استشهاد فلسطيني متأثرا بجراحه برام الله
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
شهدت الضفة الغربية في الأراضى الفلسطينية المحتلة، تصعيدا إسرائيليا، تمثل في استشهاد 4 فلسطينيين.
أخبار متعلقة
فلسطين: إدارة بايدن «مخيبة للآمال» واتجاهنا حاليًّا نحو الصين
رئيس وزراء فلسطين: نرحب باجتماع الفصائل في القاهرة.. وندين مجزرة «عين الحلوة»
فلسطين تطالب بالضغط على دولة الاحتلال لإعلان موقفها من حل الدولتين
الرئيس الجزائري: قوة فلسطين في وحدتها
السفير مهند العكلوك: «ترامب» أراد تفتيت فلسطين بـ«صفقة القرن»
فرصة جديدة لجمع شتات فلسطين.
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الإثنين، عن استشهاد فتى فلسطينى «17 عاما»، متأثرا بجراحه قبل عدة أيام من قبل أحد حراس الأمن بإحدى المستوطنة بمدينة رام الله.
وفى السياق نفسه، استشهد3 شباب فلسطينيين، مساء أمس، برصاص الاحتلال الإسرائيلى عند بلدة عرابة بمخيم جنين.
في المقابل، زعم الجيش الإسرائيلى، أن الـ«3» شهداء بادروا بإطلاق للنار صوب قوة إسرائيلية كانت تتواجد عند مدخل البلدة.
وذكرت تقارير إعلامية، بأن الاحتلال منع طواقم الإسعاف من الوصول إلى سيارة الشهداء، مشيرة إلى أن الاحتلال قام باحتجاز الجثامين.
استشهاد 3 شبان فلسطينيين استشهاد 3 فلسطينيين برصاص الاحتلال استشهاد 3 فلسطينيين برصاص قوات الاحتلال استشهاد 4 فلسطينيين مستوطن يدهس طفلا الطفل جبريل محمد اقتحام جنين اعتداءات المستوطنينالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين استشهاد 3 فلسطينيين برصاص الاحتلال استشهاد 3 فلسطينيين برصاص قوات الاحتلال استشهاد 4 فلسطينيين مستوطن يدهس طفلا اقتحام جنين اعتداءات المستوطنين زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
كاتب ومحلل فلسطيني: المقاومة الفلسطينية منفتحة على التفاوض لكن وفق شروطها
يمانيون../
عبر الكاتب والباحث الفلسطيني ثابت العمور عن أسفه لحالة الخذلان التي يعيشها سكان قطاع غزة من قبل الكثير من الأنظمة والشعوب العربية والإسلامية.
وقال العمور إن بعض الدول تحاول تسترضي العدو الصهيوني، وذلك عن طريق تقديم مقترحات تصب في خدمة الكيان، في حين لا أحد يبحث عما يحتاجه الشعب الفلسطيني، لافتاً إلى أن المقاومة الفلسطينية منفتحة على المفاوضات، لكنها لن تقبل بها إلا وفقاً لشروطها، وفي مقدمتها وقف إطلاق النار، ووقف العدوان بشكل كامل، وانسحاب قوات العدو من قطاع غزة.
وأشار إلى أن اللقاءات والمفاوضات والمقترحات التي تقدمها مصر وقطر لا تصب في خدمة القضية الفلسطينية، وغايتها هي امتصاص حالة الغضب العام في الشارع العربي والإسلامي والمتنامي بشكل كبير مع إصرار العدوّ على ارتكاب المجازر، ومواصلة العدوان على غزة.
وأضاف أن الخذلان الذي يعيشه المواطنون في غزة مستمرّ، ساخرًا من المقترحات التي تدور كلّ أسبوعين أو ثلاثة حول إيقاف إطلاق النار وإرساء هدنة طويلة أو قصيرة في غزة.
وأفاد بأن كيان العدو ليس لديه النوايا الجادة للحل، وأنه لا يهتم بأسراه لدى فصائل المقاومة الفلسطينية، بل أنه قد يسعى للتخلص منهم.