سعر الذهب.. قفزة صاروخية إلى أبراج ليلى عبد اللطيف «اعرف حيوصل كام؟
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
سعر الذهب.. وصلت توقعات خبيرة الأبراج ليلى عبد اللطيف بشأن سعر الذهب إلى أرقام تفوق الخيال، لكن ورغم أنها مجرد تنبؤات، لكنه سيقفز قفزة صاروخية ويتخطى أبراج ليلى عبد اللطيف.
وبالتزامن مع تذبذب أسعار الذهب يوميًا بين الارتفاع والانخفاض بشكل مستمر، توقعت ليلى عبد اللطيف، خبيرة الأبراج انخفاض أسعار الذهب في مصر خلال الفترة المقبلة.
وقالت ليلى عبد اللطيف، خبير الأبراج اللبنانية، إنها تتوقع انخفاض سعر الذهب خلال الفترة المقادمة في مصر، ليبلغ سعر الجرام نحو 3 آلاف جنيه.
ليلى عبد اللطيفوأضافت خبير الأبراج اللبنانية، ليلى عبد اللطيف خلال استضافتها في لقاء على قناة «الجديد» اللبنانية، أن هذا الانخفاض سيكون مؤقتًا، وسيلحقه ارتفاع ملحوظ في الأسعار ليصل سعر الجرام إلى 5 آلاف جنيه مصري.
ووجهت ليلى عبد اللطيف، رسالة للأشخاص الراغبين في شراء المعدن الأصفر والفضة للاستثمار فيه خلال الفترة الحالية، مشيرة إلى أن الاستثمار في تلك المعادن، سيصبح مجديًا بالنفع على المدى الطويل.
واختتمت خبيرة الأبراج اللبنانية ليلى عبد اللطيف، تصريحاتها، أن من يملك الذهب لا يبيعه، فسترتفع قيمته كثيرًا في المستقبل.
اقرأ أيضاًمقتل فنان كبير وفضح آخر وعودة شيرين لنجاحاتها.. أبرز توقعات ليلى عبد اللطيف
حروب إقليمية في المنطقة العربية.. توقعات مثيرة لـ العرافة ليلى عبد اللطيف (فيديو)
«ولو كنت أعلم الغيب».. أول تعليق من أحمد خالد صالح وهنادي مهنا على توقعات ليلى عبد اللطيف
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سعر الذهب أسعار الذهب أسعار الذهب اليوم أسعار الذهب اليوم في مصر ليلى عبد اللطيف ليلي عبد اللطيف ليلى عبداللطيف ليلي عبداللطيف ليلى عبد اللطيف خبيرة الأبراج ليلى عبد اللطيف الأبراج توقعات ليلى عبد اللطيف خبيرة الأبراج لیلى عبد اللطیف سعر الذهب
إقرأ أيضاً:
هل يرتبط المستقبل بالنجوم والكواكب؟.. حقيقة تنبؤات الأبراج السنوية
تنتشر بشكل واسع توقعات الأبراج السنوية مع قرب العام الجديد 2025 وتجد اهتماماً كبيراً من شريحة واسعة من الناس ولكن هل هذه التوقعات مبنية على أسس علمية؟ وهل تستطيع حقاً التنبؤ بما سيحدث في حياة الناس؟
توقعات الأبراج
قال المهندس ماجد أبو زاهرة، رئيس الجمعية الفلكية بجدة، إن فكرة الأبراج نشأت من رصد الحركات الظاهرية للشمس والقمر والكواكب عبر السماء، وتم تقسيمها إلى 12 برجاً وقد ارتبطت هذه الأبراج بأساطير وقصص مختلفة لدى العديد من الحضارات القديمة.
وأضاف أنه يجب علينا في البداية عدم الخلط بين علم الفلك والتنجيم، حيث أن علم الفلك هو دراسة الأجرام السماوية وحركاتها وهو علم قائم على الرصد والتجربة، أما التنجيم فهو يفترض أن مواقع النجوم والكواكب في لحظة ولادة الإنسان تؤثر على شخصيته ومستقبله، كما يفترض وجود علاقة بين حركة هذه الأجرام والأحداث التي تحدث على الأرض، وهو يعتمد على معتقدات وتفسيرات لا أساس لها من الصحة العلمية.
واشار رئيس الجمعية الفلكية بجدة، إلي السبب وراء إنتشار توقعات الأبراج في المقام الأول، حيث يرى أن الفضول البشري ورغبة الانسان في معرفة المستقبل هو الذي يدفعه للبحث عن إجابات حتى لو كانت مبنية على معتقدات غير علمية، وغالباً ما تكون توقعات الأبراج عامة وغير محددة مما يجعل الكثيرين يرون فيها انعكاساً لحياتهم الخاصة وقد يشعر بعض الناس بالراحة النفسية عند قراءة توقعات إيجابية عن برجهم، وهذا التأثير يعرف باسم تأثير بارنو.
وأكد المهندس ماجد أبو زاهرة، أنه لا يمكن الاعتماد على توقعات الأبراج فلا يوجد أي دليل علمي يربط بين مواقع النجوم والكواكب وشخصية الإنسان أو الأحداث التي تحدث في حياته، مضيفا أن تطبيق صفات عامة على مجموعة كبيرة من الناس (مواليد برج معين) أمر غير دقيق وقد يؤدي الإيمان بتوقعات الأبراج إلى توجيه سلوك الفرد بطريقة تتماشى مع هذه التوقعات مما يوهم الشخص بشكل ذاتي صحتها.
واستكمل أن توقعات الأبراج السنوية هي مجرد شكل من أشكال الترفيه والتسلية، ولا يجب التعامل معها على أنها حقائق علمية، الاعتماد على مثل هذه التوقعات في اتخاذ القرارات الهامة في الحياة فيه مجازفة لذلك بدلاً من الاعتماد على الأبراج يمكن للإنسان التركيز على تطوير مهاراته وقدراته والعمل بجد لتحقيق أهدافه والبحث عن الدعم من الأشخاص من حوله، لأن المستقبل بيد الله ثم أيدينا وليس بيد النجوم والكواكب.