مصادر تكشف كواليس اللقاء الروسي – اليمني في مسقط بطلب من السعودية وهذه هي التفاصيل
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
الجديد برس/
كشفت مصادر دبلوماسية، الأربعاء، كواليس اللقاء الروسي – اليمني في العاصمة العمانية ، مسقط.
وأفادت المصادر بأن وصول المبعوث الروسي للشرق الأوسط، ميخائيل بوغدونوف، تم بناء على طلب سعودي، موضحة بأن الرياض دفعت بموسكو كضامن للسير باتفاق شامل مقابل تحقيق تقدم بملف الاسرى.
وكان بوغدونوف التقى برئيس وفد صنعاء محمد عبدالسلام في مسقط .
وافاد عبدالسلام في تغريدة على صفحته بمواقع التواصل الاجتماعي بان النقاش تركز ايضا حول خفض التصعيد بين اليمن ودول العدوان وضرورة الوصول إلى حل شامل يضمن وحدة اليمن واستقلاله إلى جانب العمليات اليمنية في البحر الأحمر والتطورات في المنطقة.
في المقابل، المح الخبير العسكري السعودي احمد الفيفي إلى تعويل بلاده على اجراء حل شامل في اليمن برعاية دولية عقب جولة المفاوضات في إشارة غير مباشرة للحراك الروسي بملف اليمن.
وجاء دفع السعودية بروسيا بعد ساعات على اطلاق متحدث القوات اليمنية مهلة 3 أيام عدها كثير من الخبراء بمثابة رسالة للسعودية خصوصا وانها تزامنت مع تعقيدات اعترضت طريق المفاوضات الجديدة في مسقط..
وبعد ساعات على لقاء بوغدونوف وعبدالسلام تحدث مكتب المبعوث الأممي عن تحقيق تقدم في جولة المفاوضات الخاصة بالأسرى ما يشير إلى نجاح المساعي الروسية ..
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
رانيا يوسف: التفاصيل الصغيرة تكشف الكثير في بداية العلاقة
قالت الفنانة رانيا يوسف، إنها تلاحظ التفاصيل الصغيرة في بداية العلاقة دائما، موضحة أن «هناك تفاصيل صغيرة إذا ظهرت مبكرا، تكون مؤشرًا واضحًا، مثل قلب الهاتف أو جعله في وضع صامت طوال الوقت، أو امتلاك هاتف آخر مخفي، أو حتى تسجيل اسم فتاة باسم صديق».
وأضافت رانيا يوسف، خلال لقاء مع بودكاست الشركة المتحدة «ع الرايق»، تقديم خالد عليش وميرهان عمرو: «في زيجتيَّ الأولى، كان الطرف الآخر يرفض الطلاق على الرغم من انتهاء العلاقة بيننا، فكانوا بيمدوا ايديهم عليا، كنت أقول لهم إن الزواج والحياة المشتركة انتهيا، وإنني لم أعد سعيدة، وأنت كذلك لست سعيدًا، بالذات إذا كان هناك أطفال، لأن الأطفال يشعرون جيدًا إذا كان البيت سعيدًا أم لا، حتى لو لم يشهدوا مشاجرات مباشرة بين الوالدين».
مؤشرات من بناتها عن التعاسة الزوجيةتحدثت رانيا عن تأثير ذلك على بناتها قائلة: «بناتي كُنَّ دائمًا المؤشر الذي يؤكد أنني غير سعيدة، أتذكر موقفًا مع ابنتي الصغيرة نانسي، عندما كانت تبلغ من العمر 6 سنوات، كنت أحميها تحت الدش وكانت تحاول إضحاكي، لكنني لم أشعر بالسعادة، قالت لي: مامي، أنتِ مش بتضحكي.. أنتِ مش سعيدة».
وأكملت: «أما ابنتي الكبرى، عندما كانت في التاسعة أو العاشرة، لم تكن تنام جيدا، وكانت ترسم رسومات تعبر عن حالتها، أخذتها إلى طبيب نفسي للأطفال، فأخبرني أن الرسومات تعكس شعور البنت بأن البيت غير سعيد، كانت ترسم بابا وماما بعيدين عن بعضهما، تعبيرًا عن القلق والخوف الذي تشعر به».
قرار الانفصالأضافت: «عندما قررت الانفصال، وجدت رفضًا غير مبرر من الطرف الآخر، لم أفهم لماذا كانوا يرفضون الطلاق، رغم أنني لم أكن سعيدة، ولم أعد قادرة على الاستمرار في العلاقة».