اقرأ في عدد «الوطن» غدا: حكومة المستقبل.. أكبر تغيير وزاري في تاريخ مصر
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا الخميس، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- حكومة المستقبل.. أكبر تغيير وزارى فى تاريخ مصر.. خبرات دولية وكفاءات محلية
- السيسي يكلف «الحكومة الجديدة» باستكمال الإصلاح الاقتصادى.. وتخفيف الأعباء عن المواطنين.
- المحافظون: ملفات بالجملة فى انتظارهم تشمل مواجهة العشوائيات والإسكان البديل وإنهاء المشروعات القومية.. وتنفيذ «حياة كريمة» وحل مشكلة الصرف الصحى وضعف مياه الشرب.. وتحسين الخدمات والارتقاء بالبنية التحتية.. وتوفير فرص عمل واستثمارات للشباب
- مسؤولون أمريكيون يتهمون إدارة «بايدن» بالمشاركة فى قتل الفلسطينيين
- تعاون بين «المركزى والأوروبى لإعادة الإعمار» لتعزيز الشمول المالى للمرأة فى مصر
الصفحة الثانية- حكومة المستقبل.. خبرة وكفاءة وشباب.. 31 حقيبة وزارية.. و20 وزيراً جديداً.. ومواجهة التحديات أهم التكليفات
- السيسي لـ«الحكومة الجديدة»: التخفيف عن المواطنين وتحقيق طفرة بالخدمات «أولوية»
- حضور قوى للشباب: مينا عماد أصغر نائب محافظ بعمر 30 عاماً
- «غادة»: القيادة السياسية دأبت على تقديم دعم كبير للشباب وتمكينهم من المشاركة الفعّالة فى الحياة العامة والقيادية.. والدولة اهتمت بفئة الشباب إدراكاً لدورهم فى بناء المستقبل
الصفحة الثالثة- الوزراء الجدد: دعم مخرجات الحوار الوطنى.. وإشراك المستثمرين أولوية
- «فوزي»: تكليفات رئاسية باستمرار حالة الحوار.. و«الشربينى»: مشروعات لكل المصريين.. و«الأزهرى»: تطوير العمل الدعوى.. و«المشاط»: تعزيز الاستثمارات
- تزايد فرص تمكين المرأة بالتشكيل الجديد.. تعيين 19 سيدة فى مناصب قيادية
- القائمة بها 4 وزيرات.. و5 نواب وزراء.. ومحافظ.. و9 مساعدين لمحافظين.. و«أحلام»: الملف الاقتصادى الأهم على طاولة الحكومة وله تأثير على المرأة
الصفحة الرابعة- ملفات بالجملة تنتظر المحافظين الجدد
- القاهرة الكبرى: مواجهة العشوائيات وإنهاء المشروعات القومية
- «القاهرة»: تنفيذ الخطة الاستثمارية للأحياء ومتابعة «طلبات التصالح» فى مخالفات البناء.. و«الجيزة»: رفع مستوى معيشة المواطنين وتحسين الخدمات
- سيناء والقناة: حل مشكلة ضعف مياه الشرب والاهتمام بالإسكان الاجتماعى
- إعادة هيكلة منظومة الخدمات الطبية وتشييد مشروعات زراعية بشمال سيناء.. والاهتمام بدعم التجار فى سوقَى «الحميدى والتجارى» ببورسعيد
الصفحة الخامسة- الصعيد: تنفيذ مشروعات تنموية.. وإقامة مدن صناعية وجذب استثمارات
- المنيا: الاهتمام بالجانب الصحى وتشديد الرقابة التموينية.. وأسيوط: تبطين الترع لحماية حياة المواطنين ومحو الأمية.. وأسوان: إعادة تقييم المنشآت السياحية
- وجه بحرى: تحسين الخدمات والارتقاء بالبنية التحتية لاستكمال مسيرة التنمية
- الشرقية: مواجهة البناء المخالف.. والغربية: رصف وتطوير الطرق.. والدقهلية: ضبط الأسعار والرقابة على التجار والنهوض بالمناطق السياحية والأثرية
الصفحة السادسة- جمال حسين يكتب: حقاً.. حكومة جديدة بحجم التحدى
- أحمد رفعت: التغيير الكبير فى الوزراء والمحافظين وترتيب المهام العاجلة!
- خالد منتصر: حكومة جديدة ورؤية مستقبلية
- عبدالفتاح على: المهمة المقدسة للوزراء الجدد
- بلال الدوى يكتب: الحكومة الجديدة ترفع شعار: مُقاتلون و«بوصلة السيسى» هدف لنا
الصفحة السابعة- دورى NILE: الأهلى يستضيف الداخلية سعياً للصدارة.. والطلائع مع الاتحاد
- إغراءات الخليج مرفوضة: «كولر» يتمسك بالبقاء فى الأهلى.. ورضا سليم يرفض مصير «قندوسى»
- فى طريقه للرحيل: عرض خليجى لـ«أوباما».. وجلسة مع «عواد» لتحديد شروط التجديد للزمالك
- معارك تكسير عظام: ربع نهائى اليورو يشتعل.. تركيا تكتب التاريخ.. و«جولر» يحطم «رونالدو»
الصفحة الثامنة- مصطفى عمار يكتب: الحكومة الجديدة.. تحديات كثيرة وطموحات كبرى
- «فى خدمة الشعب».. مطالب الشارع على طاولة الحكومة الجديدة
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عدد الوطن الحكومة الجديدة الحکومة الجدیدة
إقرأ أيضاً:
أنباء عن أكبر فضيحة داخل حكومة الاحتلال منذ 7 أكتوبر
سرايا - قال موقع "أكسيوس" الأميركي إن "الجيش الإسرائيلي" طلب تحقيقا بعد تسريب معلومات استخباراتية سرية للغاية لصحيفة "بيلد" الألمانية، في حين تحدثت وسائل إعلام عبرية عن اعتقالات في صفوف مقربين من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وأضاف الموقع أن السؤال الكبير في هذا الشأن هو ما إذا كان نتنياهو على علم بالتسريبات أو ضالعا فيها.
وحسب "أكسيوس"، فإن الاعتقالات التي جرت تأتي في قلب ما يُرجح أن يكون أكبر فضيحة داخل الحكومة الإسرائيلية منذ بداية الحرب في غزة.
وأشار الموقع الأميركي إلى أنه من المحتمل أن تعمق فضيحة التسريبات حالة عدم الثقة والتوتر بين نتنياهو و"الجيش" وأجهزة الاستخبارات.
ما القصة؟
وكانت القناة الـ13 العبرية كشفت، مساء الجمعة، النقاب عن قضية أمنية تتعلق بضلوع موظفين في مكتب نتنياهو بتسريب وثائق ومستندات تتعلق بالمؤسستين الأمنية والسياسية، حيث سمحت محكمة الصلح في مدينة ريشون لتسيون برفع الحظر المفروض على بعض تفاصيل القضية التي تتعلق بإدارة الحرب على غزة.
ويدور الحديث عن فضيحة جديدة تتعلق بمكتب رئيس الوزراء وطاقم المستشارين المقرب من نتنياهو، وتشير إلى شبهات حول تسريب مستندات ووثائق أمنية وعسكرية لوسائل إعلام أجنبية، حيث اتهم نتنياهو الرقابة العسكرية بالتأخير في رفع الحظر من أجل تشويه سمعة وصورة مكتبه ومساعديه.
وحسب موقع "الجزيرة نت"، ما زالت الرقابة العسكرية تحظر نشر تفاصيل القضية كافة التي وصفتها وسائل الإعلام العبرية بالـ"فضيحة"، حيث يتم التحقيق بتسريب وثيقة سرية إلى وسائل إعلام أجنبية، من ضمنها صحيفة ألمانية وأخرى بريطانية.
وتشير التفاصيل الأولية إلى أن الوثيقة- التي ربما هي سرية للغاية أو طاقم مقرب من نتنياهو قام بصياغتها وتسريبها بشكل متعمد- تضمنت معلومات زعمت أن رئيس حركة حماس، الشهيد يحيى السنوار، ليس معنيا بوقف الحرب، ويستغل عائلات الأسرى الإسرائيليين من أجل الضغط على حكومة نتنياهو لقبول صفقة تبادل الأسرى.
حدث في غاية الأهمية
من جانبها، ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية أن التحقيقات تتمحور حول كشف معلومات حساسة تشكّل خطرا على مصادرها، ويمكن أن تضر بالمساعي لتحقيق أهداف الحرب في غزة.
وقالت الصحيفة إنه وعلى الرغم من إنكار ديوان نتنياهو اعتقال أي من موظفي الديوان، فإن صورا تداولتها وسائل الإعلام أظهرت المشتبه الرئيس به في القضية خلال مشاركته في اجتماعات للحكومة وزيارات لوحدات سرية بـ"الجيش" برفقة نتنياهو.
وأشارت الصحيفة إلى أن بعض تفاصيل القضية يعود إلى وثائق حصل عليها "الجيش" في غزة.
بدورها، كشفت صحيفة "هآرتس" العبرية النقاب عن أن النيابة العامة الإسرائيلية تحقق في شبهات تسريب وثائق استخباراتية تتعلق بالسنوار إلى صحيفة "بيلد" الألمانية وصحيفة "غويش كرونيل" البريطانية، مشيرة إلى أن موظفين اثنين من مكتب نتنياهو تشاورا مع مكتب المحامي عميت حداد الذي يترافع عن نتنياهو في ملفات الفساد التي يحاكم بها.
وبحسب الصحيفة، فإن الحديث يدور عن حدث في غاية الأهمية، والذي تطور خلال الحرب على غزة، ورجحت أنه ستكون للقضية تداعيات على الحملة التي يشنها نتنياهو ضد قادة الأجهزة الأمنية والعسكرية منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول من العام الماضي، ويحمّلها مسؤولية الفشل والإخفاق في منع الهجوم المفاجئ الذي شنته حركة حماس على مستوطنات "غلاف غزة" وبلدات "إسرائيلية" في الجنوب.
وذكرت الصحيفة أن أحد المتحدثين في مكتب نتنياهو تم تعيينه دون أن يخضع لفحوصات من أجل فحص التصنيف الأمني لدى جهاز الأمن العام، كما تنص عليه الإجراءات المعمول بها، حيث استمر في حضور جلسات أمنية حساسة والاطلاع على مستندات ومعلومات سرية من مجلس الحرب.
وأضافت أن متحدث نتنياهو سرَّب معلومات ووثائق، بعضها كان مجرد أكاذيب عن الرئيس السابق للمكتب السياسي لحركة حماس يحيى السنوار وغيره لصحف أجنبية، وأخرى كانت وثائق أمنية خطيرة وحساسة.
من جانبها، أفادت "الإذاعة الإسرائيلية الرسمية" (كان-11) بأنه تم السماح بالكشف عن أنه "تم اعتقال عدد من المشتبهين في القضية من قبل جهاز الأمن العام "الشاباك"، من ضمنهم العديد من الموظفين في مكتب رئيس الوزراء، بشبهة ضلوعهم بشبهات تسريب مستندات تحوي معلومات حساسة، وتعريض الأمن القومي الإسرائيلي للخطر والإضرار بأهداف الحرب في غزة، وهو ما نفاه مكتب نتنياهو".