنويًا لأجود أنواع الرمان في الباحة
  • كرم: فوضى في إعطاء رخص حفر آبار ارتوازية في قضاء الكورة
  • زلزال يضرب منطقة بركانية في نابولي
  • أمين منطقة الباحة يُدشّن مهرجان “شتاء الباحة الأدبي”
  • بلدية منطقة الظفرة تحصل على شهادة إدارة الحوكمة
  • المستقبل في الكورة وزغرتا والبترون يحتفل بذكرى 14 شباط
  • وفد تركي يطلع على مرافق "المدينة الطبية للأجهزة العسكرية"
  • رؤساء إتحادات بلديات عكار أكدوا أحقية المنطقة بحقيبة وزارية خدماتية