أكاديمية طويق تطلق أول معسكر بمجال الذكاء الاصطناعي التوليدي بالشراكة مع meta
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
المناطق_واس
أعلنت أكاديمية طويق عن انطلاق “معسكر الذكاء الاصطناعي التوليدي القائم على LLAMA”، ويقام ضمن معسكرات “أكاديمية ميتافيرس” التابعة لأكاديمية طويق بالشراكة مع شركة Meta بمقرّها الرئيس بمدينة الرياض, كأول معسكر من نوعه على مستوى المنطقة، لتطوير الكوادر الوطنية في تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي باستخدام بالنماذج اللغوية الكبيرة كنموذج (LLAMA).
ويستهدف المعسكر تطوير المهارات العملية لدى المتدربين في فهم الذكاء الاصطناعي التوليدي وكيفية بناء وتطبيق نماذج لغوية باستخدام حالات واقعية، كما يتضمّن المعسكر تدريب المطوّرين على تخصيص نماذج اللغة الكبيرة (LLMs) في العديد من المجالات ضمن مشاريع تطبيقية وعمليّة، وتزويدهم بأهم المفاهيم الأخلاقية في استخدامات مجال الذكاء الاصطناعي بشكل آمن وفعّال؛ لخدمة مختلف فئات المجتمع في العديد من القطاعات.
أخبار قد تهمك فيروسات عملاقة تحدّ من ذوبان الجليد 3 يوليو 2024 - 9:57 مساءً الربيعة يتفقد البرامج التطوعية المنفذة من مركز الملك سلمان للإغاثة لمتضرري الزلزال في سوريا وتركيا 3 يوليو 2024 - 9:50 مساءًمن جانبه، أكّد الرئيس التنفيذي لأكاديمية طويق عبدالعزيز الحمادي، أهمّية الشراكة بين أكاديمية طويق وشركة Meta، في تقديم معسكرات احترافية مكثفة تقام لأول مرة بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتستهدف تطوير القدرات الوطنية في العديد من المجالات مثل: الذكاء الاصطناعي، والعوالم الافتراضية، وتطوير الألعاب الإلكترونية، وغيرها من مجالات التقنيات الحديثة.
بدوره، جدّد مدير برامج السياسات العامة في منطقة أفريقيا والشرق الأوسط وتركيا بشركة Meta، جولان عبدالخالق، على حرص Meta في تمكين الشباب بأهم المهارات والأخلاقيات اللازمة في استخدام وتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي، وإقامة معسكرات احترافية حول أهم منتجات وخدمات الشركة بالشراكة مع أكاديمية طويق.
يذكر أن “أكاديمية ميتافيرس” أعلن عنها في مؤتمر ليب بعام 2023م، كأول أكاديمية من شركة Meta بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالشراكة مع أكاديمية طويق، والثانية على مستوى العالم، لتقديم معسكرات وبرامج نوعيّة بشهادات احترافية في مجالات: الذكاء الاصطناعي، وتطوير الألعاب الإلكترونية، وتقنيات العوالم الافتراضية.
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 3 يوليو 2024 - 10:03 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد3 يوليو 2024 - 9:43 مساءًأمير منطقة الرياض يدشن مشاريع تطوير المجمعات التعدينية بمحافظة المجمعة أبرز المواد3 يوليو 2024 - 9:24 مساءًمشجع يتعرض لاعتداء عنيف من منظمي مباراة البرتغال وسلوفينيا الشرطة الألمانية تفتح تحقيقا أبرز المواد3 يوليو 2024 - 9:19 مساءًالقادسية يعلن رحيل نواف العابد وعبدالله الزوري الاقتصاد3 يوليو 2024 - 9:12 مساءًالرياض تشهد بدء معرض “أطفال لتبقى” لتبني أساليب توفير الطاقة أبرز المواد3 يوليو 2024 - 8:56 مساءًالهلال يعلن عن رحيل محمد جحفلي3 يوليو 2024 - 9:43 مساءًأمير منطقة الرياض يدشن مشاريع تطوير المجمعات التعدينية بمحافظة المجمعة3 يوليو 2024 - 9:24 مساءًمشجع يتعرض لاعتداء عنيف من منظمي مباراة البرتغال وسلوفينيا الشرطة الألمانية تفتح تحقيقا3 يوليو 2024 - 9:19 مساءًالقادسية يعلن رحيل نواف العابد وعبدالله الزوري3 يوليو 2024 - 9:12 مساءًالرياض تشهد بدء معرض “أطفال لتبقى” لتبني أساليب توفير الطاقة3 يوليو 2024 - 8:56 مساءًالهلال يعلن عن رحيل محمد جحفلي فيروسات عملاقة تحدّ من ذوبان الجليد فيروسات عملاقة تحدّ من ذوبان الجليد تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الذکاء الاصطناعی التولیدی أبرز المواد3 یولیو 2024 أکادیمیة طویق بالشراکة مع
إقرأ أيضاً:
الدماغ البشري يتفوّق على الذكاء الاصطناعي في حالات عدّة
لا شك أن أنظمة الذكاء الاصطناعي قد حققت إنجازات مذهلة، بدءًا من إتقان الألعاب وكتابة النصوص وصولًا إلى توليد الصور ومقاطع الفيديو المقنعة.
وقد دفع ذلك البعض إلى الحديث عن إمكانية أن نكون على أعتاب الذكاء الاصطناعي العام (AGI)، وهو نظام ذكاء اصطناعي يمتلك قدرات معرفية شاملة تشبه قدرات الإنسان.
في حين أن بعض هذا الحديث ما هو إلا ضجة إعلامية، إلا أن عددًا كافيًا من الخبراء في هذا المجال يأخذون الفكرة على محمل الجد، مما يستدعي إلقاء نظرة فاحصة عليها.
تحديات تعريف الذكاء الاصطناعي العامتدور العديد من النقاشات حول مسألة كيفية تعريف الذكاء الاصطناعي العام، وهو أمر يبدو أن الخبراء في هذا المجال لا يتفقون عليه.
ويساهم هذا في ظهور تقديرات متباينة حول موعد ظهوره، تتراوح بين "إنه موجود عمليًا" إلى "لن نتمكن أبدًا من تحقيقه". وبالنظر إلى هذا التباين، يستحيل تقديم أي نوع من المنظور المستنير حول مدى قربنا من تحقيقه.
لكن لدينا مثال موجود على الذكاء العام بدون "الاصطناعي" - وهو الذكاء الذي يوفره دماغ الحيوان، وخاصة الدماغ البشري.
ومن الواضح أن الأنظمة التي يتم الترويج لها كدليل على أن الذكاء الاصطناعي العام قاب قوسين أو أدنى لا تعمل على الإطلاق مثل الدماغ. قد لا يكون هذا عيبًا قاتلًا، أو حتى عيبًا على الإطلاق. من الممكن تمامًا أن يكون هناك أكثر من طريقة للوصول إلى الذكاء، اعتمادًا على كيفية تعريفه.
لكن من المحتمل أن تكون بعض الاختلافات على الأقل مهمة من الناحية الوظيفية، وحقيقة أن الذكاء الاصطناعي يسلك مسارًا مختلفًا تمامًا عن المثال العملي الوحيد الذي لدينا من المرجح أن يكون ذا مغزى.
مع وضع كل ذلك في الاعتبار، دعونا نلقي نظرة على بعض الأشياء التي يقوم بها الدماغ والتي لا تستطيع أنظمة الذكاء الاصطناعي الحالية القيام بها.
أشارت أرييل جولدشتاين، الباحثة في الجامعة العبرية في القدس، إلى أن أنظمة الذكاء الاصطناعي الحالية "مجزأة" في قدراتها. فقد تكون جيدة بشكل مدهش في شيء ما، ثم سيئة بشكل مدهش في شيء آخر يبدو مرتبطًا به.
وأكدت عالمة الأعصاب كريستا بيكر من جامعة ولاية كارولينا الشمالية على هذه النقطة، مشيرة إلى أن البشر قادرون على تطبيق المنطق في مواقف جديدة دون الحاجة إلى إعادة تعلم كل شيء من الصفر.
ذكر ماريانو شاين، مهندس جوجل الذي تعاون مع جولدشتاين، أن أنظمة الذكاء الاصطناعي تفتقر إلى الذاكرة طويلة المدى والمخصصة للمهام، وهي القدرة على نشر المهارات المكتسبة في مهمة ما في سياقات مختلفة.
أشارت بيكر إلى وجود تحيز نحو تفضيل السلوكيات الشبيهة بالسلوك البشري، مثل الردود التي تبدو بشرية والتي تولدها نماذج اللغات الكبيرة.
في المقابل، يمكن لذبابة الفاكهة، بدماغها الذي يحتوي على أقل من 150 ألف خلية عصبية، دمج أنواع متعددة من المعلومات الحسية، والتحكم في أربعة أزواج من الأطراف، والتنقل في بيئات معقدة، وتلبية احتياجاتها من الطاقة، وإنتاج أجيال جديدة من الأدمغة، وأكثر من ذلك.
الاختلافات الرئيسية بين الدماغ البشري والذكاء الاصطناعيتستند معظم أنظمة الذكاء الاصطناعي الحالية، بما في ذلك جميع نماذج اللغات الكبيرة، على ما يسمى بالشبكات العصبية.
تم تصميم هذه الشبكات لتقليد كيفية عمل بعض مناطق الدماغ، مع وجود أعداد كبيرة من الخلايا العصبية الاصطناعية التي تأخذ مدخلات وتعدلها ثم تمرير المعلومات المعدلة إلى طبقة أخرى من الخلايا العصبية الاصطناعية. لكن هذا التقليد محدود للغاية.
فالخلايا العصبية الحقيقية متخصصة للغاية، وتستخدم مجموعة متنوعة من الناقلات العصبية وتتأثر بعوامل خارج الخلايا العصبية مثل الهرمونات. كما أنها تتواصل من خلال سلسلة من النبضات المتغيرة في التوقيت والشدة، مما يسمح بدرجة من الضوضاء غير الحتمية في الاتصالات.
تهدف الشبكات العصبية التي تم إنشاؤها حتى الآن هي إلى حد كبير أنظمة متخصصة تهدف إلى التعامل مع مهمة واحدة.
في المقابل، يحتوي الدماغ النموذجي على الكثير من الوحدات الوظيفية التي يمكنها العمل بالتوازي، وفي بعض الحالات دون أي نشاط تحكمي يحدث في مكان آخر في الدماغ.
تمتلك أنظمة الذكاء الاصطناعي الحالية عمومًا حالتين: التدريب والنشر. التدريب هو المكان الذي يتعلم فيه الذكاء الاصطناعي سلوكه؛ النشر هو المكان الذي يتم فيه استخدام هذا السلوك.
في المقابل، لا يحتوي الدماغ على حالات تعلم ونشاط منفصلة؛ إنه في كلا الوضعين باستمرار، بينما في كثير من الحالات، يتعلم الدماغ أثناء العمل.
بالنسبة للعديد من أنظمة الذكاء الاصطناعي، لا يمكن تمييز "الذاكرة" عن الموارد الحسابية التي تسمح لها بأداء مهمة والاتصالات التي تم تشكيلها أثناء التدريب. في المقابل، تمتلك الأنظمة البيولوجية عمرًا من الذكريات للاعتماد عليها.
القيود والتحدياتمن الصعب التفكير في الذكاء الاصطناعي دون إدراك الطاقة الهائلة والموارد الحسابية المستخدمة في تدريبه. لقد تطورت الأدمغة في ظل قيود هائلة على الطاقة وتستمر في العمل باستخدام طاقة أقل بكثير مما يمكن أن يوفره النظام الغذائي اليومي.
وقد أجبر هذا علم الأحياء على إيجاد طرق لتحسين موارده والاستفادة القصوى من تلك التي يخصصها لمهمة ما.
في المقابل، فإن قصة التطورات الحديثة في الذكاء الاصطناعي هي إلى حد كبير قصة رمي المزيد من الموارد عليها.
ويبدو أن خطط المستقبل (حتى الآن على الأقل) تشمل المزيد من هذا، بما في ذلك مجموعات بيانات تدريب أكبر وعدد أكبر من الخلايا العصبية الاصطناعية والوصلات بينها.
كل هذا يأتي في وقت تستخدم فيه أفضل أنظمة الذكاء الاصطناعي الحالية بالفعل ثلاثة أضعاف الخلايا العصبية التي نجدها في دماغ ذبابة الفاكهة وليس لديها أي مكان قريب من القدرات العامة للذبابة.