هشام خالد يهنئ محمد عبد اللطيف بتوليه وزارة التربية والتعليم
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
هنأ هشام خالد، نائب المدير العام لمؤسسة الفجر، الدكتور محمد عبد اللطيف، بمناسبة توليه وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.
وكان الدكتور محمد عبد اللطيف، أدى اليوم الأربعاء اليمين الدستورية وزيرًا للتربية والتعليم والتعليم الفنى، أمام الرئيس عبد الفتاح السيس، في حكومة الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، التي شملت تغييرًا لعدد من الحقائب الوزارية.
وحصل الدكتور محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني على الدكتوراه من جامعة كارديف سيتي بالولايات المتحدة، كما حصل على الماجستير في تطوير التعليم من جامعة لورانس بالولايات المتحدة عام 2012.
وشغل الدكتور محمد عبد اللطيف عدة مناصب، منها عضو مجلس إدارة شركة "فيوتشر إنترناشيونال" العاملة في مجال التعليم ومنصب المدير التنفيذي لمجموعة مدارس نرمين إسماعيل، كما شغل منصب العضو المنتدب لشركة "ادفنست إديوكيشن" لمعادلة شهادات المدارس الأمريكية.
كما أن الدكتور محمد عبد اللطيف لديه العديد من الإنجازات في مجال الأنشطة الطلابية، كما قام بالإشراف على تطوير مناهج الدبلومة الأمريكية لتناسب الثقافة المصرية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد عبد اللطيف وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني وزير التربية والتعليم الجديد الدکتور محمد عبد اللطیف
إقرأ أيضاً:
توجيهات حاسمة من السيسي لوزير التربية والتعليم بحضور مدبولي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، ومحمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني.
وأوضح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الرئيس اطلع خلال الاجتماع على الإجراءات المُتخذة من جانب الحكومة للتغلب على التحديات التي تواجه العملية التعليمية، وذلك في إطار الأهداف التي وضعتها الدولة لتحسين ورفع كفاءة العملية التعليمية، حيث تم استعراض برامج الحكومة لزيادة أعداد الفصول بشكل ملموس وخفض الكثافة الطلابية في المنظومة التعليمية، وكذا الإجراءات الخاصة بمعالجة مشكلة العجز في أعداد المعلمين.
وأضاف السفير محمد الشناوي المتحدث الرسمي أن الاجتماع تناول كذلك سُبل تعزيز المكون الإلكتروني في العملية التعليمية، والإجراءات المتبعة في توزيع أجهزة "التابلت" خلال العام الدراسي الجاري، على الفئات المستهدفة، بما يضمن تزويد الطلاب بأحدث الأجهزة التكنولوجية لإحداث نقلة نوعية في العملية التعليمية، كما تم استعراض جهود إعادة تصميم المحتوى العلمي والمعرفي لصفوف المرحلة الثانوية وتوزيعها بشكل متوازن، لضمان النمو المعرفي المستدام للطلاب، بما يراعي عدم وجود تكرار في المحتوى، والمراجعة العلمية الدقيقة.
وأوضح المتحدث الرسمي أن الاجتماع تناول أيضاً إمكانيات التوسع في المدارس المصرية اليابانية، والتي تعد من النماذج التعليمية الناجحة في مصر لاعتمادها على مناهج مصممة وفقًا لأحدث النظم العالمية.
وقد وجه الرئيس بمواصلة العمل على الارتقاء بالمنظومة التعليمية، ورفع مستوى عناصر العملية التعليمية من طلاب ومعلمين، والاستمرار في جهود التحول الرقمي وتعزيز المكون التكنولوجي بالعملية التعليمية، بما يساهم في بناء مستقبل أفضل للوطن، وإعداد أجيال مؤهلة تأهيلاً متميزاً في كافة المجالات.