إقامة مرافق خدماتية في منطقة أم النمل بلواء الكورة
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
#سواليف
قال رئيس بلدية دير أبي سعيد، عادل بني عيسى، إنه جرى الاتفاق على إقامة مرافق خدماتية في منطقة أم النمل في لواء الكورة التابعة لبلدية دير أبي سعيد.
وأضاف بني عيسى، لوكالة الأنباء الأردنية “بترا”، اليوم الأربعاء، أن وفدًا من وزارة السياحة جال في منطقة أم النمل بحضور مديرة مديرية سياحة إربد الدكتورة مشاعل الخصاونة وجري الاتفاق على إنشاء مرافق خدماتية في المنطقة.
وأوضح أن وزارة السياحة ستستملك بعض الأراضي في المنطقة بالتعاون مع بلدية دير أبي سعيد، لإقامة مرافق خدماتية في منقطة أم النمل والتي تعتبر وجهة سياحية مهمة للمواطنين المحليين والعرب.
مقالات ذات صلةوبين أنه ستتم إقامة حمامات عامة في المنطقة، بالإضافة إلى أكشاك لتوفير الخدمات لقاصدي المكان، بالإضافة لتشجيع الاستثمار السياحي في المنطقة.
وشدد بني عيسى على أن بلدية دير أبي سعيد مهتمة جدًا بتوفير الخدمات لجميع المناطق السياحية التابعة لحدود البلدية، حيث توجد العديد من المناطق الساحية في حدود البلدية وأشهرها منطقة أم النمل والتي أصبحت مقصدًا للسياح العرب في فصل الربيع.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف دیر أبی سعید فی المنطقة
إقرأ أيضاً:
عاجل. أوكرانيا تخسر سودزها أكبر مدينة كانت تحتلها في منطقة كورسك الروسية
أكدت هيئة الأركان العامة الأوكرانية أنها انسحبت من بلدة سودزها، بعد أيام من إعلان روسيا أنها استعادت السيطرة عليها.
وتُعد استعادة السيطرة على أكبر بلدة احتلتها أوكرانيا في منطقة كورسك الروسية مكسبًا آخر في الهجوم الروسي لطرد القوات الأوكرانية من أراضيها.
تشير التقارير إلى أن سودزها كانت واحدة من أصعب المعارك في الحرب التي استمرت أكثر من ثلاث سنوات.
كان عدد سكان المدينة يبلغ حوالي 5,000 شخص قبل الهجوم، لكن التقارير تشير إلى أن عدد سكانها قد تضرر بشكل كبير الآن.
قال أولكسندر سيرسكيي، القائد العسكري الأوكراني الأعلى، الخميس، إن الطائرات الروسية شنت عدة غارات على كورسك، لدرجة أن البلدة دمرت بالكامل تقريبًا.
على مدار الأسابيع الماضية، استعادت قوات موسكو معظم المنطقة التي استولت عليها كييف بعد هجومها المفاجئ عبر الحدود في منطقة كورسك في أغسطس آب من العام الماضي.
وقال ألكسندر خينشتاين، القائم بأعمال حاكم كورسك، يوم السبت، إن المقاطعة بدأت في التخطيط لإعادة إعمار وتطوير المناطق التي تمت استعادتها من السيطرة الأوكرانية.
ووفقًا لخينشتاين، فإن المهام الأكثر إلحاحًا هي إزالة الألغام الأرضية بشكل كامل وإعادة السكان إلى الوضع السائد قبل دخول القوات الأوكرانية إلى المنطقة.
وكانت وزارة الدفاع الروسية قد أعلنت السبت إن وحدات الهندسة التابعة لها، قد بدأت فعلا في إزالة الألغام في المناطق الحدودية المستصلحة في منطقة كورسك.
وقالت الوزارة في بيان لها إن هذه الجهود تهدف إلى استعادة البنية التحتية الأساسية والسماح باستئناف الأنشطة الاقتصادية بعد القتال العنيف الذي دار في المنطقة.
وفي الوقت نفسه، تعرضت مدينة تشيرنيهيف شمال أوكرانيا لقصف عدة مسيّرات روسية في هجمات ليلية بحسب ما أفاد به رئيس الإدارة العسكرية لمدينة تشيرنيهيف دميترو بريزينسكي.
وأصابت تلك المسيرات مبانٍ سكنية شاهقة الارتفاع مما تسبب في نشوب حريق أخمده رجال الإنقاذ.
وأفاد بريزينسكيي أيضًا أن طائرة بدون طيار قد أصابت مبنى مكونا من خمسة طوابق وألحقت أضرارًا بمنازل خاصة.
وفي منطقة تشيرنيهيف أيضًا، أفادت التقارير أن صاروخًا باليستيًا روسيًا سقط خارج بلدة سيمينيفكا الحدودية مع روسيا، مما تسبب في انقطاع جزئي للتيار الكهربائي وفقًا للسلطات الأوكرانية.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية أكثر من 100 ألف شخص يشاركون في مظاهرة ضخمة ضد الفساد في بلغراد ترامب يقطع التمويل عن إذاعة صوت أمريكا وراديو أوروبا الحرة ويضع المئات في إجازة قسرية رئيس وزراء المجر يهاجم بروكسل ويقول إن المستقبل ليس للامبراطوريات بل للأمم المستقلة أخبار