أكثر من 50 ألف.. مهرجان العلمين يوفر عدد من فرص العمل
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
يعكف مهرجان العلمين على مواصلة الدعم للسياحة والعمالة المصرية، التي سوف تقوم بالمشاركة في فعاليات الدورة الثانية من المهرجان والتي من المقرر انطلاقها في يوم 11 من شهر يوليو الجاري وتستمر حتى 30 أغسطس.
توفير فرص عمالة في المهرجان
وكشفت إدارة المهرجان عن توفير عدد من فرص العمل، وذلك عبر الصفحة الرسمية للمهرجان على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك عن أن المهرجان يوفر فرص عمل وصلت إلى 50 ألفًا، حيث قال: "أكثر من 50 شركة مصرية، وأكثر من 50 ألف عامل مصري يشارك في تقديم النسخة الثانية لمهرجان العلمين الجديدة 2024، كل الفئات تتشارك عشان تطلع المهرجان بشكله القادم من أول الأفكار، التخطيط والرسم، حتى الوصول لعمليات البناء ووضع اللمسات الأخيرة بشكل احترافي".
تخصيص جزء من أرباح مهرجان العلمين
يشار إلى إنه أعلنت إدارة مهرجان العلمين في دورته الثانية عن تخصيص 60% من أرباح المهرجان لصالح فلسطين، حيث جاء ذلك على البوستر الخاص بالدورة الثانية من المهرجان.
وعقدت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية اليوم، الإثنين، المؤتمر الصحفي الخاص بإطلاق الدورة الثانية من مهرجان العلمين، وتعمل على تحضيرات الاستعدادت النهائية، وشهد المؤتمر الصحفي والذي تمت إقامته في منطقة النورث سكوير بمدينة العلمين الجديدة الإعلان عن كافة الفعاليات الفنية والثقافية والرياضية التي يشهدها المهرجان خلال العام الجاري على مدار شهور الصيف.
تفاصيل مهرجان العلمين الدورة الثانية
أعلنت إدارة مهرجان العلمين، خلال الموتمر الصحفي للمهرجان الذي أقيم بمدينة العلمين، عن الفعاليات والتي من بينها أن المهرجان سينقسم إلى 4 مهرجانات أخرى.
وقالت الإعلامية منى عبد الوهاب، خلال تقديمها للمؤتمر الصحفي، إن المهرجان سيشمل 4 مهرجانات وهي "مهرجان نبته"، و"مهرجان الترفيه"، و"مهرجان الرياضة"، و"مهرجان الطعام"، و"مهرجان الموسيقى والمسرح".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مهرجان العلمين استعدادات مهرجان العلمين الجديدة مهرجان العلمين الدورة الثانية مهرجان العلمين النسخة الثانية مهرجان العلمین
إقرأ أيضاً:
انطلاق بطولة مهرجان الشيخ زايد الرمضانية الإثنين
تنطلق غداً الإثنين بطولة مهرجان الشيخ زايد الرمضانية، بالشراكة بين اللجنة العليا المنظمة للمهرجان ومجلس أبوظبي الرياضي، وبرعاية بنك الإمارات دبي الوطني، وتستمر المنافسات حتى 19 مارس (آذار) الجاري.
أفاد البيان الصادر اليوم عن اللجنة المنظمة أن البطولة تُعد واحدة من أكبر وأهم البطولات الرياضية الرمضانية على مستوى الدولة، متوقعة أن تحظى بمشاركة واسعة من مختلف فئات المجتمع.
وتأتي البطولة في إطار الجهود الرامية إلى ترسيخ مكانة مهرجان الشيخ زايد كوجهة رئيسية لاستضافة الفعاليات الرياضية الرمضانية الكبرى، ونشر ثقافة النشاط البدني بين أفراد المجتمع.
وتشمل البطولة عشرة ألعاب رياضية هي:( كرة القدم السباعية، والبادل، وكرة الطائرة الشاطئية، وسباق الجري، وسباق الدراجات الهوائية، والألعاب التراثية (شد الحبل والمطارح)، وكرة الريشة، وتنس الطاولة،والشطرنج). وسيشهد الحدث تقديم حوافز وجوائز قيمة للجمهور، من خلال سحوبات يومية وهدايا فورية، تقديرًا لتفاعلهم ودعمهم للبطولة.
وأكدت اللجنة المنظمة أن البطولة توفر بيئة رياضية وترفيهية متكاملة، تجمع بين التحدي والمتعة، من خلال سلسلة من المنافسات المشوقة التي تسهم في رفع مستوى التفاعل المجتمعي مع الرياضة، وأنها سوف ترصد لها جوائز مالية ضخمة تتجاوز أكثر من مليون درهم، بما يعزز الطابع التنافسي ويحفّز المشاركة الواسعة من مختلف الفئات.
وتقام فعاليات البطولة يوميًا من الساعة 9:00مساءً وحتى 2:00 صباحًا خلال عطلات نهاية الأسبوع، بما يتيح فرصة المشاركة لجميع فئات المجتمع ضمن أجواء رياضية رمضانية متميزة.
ويقدم بنك الإمارات دبي الوطني رعايته لـبطولة مهرجان الشيخ زايد الرمضانية تأكيدًا على التزامه بتمكين المواهب الرياضية، وترسيخ مفهوم الرياضة كأسلوب حياة، إلى جانب تعزيز روح المنافسة والتميز خلال الشهر الفضيل.
وأعلنت اللجنة المنظمة للبطولة أنه جاري الإعلان عن جدول المنافسات وآلية اعتماد القوائم المشاركة، بما يتماشى مع أهداف الفعاليات الرياضية في تعزيز التفاعل المجتمعي، وترسيخ القيم التنافسية التي تعكس الروح الرياضية بين المشاركين.
وتوزعت الجوائز المالية على الرياضات المشاركة في البطولة بواقع 180 ألف درهم لكرة القدم السباعية، و60 ألف درهم للبادل، ومثلها لكرة الطائرة الشاطئية، و127 ألف درهم لسباق الجري، و113 ألف درهم لسباق الدراجات الهوائية، و155 ألفا للألعاب التراثية ( شد الحبل والمطارحة)، و35 ألفا لكرة الريشة، ومثلها لتنس الطاولة، ومثلها للشطرنج، وسيتمكن الزوار من المشاركة في سحوبات يومية ومسابقات ترفيهية تتيح لهم فرص الفوز بمبالغ نقدية وهدايا مميزة.
ويهدف المهرجان من خلال استضافة البطولة إلى ترسيخ الرياضة كأسلوب حياة صحي، وتعزيز التفاعل المجتمعي، واكتشاف المواهب الرياضية، إلى جانب دعم السياحة الرياضية وترسيخ مكانة الإمارات كوجهة رياضية عالمية.