رئيس جامعة دمياط يفتتح مشروعات تخرج طلاب كلية الفنون التطبيقية
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
افتتح الدكتور حمدان ربيع المتولي رئيس جامعة دمياط اليوم الأربعاء، مشاريع التخرج الخاصة بطلاب الفرقة الرابعة بكلية الفنون التطبيقية، وذلك بحضورالدكتورة غادة الصياد عميد الكلية، والدكتور حاتم إدريس نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث السابق، والسادة الوكلاء، ورؤساء الأقسام، وعدد من أعضاء هيئة التدريس.
وأشاد رئيس الجامعة بالمستوى المتميز لمشروعات التخرج التي قدمها الطلاب، وتنوعت المعروضات المصممة والمنفذة وكانت عبارة عن أقمشة مفروشات، وسجاد، وتريكو، وملابس، ومفروشات، ومعلقات مطبوعة، وأعمال خزفية، ومنتجات نفعية عبارة عن دواليب للطلاب وركن للمشروبات، وأعمال نحتية بارزة ومجسمة، وجداريات زخرفية متعددة المستويات.
مؤكدًا أهمية مشروعات التخرج التي ينفذها الطلاب تحت إشراف أعضاء هيئة التدريس والتي تبنت أفكار تصميمية وإبداعية وإنتاجية تقوم على ترسيخ الهوية التراثية والإرتقاء بأنماط الحياة والإحتياجات البشرية.
كما أكد رئيس الجامعة على أهمية تحويل تلك الأفكار الإبداعية لمشروعات تنفذ على أرض الواقع ، الأمر الذي يساهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة التي تسعى لها الدولة المصرية .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أعضاء هيئة التدريس التنمية المستدامة الدراسات العليا والبحوث الفنون التطبيقية
إقرأ أيضاً:
طلاب من جامعة هارفارد يزورون جدة التاريخية
استقبل برنامج جدة التاريخية التابع لوزارة الثقافة وفدًا من طلاب جامعة هارفارد الأمريكية، ضم طلابًا من مختلف أنحاء العالم، ونظم لهم جولة في منطقة جدة التاريخية.
واطلع الطلاب على المعالم التاريخية والثقافية والاقتصادية التي تميز المنطقة، وشاركوا في الفعاليات التي أطلقها البرنامج بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية، وذلك ضمن جهود البرنامج في التعريف بالتراث المعماري والثقافي للمنطقة.
اقرأ أيضاًالمجتمعأمير نجران يكرّم مدير شرطة المنطقة السابق
وتأتي الزيارة في إطار مبادرة وطنية ينظمها الطلاب السعوديون في الجامعة لاستكشاف المملكة، وإبراز التطور الحضاري والاقتصادي فيها وتقديم تجربة متكاملة تجمع بين التراث والتطور.
يذكر أن برنامج جدة التاريخية يقود جهود إعادة إحياء المنطقة، وتعزيز المشاركة المجتمعية، إضافةً إلى تفعيل المنطقة اقتصاديًا، وتحقيق التنمية المستدامة فيها وتنمية مجالها المعيشي عبر مشاريع ومواقع جاذبة للعيش والعمل، وتحويلها إلى وجهة تراثية وسياحية عالمية.